تخطى إلى المحتوى

روايتي الأولى : مشاعر متضاربة فيني ، مدري وش اسميها ! 2024

طبعا انا قررت اكتب رواية 🙂 ! هي مو أحلى رواية في العالم بس عادي صح 🙂 ؟!

يلا نبدأ 🙂 !

البارت الاول ١ :
ريحة بخور .. الناس كاشخين ومستانسين .. اممم عرفتوا وش اللي أقصده صح ؟!
ايوه بالضبط ! زواج ! لكن مين خلونا نشوف !

{غرفة العروس} :

……: ملاااااااااك !!!
ملاك باهتمام : هلا عبير !
عبير بارتباك : م..مررررررره خاااااااايفه !!
ملاك تمسك ضحكتها وتمثل الخوف : طيب بقولك شي ..
عبير بنفس الارتباك : و..وشو ؟!
ملاك للحين تمثل : انا سمعت ان عبدالله يشرب !! لاه وازيدك من الشعر بيت !! تاجر مخدرات بعد !!
عبير بصدمه وشوي و تبكي : ملاااااااك !! مابي مابي !! أخا…
ملاك تضحك بصوت عالي : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه شوفو هذي !! هيه تراه رجال ينشد فيه الظهر !
عبير تستوعب : يعني انتي … انا أوريك يا هبلة ! تسوين ف أختك الكبيرة كذا ! هههههههههه بس عادي عادي سامحتك ..
ملاك تستفزها بمزح : ومييييييييين اللي قالك ابي مسامحتك !! امزح خلاص لا تبكين …
أم عبير وملاك دخلت الغرفة : يلا يمه بنزفك الحين ..
عبير بخوف : لا ماما خلاص ما ابي .!!
أم عبير بضحك : يلا عاد بلا دلع .. انا أمك و ادري انك تتدلعين .. ولا وش كانت تسوي صورة عبد الله تحت المخدة هاه ؟!
ملاك : هههههههههههههههههه أحلى يا عبير !!
و عبير انحرجت مره : ماما يلا بنتأخر ..
أم عبير : يلا .. ملاك جيبي المسكة .،
ملاك : انزين … وراحت بعدهم ..

{بعد العرس / عند عبير و عبدالله }:

عبد الله متشقق : يلا حياتي .. العشا برا ..
عبير بحياااااااء : طيب أبدل و أجي ..
عبد الله يبتسم : يلا انتظرك ..
بعده بربع ساعه تقريبا .. طلعت عبير ..
عبير بحياء : عبد الله !
عبد الله كان نايم عالكنبة ..
عبير في نفسها : (( يا ربي !! لهذي الدرجة تأخرت ! افففف اخليه ولا اصحيه ؟!؟! خلاص بحاول اصحيه وان ما صحى بجيبله شي يتغطى فيه ..))
عبير : عبد الله .. عبد الله .. قوم ..
عبد الله : … *نااااااااااااااااااايم*
عبير : عبدالله العشا برد يالله !
عبد الله يتكلم وهو نايم : يمه أنتو اللي غ ..غصبتوني عليها ووو..ولا انا غير مرام ما ابي !
عبير شلتها الصدمة !

{اليوم الثاني / في المدرسة عند ملاك.. في الفسحة}

سوسن بأسف : حسافه لو ما تعب اخوي كنت جيت !!
ملاك بجدية : لا ولو ملاك ! اللي ما فيه خير باهله ما فيه خير للناس !
سوسن ابتسمت : على قولتك *وكلمت بنت ورا ملاك* خلاص اسيل جاااااايه !!
ملاك ابتسمت : يلا روحيلهم !! بياكلون الشيتوس كله ولا بيتركون لك شي ..
سوسن ابتسمت : ملاك قبل لا اروح عادي اسأل سؤال ؟!؟
ملاك بابتسامة : تفضلي..
سوسن : ليه ما عندك صديقات ؟!
راحت الابتسامة من وجه ملاك …
سوسن فهمتها : يلا أجل انا بتركك .. ومشت ..
ملاك هزت رأسها ..

