تخطى إلى المحتوى

حكايات قلب , وحروف من سراب 2024

أصحوا على صوت قرع رحيلهم …..
ويزداد القلب ألما….
رياح رحيلهم تقتلع الفرح من القلب…
ويبدو أنني ظللت الطريق من بعدهم….
أهيم في عراء الأحزان…
أبدوا كطفلة سكن اليتم عيناها…

وأحلامي!!!
أي أحلام؟؟؟
أقصد بقايا جثث أحلامي….يبعثرها الهواء…
لتتناثر في العراء….
وتسكن ذكرياتي قارعة الطريق…

وحين يأتي الصباح…
أنفض غبار ذكرياتهم عن جدران قلبي….
وأهرول إلى نافذتي….
كي أستنشق هواء جديد….
لكنني أتفاجأ برائحة عطرهم تنتشر في كل الأرجاء…
وهناك في السماء….
ترتسم ملامحهم…
وتبدوا الشمس وكأنها ساخرة مني….
وكأنها تعلم أنهم مازالوا هنا…في الأعماق…

أستند على ركبتاي…
وأبكي رحيلهم بحرقة…!!
يسدل الليل ستاره…
فأغفوا بجانب صندوق ذكرياتهم…
لألتقي بهم في أحلامي….
ألتقي بهم كالغرباء….

لكن…
برغم الغياب….
ورغم العذاب….
لازلت أحتفظ بأجمل الصور لهم…
أقتنيها…وأحتفظ بها….بالرغم من استحالة عودتهم…

يخيم الوجع على روحي….
ويجوس الحزن كل الأرجاء….
يموت الصمت…
وتختنق الأنفاس….
وأنسام الذكريات توقظ الجروح النائمة….

لينسج القلب حكاياته بحروف من سراب….

منقول,,

ملاك جدة

حكاية قلب ادمنتهـ الجراح و لوعات العذاب

ما اجمل قلمك ايتها الراقيه

بنتظار المزيد

ودي

راقت لي كلماتك من أول عنقود لآخره

دمت في حمى الرحمن

تقبل وافر أحتراماتي

يسلمو ويعطيكـ الف الف الف عافيه
الله يسعدكم

شكرا لكل من رد ومن س يرد

ودي

كلمات راائعه

تسلم ايدك

يسلموو غاليتي

تميزت وتعودنا ان نرى مميزك

تقبلي مروري المتواضع

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.