نعم … إنهآ آنثى .. مشآعر لآتقرأها إلآ الإنآآآث
إنهآ أنثى..
طبيعهـ .. عاديهـ … بل هي فوق العاديهـ
تخبئ بدآخلها ضعف وتخشى على نفسهآ من الهزيمة والانكسآر
أثنى ..
تختبئ خلف ستآر من القوة والدآفعية المطلقة وأحيانا الهجومية المندفعة !!
يسكن بدآخلها طيبة ذآت رونق مختلف .. طيبة ليس مقرونة بسذآجة وإن كانت مقرونة بعدم لؤم !!
وهذا في الإنآآث نادرا !!!!
بنظرآتها حب لمن حولها .. بنظرتها إبتسامات تطلقـهــآ لتجد نفسهآ بدآخل قلوب من حولهآ..
ليس بداخلها قلب ينبض وفقط .. بل بدآخلها قلب نابض بحبهآ.. وعشقهآ
للآخرين !!
عندما تتحدث .., تجد في إطلآقها للكلمآت سلاحا تصيب به من تشاء !
ترى أن في عقلهآ حكمة ومنطق وتؤمن هي بذلك
ومع هذا نرآها كثيرا ما تشعر بالتشتت والغربهـ حتى وإن كآنت وسط كل من تحب !!!
في صمتهآ جمال .. وفي حديثها منطق وطيبهـ .. وفي توآجدنا معها نشعر بالأرتياح…
نعم ….. إنها أثنى
بداخلها
وأم ..
ورفيقة ..
وأخت ..
والأروع من هذا طفلة !! في تساؤلاتها برآءة ..
وفي مخيلتها أحلآم وأحلآم تخشى على نفسهآ من عدم تحقيقها !
نعم هي أنثى ..
في قربها دفء وفي عدم توآجدها إحساس بالأفتقآد لتلك الأنثى !
نعم هي أنثى ..
حيرتنا وحيرت من حولها بتقلبها وتقلباتها .. بجدها وهزلها
حيرتنا بحبنا لها وأحيانا بإحساسنا المتناقض معها !!
هي أثنى عادية .. ولكنها مختلفة !!
وأنا أكتب تلك الكلمات تذكرت الكثيرآت
ممن يحملون لقب أنثى
إذآ أردت أن تعرفي من هي الأنثى ..!!
إبحثي قليلا …..
موضوعك جميل جدآ,
مشكوره روح على الطرح المبدع
يعطيك الف عاافيه يالغلاا
تسلميييين أعجبتني حييييييييل
شكرا لك على الطرح المميز 🙂
سحبتني الى عالم الأنوثة المتناقض بجمال وتناسق وروعة… وضعها فيها خالقها
لتكون نصف المجتمع …ومربية النصف الآخر
مشكورة غلاتي
ولا اجد تعليق عليه
اشكرك على الطرح غاليتي ..
موضوع قمة الروعه
يعطيك العافيه
سعدت بقراءة سطورك