{عند عبير و عبد الله}

عبد الله مبتسم : صباح الخير حبيبتي ..
عبير من غير نفس : اي صباح ؟! انا اشوفه ظهر أستاذ عبدالله .. وراحت وتعمدت تضرب كتفها بكتفه ..
عبدالله مستغرب : عبير وش فيك ؟!
عبير ما ردت ..
عبدالله بخبث : ليكون هذي الحركات عشان مزاجك متعكر من الد…..
عبير بسرعة قاطعته وهي منحرجه : لاااااااااااااااااااااا
عبدالله تسدح من الضحك : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عبير بجدية : برتب اغراضي للسفره .. رتب أغراضك بنفسك ..
عبد الله وقف ضحك : عبيييييييير ؟!!؟ وشششششش فيييييييك ؟!؟!!!!!
عبير سحبت عليه ..
عبدالله بصوت واطي : دام هذي أولها .. أجل ينعاف تاليها ..

{عند ملاك ..على الغدا}

ملاك سرحانه وتحرك الملعقة بصحنها ..
أم عبير : ملاك وش فيك ؟!
ملاك سرحااااااانه بقوة …
أبو عبير : ملاك !! ملاك يا يبه !!
ملاك صحت من سرحانها : هلااا هلااا بابا..
أبو عبير : وش فيك يا يبه ؟! صحنك على حطته ؟!
ملاك : لاء مافيني شي .. يالله الحمدلله .. يلا بنام صحوني على العصر زين ماما؟!
أم عبير تتنهد : ان شاء الله .. الله يهديك ..

{غرفة ملاك}

ملاك نايمة على السرير و تفكر ..
ملاك في نفسها :(( اكثر سؤال انسألته في حياتي .. هو هذا السؤال ! لازم يذكروني فيها !! وكل ما اتذكرتها .. احس انه كل اللي صار كان أمس !! الله يسامحك يا شموخ الله يسامحك !! ))

اممم مين شموخ ؟! وهل لها دور في الرواية ؟! ووش سوت لملاك ؟!
وهل عبدالله و عبير بيظلون كذا ؟!

جاوبوني تحت اذا تبون ..

و اكتبو ١ اذا تبوني اكمل .. و ٢ وإذا ما حبيتوا الرواية ..

استودعتكم الله الذي لا تضيع ودائعه ..

Sent from my iPhone using مدونة عبير

١١١١١١١١١١١١١١١
كمليهااااا
كملي حبيبتي

Love you All

كملي حبيبتي روووعه
يعطيك العافيه وربي يسعدك
مرررررره شكرا
بحط بارتين لعيونكم !! 🙂

البارت الثاني :

{بيت ابو عبير}

على الساعه ٤ العصر ..

أم عبير : ملاك ماما قومي يالله .. ملااااااااااك !
ملاك : اممممممممم ..
أم عبير : يلا قومي أم عبدالرحمن تحت !!
ملاك فزت : ليييييه؟! وش وه.. ما .. ما .. يلا يلا .. الحين جا..جايه !
أم عبير تسدحت ضحك : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه..
ملاك استوعبت : ماما وش فيك ؟!
أم عبير تخبي ابتسامتها : يلا ماما بدلي وانزلي تحت .. الريم تحت تنتظرك ..
ملاك بفرحه : الريم جت ؟!
أم عبير ابتسمت : ايه يحليلها ..
ملاك بمزح : يوووووووه !! يلا يمه اخرتيني !!
أم عبير تضحك : ههههههههههه يلا هذاني طالعه ..

