تخطى إلى المحتوى

هل أصبح المرض النفسي شماعة للإفلات من الأحكام ؟؟ 2024

تحول المرض النفسي في البلدان العربية ومنها الخليج والسعودية إلي ظاهرة.بعد أن بدأ البعض يدعي المرض للإفلات من العقوبة , والتملص من الأحكام القضائية :

فهناك احد موظفي البنوك ويعمل في مركز مرموق
ولكن الطمع أعمى بصيرته , ودفعة إلي استغلال منصبة , واختلاس نصف مليون ريال , قام بإيداعها في حساب زوجته , وعندما اكتشف البنك
ذلك , قاموا بإبلاغ السلطات الأمنية , التي ألقت القبض علية , ولكن أبو خالد لم يجد مخرجا من الجريمة غير ادعاء المرض النفسي , وتمت احالتة
لمستشفى الطب النفسي ,

وهناك حادثة أخرى ..

ابو سلطان مع تراكم الديون علية , وإبلاغ الدائنين للشرطة , تم أيداعة فالسجن ,
تمهيدا لعرضه على المحكمة , وللهروب من عقوبة السجن , ادعى اصابتة بمرض الفصام الذهني , الذي كان على دراية كاملة به , وبعد عرضة على المختصين بالعلاج النفسي , وإجراء الفحوصات الأزمة له , لاحظوا مبالغته في إظهار الأعراض , وهذا ما أثار شكوك الأطباء وبعد مواجهته بالحقيقة انهار , واعترف أنة حاول إسقاط الديون بإدعاء المرض …

عجيب أمرهم ..

عندما واصلت بحثي في المسائل الفقهية بهذا الخصوص , وجدت أن الشرع يرى من كان مكلفا عاقلا فهو مؤاخذ .. وادعاء المرض للهرب
من القانون .. مجرد دعاااااابه يعاقب صاحبها .

فهل أصبح المرض النفسي شماعة للإفلات من الأحكام ؟؟

من الأسئلة التي تبادرت إلي ذهني ..

تحيتي

الله يعطيج العافيه

بصراحه مدري

عزيزتي
اقوى واسطة في العالم كله لاي مجرم او محتال على القانون
هو مستشفى الامراض النفسية او الطبيب النفسي
نلاحظ القاتل في اغلب الاحيان يعرض على الطبيب النفسي
والمحتال او السارق يعرض على الطبيب النفسي
والحمد لله عندنا اطباء نفسيين في عالمنا العربي كله بحاجه لمستشفى نفسي لهم لانهم بحاجه لعلاج نفسي
وتجد تقاريرهم الطبية بنسبة 90 % في صالح الجاني او المجرم او المحتال . وبالتالي نجد ان اقرب البراءة لاي مجرم من جريمته هو تقرير طبيب نفسي بان المذكور فعل فعلته وهو بحاله نفسيه وعلى المريض مراجعتنا بعد اسبوع وقد اعطي العلاج اللازم .
وتجد شعبنا كله والحمد لله يستعمل العلاج النفسي من الظروف الصعبة التي يعيشها .
رائعة كعادتك
احترامي لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعدهم كلهم

الله يعطيج العافيه

بصراحه مدري

أشكر مرورك .. الجيريا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن البلد 210

عزيزتي
اقوى واسطة في العالم كله لاي مجرم او محتال على القانون
هو مستشفى الامراض النفسية او الطبيب النفسي
نلاحظ القاتل في اغلب الاحيان يعرض على الطبيب النفسي
والمحتال او السارق يعرض على الطبيب النفسي
والحمد لله عندنا اطباء نفسيين في عالمنا العربي كله بحاجه لمستشفى نفسي لهم لانهم بحاجه لعلاج نفسي
وتجد تقاريرهم الطبية بنسبة 90 % في صالح الجاني او المجرم او المحتال . وبالتالي نجد ان اقرب البراءة لاي مجرم من جريمته هو تقرير طبيب نفسي بان المذكور فعل فعلته وهو بحاله نفسيه وعلى المريض مراجعتنا بعد اسبوع وقد اعطي العلاج اللازم .
وتجد شعبنا كله والحمد لله يستعمل العلاج النفسي من الظروف الصعبة التي يعيشها .
رائعة كعادتك
احترامي لك

كلامك صحيح ..

وبصراحة من المفترض وجود ضوابط للحد من هالمشاكل ..

يعني بصراحة , شايفين قضااااة .. رجال أمن .. دكاترة .. يتعرضون للأبتزاز او الرشااااوي ..

للتستر على بعض الحقائق .. وادعاء غيرها ..

أسعدني مرورك / أبن البلد ..

يعطيك العافية

اوافق ابن البلد فيما قال
وشكرا على الموضوع الجميل
وتقبلي مروري
انا اعتقد ان اي شخص يقدم على جريمه لابد وان يكون مريض نفسي ودليل ذهاب الخوف من قلبه من الله عزوجل ولكن مايحدث اليوم كارثه وخصوص في بلاد الحرمين فقد اصبح المبدا ان كان ولد قبيله ومن ذوي المال خارج من القضيه بكل سهوله وان كان من الفقر وحتى وان كان مظلوم يقام عليه الحد ونسين قول الرسول صلى الله عليه وسلم (لو انا فاطمه بنت محمد سارقة لقطعت يده)ومشكوره يا عمري على الموضوع الرائع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.