كم كتبنا من رسايل وانتظرنا لها جواب 2024

دام الوفاء
يازين قلبي في صدودك جرحته
عطفك ولطفك لاتنقص جروحي
نهيت نفسي عن هواك ونصحته
لاشك ماتسمع كلام النصوحي

كم كتبنا من رسايل وانتظرنا لها جواب
ماتردون الرسايل ليه ترضون العذاب
راجين منك الوصال ماطلبت منك محال
فدى عيني يادلال لاتزيدين اللهيب

الله يسامحك ماظنيت هذا جزايا
كيف تبكي عيوني يامظنة عيوني
احسب انك بدرب الحب تمشي معايا
كيف تقسى عليا وانت قلبك حنوني
احسبك ماتصدق في هوايا الدعايا
يوم أنا فيك مااصدق ولو يعذلوني
ليتني مادريت وما عرفت النهايه
ميرهذا مقدر لازم انه يكوني
عط حنانك لغيري لاتسأل عن عنايا
خلي ذكراك ليا وانتو لا تذكروني

فقير حظ وراس مالي ثيابي
وأبسط طموحاتي تهز أعمدتهم

فاتح لهم قلبي وطيبي وبابي
وعيونهم قبل الحكي فاضحتهم

قالوا وقالوا واشبعوا بأغتيابي
هذي نواياهم وذيك ألسنتهم

حتى وأنا اتألم وأموت فعذابي
دمعات عيني بالحزن فرحتهم

يمكن طيبتي غلطة !
تجازيني بها الأيام،
تعلمني أكون قاسي
وأخلي عيونهم ماتنام،
خذوها سيرتي لعبة
وزادوا بي جروح وآلام،
نسوا انه الزمان يدور
وانه ربهم علام،
مصير الدنيا تجرحهم
ويطعنهم كلام بسهام،

يتبع

يا مخاوي الشوق نارالشوق بزياده
وكثرة همومي ولادري وش تواليها
اكتم بقلبي عذاب الوقت وعناده
والونه اللي عن الحساد مخفيها
واخشي من الوقت والدنيا لهاعاده
لا تامن المر لو زاد الحلى فيها

فراق وكأنك تبيه فراق بفراق..
بس احترم لحظة الفرقا ومعذور..
ماجيتك ادور دروس بالاخلاق..
إن زنت لي زنت وإن ما زنت مشكور!

غيابك ذبح فيني مفاهيم الاشواق
واسقى عروقي للفراق وزرعني
وانا ادري انك تملك احساس واخلاق
احساسك اللي من عروقي نزعني
وش فيك ما تفهمم ؟؟؟
ترا صدق (( مشتاق ))
وسيف الثواني في غيابك
(( طعني ))

م,ن

__________________

نقل رااائع
وذووق ارووووع
يعطيك العااافيه دفين الحب
ربى يسعدك اشكر لك مرورك وذوقك بالكلام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.