{تحت بمجلس الرجال}

أبو عبير : حي الله عبدالرحمن وليدي ..
عبدالرحمن : الله يحييك عمي ..
أبو عبير بحزن : سبحان الله يا وليدي ! اللي يشوفك يحسبك أبوك الله يرحمه… ماشاء الله تشبهه مره !
عبدالرحمن بحزن عميق : الله يرحمه و يغفر له ..
أبو عبير يلطف الجو : الا يا عبدالرحمن ..
عبدالرحمن : سم عمي ..
أبو عبير : سم الله عدوك .. منت ناوي تتزوج يا يبه ؟!
عبدالرحمن يبتسم : تو الناس !
أبو عبير : أي تو الناس يا يبه ؟! الشهر الجاي بتطق الثلاثين !!
عبدالرحمن تنهد : خلاص يا يبه .. اللي تشوفه ..
أبو عبير تهلل وجهه : الحمدلله الحمدلله .. أخيرا بنفذ وصية المرحوم ! آه و بزوجك لملاك !
عبدالرحمن استغرب : أي مرحوم ؟!
أبو عبير : هه ؟! أبوك الله يرحمه و يغفر له !
عبد الرحمن ضاع أكثر : ابووووووي !! وش و..و*وقف كأنه استوعب*
أبو عبير عقد حواجبه : وش فيك عبدالرحمن ؟!
عبدالرحمن يستوعب وقال بهمس : يعني أنا وملاك ؟! ليه..استغفر الله العظيم !
أبو عبير: عبد الرحمن !!
عبدالرحمن شهق بتمثيل : اوووووووووه !! نسيت !! عزيز ما جبتله الأغراض !! خلاص يلا عمي انا ماشي ..
وحبه على رأسه وطلع ..
أبو عبير في نفسه : (( هذا وش فيه ؟! كل هذا عشان زواج ؟! والله ما ينوخذ من عيال ذي الأيام الا عوار الرأس ))

{عند عبير و عبدالله}

في فندق الهوليدي ان .. في واشنطن بالظبط ..
عبدالله : عبييييييييييير !!
عبير بزهق من الغرفة : خيييييييير ؟!!!!
عبدالله : تعاالي ابيك !
عبير بصوت عالي : افففففففف !!
عبدالله تنرفز : كم مره قلت لك لا تتأففين ؟!
عبير بطفش : الزبدة ؟!
عبدالله بهدوء : عبير .. اذا انا فهمتك وانتي فهمتيني ممكن تنحل امورنا ! ما تبينا نعيش حياتنا براحه ولا وشو ؟!
عبير : لا ..
عبدالله استغرب : وش اللي لاء ؟!
عبير : حياتك انت بروحك ! موب حياتي .. ورجعت للغرفة وضربت الباب .. رافعه راية الخصام !

{تحت عند أم عبير}

أم عبدالرحمن: أم عبير !
أم عبير : سمي ..
أم عبدالرحمن: سم الله عدوك .. ممكن أكلمك بموضوع خاص شوي ؟!
أم عبير فهمت : يلا يا ملاك روحي انتي والريم مع السايق ..
ملاك مستغربة بس مستانسة : وين نروح ؟؟
أم عبير : لاه مو انتي اللي ذبحتيني من امس وأني تبين ستار كوكس مادري وش اسمه ذا ؟!
ملاك : هههههههه طيب خلاص بنروح .. *وكلمت الريم* يلا الريم ..
الريم بمرح: يلا !
بعد ما طلعوا..
أم عبير : يلا يا أم عبدالرحمن .. قولي وش عندك ؟!
أم عبدالرحمن بهدوء : كل خير ان شاء الله .. حنا طالبين القرب منكم بولدنا مشاري ..
أم عبير تهلل وجهها : والله هذي الساعه المباركة !
أم عبدالرحمن : تسلمين. .
أم عبدالرحمن : الا ما قلتلك ؟!
أم عبير : لا وش شفتي بعد ؟!
ونتركهم يسولفون سوالف الحريم اللي ما تخلص ..

{ستار بوكس / عند ملاك والريم}

الريم : اووووووه ام جييييه !!
ملاك باستغراب : وشووووو ؟!
الريم بفرحه : صديقتي اللي معي مررررره هناااا !!
ملاك بمرح : اما وينها ؟!
الريم أشرت عليها ..
ملاك اختفت الابتسامة من وجهها :(( انا متأكده هذي هي !! لييييييييش يا ربي ؟! مو كافي اللي سوته ؟!))
الريم : ملااااااك ؟!

{واشنطن / عند عبدالله و عبير }

كانوا جالسين في حديقة يتمشون ..
عبير : عبدالله تعبت وش رايك نجلس ..
عبدالله : طيب ..
وجلسوا ..
عبدالله : تدرين عبير ؟!
عبير بغرور مصطنع : اممممم
عبدالله وهو يتنهد: مننننن زماااان قبل سنتين تقريبا خطبت وحده ..
عبير انصدمت بس ما بينت : اممم .. عادي شي طبيعي !
عبدالله : بس اكتشفت انه فيها السرطان !
عبير هنا خلاص تهدمت حصونها ! عبير بشهقة : حرررررررااااام !! .. طيب و بعدين ؟!
عبدالله ابتسم بأسى : ظليت ناشب لهلي لحد ما وافقوا .. ولما وافقوا ماتت !! ومن يومها وانا احلم فيها !!
وتنهد وكمل : عبير انا اعتذر من الحين اذا بعدين قلت اسمها وانا نايم ! تراها كانت الحب الأول في حياتي !!
عبير خلاص بكت : عبدالله !!! آسفه والله !! هئ هئ !’
عبدالله يضحك : وش فيك ؟! ههههههههههههه !!
عبير تبكي : والله ما يضحك ؟! هي وش اسمها ؟!
عبدالله يتنهد: مرام .. ليه ؟!
عبير : لا خلاص ولا شي .. وابتسمت : وش رايك نتعشى بمطعم ؟!
عبدالله مستغرب من تغيرها المفاجئ ! عبدالله : ايييه حبيبتي ليش لاء ؟!

{بيت أبو عبير }

أم عبير : خلاص راحوا يا أبو عبير !
أبو عبير : طيب جاي ! و الريم ؟!
أم عبير : ايييه الريم .. راحت مع ملاك لستار بكوكس ..
أبو عبير هز رأسه ..
أم عبير بفرح : ما قلتلك يا أبو عبير !
أبو عبير : وشهو ؟!
أم عبير : أم عبدالرحمن خطبت ملاك اليوم !
أبو عبير بفرح : (( والله زين !! بهالسرعه كلم أمه .. شكله يبيها من زمان بس مستحي ههههههه يحليلك يا عبدالرحمن ..))
أم عبير : وش فيك أبو عبير ؟!
أبو عبير بفرح : ما حددتوا شي ؟!
أم عبير : لا والله .. لأن للحين ما خذت رأي بنتنا ..
أبو عبير كشر : اييييه رايها .. يصير خير ..

{في ستار بوكس / عند الريم و ملاك }

الريم بمرح : وش فيك ؟! شكلك تعرفينها ؟!
ملاك بارتباك ملحوظ : لاااه وين ؟! الا هي من بنته ؟!
الريم : شموخ بنت عبدالمحسن الجاسم .،
ملاك : (( والله العظيم انها هي ! ليييييييييييييه !! ليييييييييييييه !! حتى في أحلامي ألقاها !! ))
الريم : والله منتي معي !
ملاك : الريم يلا مشينا !
الريم : طيب بسلم ع البنت !
ملاك : لاء يلا بوصلك بيتكم !
الريم : هه !

تتوقعون شموخ هذي وش سالفتها ؟! وهل لها دور في الرواية ؟!
عبدالله صادق ولا يلعب على ملاك ؟!
وكيف ام عبدالرحمن خطبت ملاك لمشاري .. وهم يبونها لعبدالرحمن ؟!
و عبدالرحمن مايبي ملاك ولا وش فيه ؟

البارت الثالث :

{في السيارة}

الريم : ملاك فضفضي انا بنت عمك !
ملاك وهي تتنهد : سالفة طويلة !
الريم بابتسامه : وانا نفسي أطول ..
ملاك بحزن : آه يا الريم وش اقول وش أخلي ! شموخ .. ما تذكرين انه كان لها اخو ؟!
الريم بتفكير : ايه ! بس قالو انه توفى بحادث سيارة ؟!
ملاك ودعمه نزلت من عينها : لا ما مات بحادث .. شموخ اللي ذبحته !
الريم مصدومه : وشلووووووون ؟!
ملاك ودموعها تنزل : الريم تدرين ليه ذبحته ؟! لاني انا حبيته !! لانه هو بعد حبني !! ما تبيه يروح لغيرها !! مادري هي إنسان ولا وحش بدون قلب ولا عقل !!
الريم شلتها الصدمة !
ملاك وللحين تبكي : واللي يجلط اني كنت صديقتها الروح بالروح ! ليه سوت فيني كذا لييييييييه !؟!
الريم بحزن : والله ما دريت ان كل هذا بقلبك ! ولا دريت ان كل هذا يطلع من شموخ !!
السايق: ماما ريم !
الريم وباست ملاك على خدها : يلا مع السلامه حبيبتي .. وخلاص ادعيله ما تفيده دموعك ..
ملاك مسحت دموعها وابتسمت : خلاص الحمدلله ما فيني شي .. يلا طسي !
الريم ابتسمت : استودعتك الله ..

{اليوم الثاني /بيت ابو عبير }

ابو عبير : أم عبير !
أم عبير : هلا !
ابو عبير : وش رايك نطلع البر ؟! كلنا يعني حنا و عبدالرحمن و أهله ؟!
أم عبير : والله فكره ماهي بطاله .. بس انت كلمت عبدالرحمن ولا لاء ؟!
ابو عبير : لا للحين .. بس بكلمه ان شاء الله .. وانتي كلمي أم عبدالرحمن وشوفو وش بترتبون مدري عن سوالفكم أنتوا الحريم ..
أم عبير : يصير خير ان شاء الله ..

{عند عبير و عبدالله }

عبدالله : عبوووورتي !
عبير : هلا !
عبدالله : وش رايك نطبخ شي !
عبير بضحكه : وش نطبخ يعني ؟!
عبدالله بحماس : يعني باستا ، بيتزا ، اي شي !
عبير : ههههههههههههه اما عاد ! بيتزا مره وحده !
عبدالله : قومي يلا عالمطبخ !
عبير : ههههههههههه حاضر طال عمرك !
عبدالله يثقل صوته : اييييييه كذا ابيك !
عبير : ههههههههههههههههههههههه

{غرفة ملاك }

أم عبير بابتسامه : هاه وش رايك ؟! بتجين ولا لاء ؟!
ملاك : لا والله مالي خلق ..
أم عبير تتنهد : على راحتك ..
ملاك فزت بشهقة !
أم عبير : ملاك عسى ما شر ! وش فيك ؟!
ملاك بتفكير : وش رايك دام انتو بتروحون البر .. اروح انا عند رؤى !
أم عبير : والله فكره حلوه ! خلاص أكلم خالك ونشوف ..

{اليوم اللي بعده .. في طريقهم للبر }

عبدالرحمن : عمي والله لو رايحيين كلن بسيارته أحسن !
أبو عبير : هههههه ما عليه وانا عمك .. كذا احلى كلنا مع بعض..
مشاري : بااااااااااص عاد يا عمي !!
أبو عبير : يلا عاد بلا دلع !
مشاري و عبدالرحمن : نمزح نمزح يا عمي ! ههههههههههههههههههه
أم عبير بخوف : أبو عبير انتبه للطريق !
طااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااخ !!!!!!

{في بيت خال ملاك }

ملاك بفرح : هههههههههههههههههههه
رؤى : ههههههههههه علامك تضحكين ؟!
ملاك تضحك بقوه : هههههههههههههههههه خلاص ما تعودته مدري ليه كل ما أجي بيتكم اضحك كذا ؟!
رؤى تكتم ضحكتها : مجنووووووووونه وربي ..
راكان : السلام عليكم ..
رؤى : وعليكم السلام ..
ملاك بصوت واطي : وعليكم السلام ..
راكان : شلونك ملاك ؟!
ملاك بنفس الهدوء : الحمدلله وانت ؟!
راكان بابتسامه : الحمدلله .. الا وشلون مدرستك و…..
رؤى قاطعته : بسسسسسسس خلاص كلت البنت !! وكلمت ملاك : قومي أوريك غرفتي الجديدة ..

{عند عبير و عبدالله }

عبير : آه !
عبدالله فز : وشفيك ؟!
عبير بخوف : قلبي قارصني !
عبدالله خاف : طيب وش اقدر أساعدك فيه ؟!
عبير تنهدت : بنتصل عليهم !
عبدالله : يلا طيب ..

{غرفة رؤى }

رؤى : هذي الكنبة جابها لي أبوي م….
تن تن تن *الجوال يرن*
ملاك بشوق : هلا عبير وشلونك ؟!
عبير : أنتوا بخير زينين ؟! فيكم شي ؟!
ملاك خافت و بتوتر : لاء مافيننا شي الحمدلله ! لييييه ؟!
عبير تطمنت : الحمدلله .. عطيني امي ..
ملاك : ماما وبابا موب في البيت طلعوا البر ..
عبير مستغربة : وليه ما رحتي معهم ؟! قاعده بالحالك في البيت ليه ؟!
ملاك : لاء انا فبيت خالي عبدالعزيز ..
عبير : ايه خلاص اجل انا أتركك الحين مع السلامه ..
ملاك : في أمان الله ..

وش صار على أم عبير و أبو عبير و الباقيين ؟!
ولو ما صار لهم شي .. هل بتتزوج ملاك واحد من عيال المرحوم ؟!
و خال ملاك .. وبيتهم .. هل بتظل حياتهم دافيه كذا ؟!
عبير و عبدالله .. ما بيجي يوم و بيختلفون ؟!

و اكتبو ١ اذا تبوني اكمل .. و ٢ وإذا ما حبيتوا الرواية ..

وإذا عندكم اي أفكار أو نقد كلموني عالخاص ..

استودعتكم الله الذي لا تضيع ودائعه ..

Sent from my iPhone using مدونة عبير

الله يسعدكم مثل ما أسعدتوني !! يا عساكم أنتو و أهلكم وطوايفكم الجنه ! ❤️❤️❤️❤️❤️

Sent from my iPhone using مدونة عبير

الله يسعدك حبيبتي الرواية جميلةة جدا ووو ماعندي توقعات انتظر البارت الجاي ..!

Love you All

كوكا شكراا مرررره على تشجيعك و البارت الجاي بينزل في الوقت اللي تبونه !
البارت الرابع :

{بعد يومين / المستشفى}

…….: ما لقيتوا أهلهم ؟!
الممرضه باهتمام : ايه امس لقينا جوال واحد منهم !
……..: دقي عليهم بأسرع وقت !

{بيت الخال عبدالعزيز}

الخال عبدالعزيز بابتسامه : هاه يا ملاك جاهزة !
ملاك ردت له الابتسامة : ايه ! والله بفقدكم !
الخال عبدالعزيز: ايه حت……
تن تن تن *الجوال يرن*
الخال : آلو السلام عليكم .. انت متأكد ؟! … أي مستشفى ؟! .. جاي جاي .. في أمان الله ..
الخال بحزن : لا حول ولا قوة الا بالله !
ملاك بخوف : خالي وش فيك ؟!
الخال يصرف : لا واحد من الربع صارله حادث وو.. وانا رايح المستشفى الحين ..
لكن في نفسه : (( حادث !! حادث مرره وحده ! استغفر الله العظيم ! انا وش قاعد أخربط ! صحيح ان أم عبير أختي بالرضاعة .. بس والله اني أعزها اكثر من أختي نوره !! )) ..
ملاك تحرك يدها قدام وجه خالها : خالي !! وين رحت ؟!
الخال بهدوء : ملاك حبيبتي .. انتي اجلسي هنا مع رؤى .. بشوف يمكن بكره أرجعك البيت ..
ملاك بشك : ليه !؟
الخال طنش سؤالها وقال : يلا انا ماشي .. وصي راكان يقفل الباب ..

{غرفة راكان }

راكان يبتسم و يفكر في نفسه :(( الله يا ملاك !! كبرتي و صرتي ملاك ! آمنت بالحب من أول نظره من شفتك ! مع اني رحت أمريكا كثير لكني ما شفت مثل جمالك ! لو انتي زوجتي ؟! والله ما اتركك لحظه ! ))

{في نفس الوقت عند ملاك }

ملاك تفكر و تبتسم : (( آه يا عبدالرحمن !! احبك مررررررررره !! من زمان و احنا صغار مره قلت لي : "تدرين لما نكبر بتزوجك صح ؟! " يااااااااه !! من هذاك اليوم وانا مجنونه ! ))

{عند عبدالله و عبير }

عبير دخلت الفندق تدور على عبدالله .. مشت بهدوء و بيدها كيس .. لكن طاح من يدها بمجرد ما سمعت الكلام !
عبدالله يتكلم بالجوال : مرام حبيبتي تدرين اني مغصوب ! .. والله اني عشان أمسك يد عبير أغمض عيني واتخيلها مرومتي ! .. ما اقدر اطلق ! .. وش بيقولون الناس ؟! ما كملوا أسبوع وتطلقوا ؟! .. يا حياتي يا مرام أفهميني ! .. خلاص انا جاي الشقة .. ووقف كلام لما سمع صوت شي !
عبدالله مصدوم : من متى وانتي هنا ؟!
عبير ببكى : من عند يا حياتي يا مرام ! انت وشو ؟! حيوان ؟؟ حتى يكرم الحيوان منك !
وسكتها كف من يد عبدالله !
عبدالله بعصبية : انا حر ! فاهمه ؟! وعلى فكرة انا متزوجها قبلك ! وترا الكذبة اللي كذبتها كان عشان ما اجرحك !
عبير للحين تبكي : يالله ! انت مرررره طيب انت ما شاء الله !! عساك انت وكل الرجال للماحي ان شاء الله !
وراحت للغرفة و صفقت الباب وراها و قفلته بالمفتاح ..

{في المستشفى }

مشاري قام ! قال في نفسه : (( انا وين ؟! خلاص بحاول أقوم مع اني ما فيني حيل … *حاول يقوم * ليه ما احس برجولي ؟! استغفر الله العظيم ! خلني اصارخ اقول شي لعل و عسى يسمعني احد !! ))
مشاري : هيييييييييييييييييييه !! في حد هناااااااااا !! شغلوا النور انا مو شايف شي !!
دخلت الممرضة : اوووووه آي ويل قو تيل دكتور ..
الدكتور : السلام عليكم ..
مشاري : وعليكم السلام .. تكفى اخوي شغل النور !
الدكتور نزل رأسه بحزن : انت لازم ترتاح الحين ..
مشاري وكأنه تذكر : دكتور أهلي وينهم ؟! صار عليهم شي ؟!
الدكتور : . …..
مشاري : دكتور لا تخوفني !

الى هنا وصلنا لنهاية البارت !
أتمنى يعجبكم !
وشكرا لكل اللي ردوا .. أحبكم مررررره !!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.