القصيدة لا أدعي الخجل 2024

لا أدعي الخجل

لا والله يا خجلي

يسمو الجمال

فيعلو هامة الغزل

لو أن شعري

أراد الوصف مرتجلا

أعيا الجمال

رقيق الحرف بالجمل

نهوى العيون

ونخشى سحر فتنتها

جل العيون

تقود العقل للخبل

يا من تحول

بحور دون رؤيتها

بعد المسافة

لا يغني عن الأمل

زارتنا منك

قبيل الصبح أجنحة

بالقلب حلت

وإن كانت على عجل

يا ليت أني

وأدت القلب من زمن

بالقلب أشقى

ولن أبقى بلا علل …

منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووول

يسلمووووووووو على النقل الرائع
تقبلى تحياتى
تيتو
تسلمووووووووووووووووووووووووووووووو

على المرووووووووووووووووووووووووور

الف شكر

يعطيك العاااااااااااااااااااااااافيه على النقله
الرائعه تقبلي مروري مع خالص تحياااااااااتي
مرووووووووووووووووووووورك هو الاروع

السااااارى

دمت بود

شعر راقي يطرب النفس
تقبلي مروري بصفحتك
واعجابي بما نقلتيه
تحياتي
الجابرى

ردك هو الاروع

ومرورك اسعدنى

الف شكر اخى والله يكرمك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروس النيل

لا أدعي الخجل

لا والله يا خجلي

يسمو الجمال

فيعلو هامة الغزل

لو أن شعري

أراد الوصف مرتجلا

أعيا الجمال

رقيق الحرف بالجمل

نهوى العيون

ونخشى سحر فتنتها

جل العيون

تقود العقل للخبل

يا من تحول

بحور دون رؤيتها

بعد المسافة

لا يغني عن الأمل

زارتنا منك

قبيل الصبح أجنحة

بالقلب حلت

وإن كانت على عجل

يا ليت أني

وأدت القلب من زمن

بالقلب أشقى

ولن أبقى بلا علل …

منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووول

عرووس النيل
شاعره ومتذوقة شعر
صح السان قايلها وسلمت الأنامل
على النقل الراائع والذووق الرااقي
كل الود

الاصيل

انت الاجمل بردك العطر

تسلم على المرور

دمت بحب

الخجل عند الأطفال 2024

الخجل عند الأطفال

الخجل صفة الأشخاص الذين يجدون صعوبة في التفاعل الاجتماعي، نتيجة لأسباب مختلفة منها: فقدان الأمان والدفء العائلي، او التعرض للنقد المستمر، او الحماية الزائدة والمبالغ فيها من قبل الأهل، وعدم مساعدة الطفل على تنمية مهاراته الاجتماعية، وإتاحة الفرصة للتفاعل الاجتماعي، والاشتراك في النشاطات الجماعية.
ومن الملاحظ أن الشخص الخجول يميل إلى العزلة والانطواء، يتحدث همسا، ويتهرب من العلاقات الاجتماعية، ويتجنب الاشتراك في النشاطات الجماعية، وعندما يوضع في دائرة الضوء، يتغير لونه، ويتعرق، ويتجنب النظر في عيون الآخرين، ويعاني صعوبة في الكلام والتعبير عن نفسه، وقد يقوم بعمل حركات عصبية دلالة على توتره الشديد.
وجود طفل كهذا في العائلة قد يشعر الأهل بخيبة الأمل والإحباط، فلا شك بأنهم يرغبون بطفل ودود منطلق يتمتع بالجرأة والشعبية بين أقرانه، لكن هذا الشعور لن يجدي نفعا بل يجب أن يتخذ الأهل بعض الإجراءات التي من شانها أن تساعد الطفل على تحقيق الرضا عن نفسه وتحسين أداءه الاجتماعي والمدرسي ومنها:
1- تنمية شعور الطفل بقيمته الذاتية بجعله يدرك مدى ثقة الأهل وحتى إعجابهم به، واستغلال أي فرصة لذكر أشياء لطيفة عن شخصيته وانجازاته ونشاطاته في الأسرة ومع الأصدقاء، وتكليفه ببعض الأعمال التي تتطلب تواصلا مع الآخرين: كالرد على الهاتف، او دفع فاتورة المشتريات، او ما شابه.
2- عدم المقارنة بين الطفل والآخرين، سواء من حيث الشكل او التصرفات، بل تقبل الطفل كما هو شكلا وسلوكا.
3- توجيه الطفل نحو المشاركة الاجتماعية، والعمل على تنمية قدراته ومهاراته، وفي نفس الوقت يجب أن لا يتخذ هذا الأمر صيغة التدخل المباشر وإعطاء الأوامر، لان هذا في النهاية سيوصله إلى الشعور بعدم الإيمان والثقة بقدراته.
4- توجيه عبارات اللوم، وإصدار الأوامر بالتوقف عن الخجل خاصة أمام الآخرين لن تجدي نفعا، بل على العكس ستبدو على أنها محاولات لانتقاده والنيل من شخصيته، وستزيد من تعثره ومن شعوره بالنقص.
5- امتداح وتعزيز قدرات الطفل، فالطفل الخجول يمكن أن يكون شخصا متفوقا في دراسته او متميزا في العزف او الكتابة او أي نشاط إبداعي آخر.

وعلى الأهل تقديم الكثير من الدعم والتقدير لنجاحات الطفل، واحترام صداقاته، ومراعاة قدراته فلا يكلف بما لا طاقة له به، وعدم المبالغة في الحماية، ومراعاة حساسية الفترة التي يمر بها المراهق، هذه المرحلة الحافلة بالتغيرات الجسدية والنفسية والعاطفية، ويجد صعوبة في التأقلم مع هذه التغيرات، وبمرور الوقت ستغدو قضية الخجل قضية يمكن السيطرة عليها، ولا تعتبر خللا في الشخصية لا يمكن إصلاحه.
لكن أحيانا قد يتحول الخجل إلى شعور بالوحدة والفشل، فإذا كان الطفل يشعر بأنه منبوذ، او انه يخذل أهله بسبب عدم قدرته على تحقيق مطالبهم كالتفوق الدراسي او التميز في احد المجالات، فيتدنى تقديره لذاته، وثقته بنفسه وقدراته، وهنا يكون للأسرة الدور الأكبر في مساعدته، وطلب استشارة المرشد التربوي، او الطبيب النفسي عند ملاحظة أي من المؤشرات التالية:
1- اللجوء إلى سلوك بعض العادات غير الصحية إذا أحس بالرفض والإقصاء، فيبتعد عن النشاطات الاجتماعية، ويبدأ بقضاء وقت كبير في مشاهدة التلفزيون، او العاب الفيديو، او الأكل، او تصفح الانترنت.
2- عدم رغبته بعمل علاقات خارج نطاق الأسرة، واقتصاره عليها في قضاء الوقت.
3- الارتباط بأصدقاء خجولين مثله، يرون في أنفسهم مجموعة من الفاشلين المنبوذين، هذه الأفكار الهدامة قد تجعل الطفل يهرب من الواقع باستخدام المخدرات او المشروب او التدخين، او قد تنشا لديه الرغبة بالانتقام من الآخرين الذين أقصوه ولم يتفهموه، وأوصلوه إلى ما هو عليه من عزله وفشل.
4- استخدام ميكانيزمات دفاعية حيث يجد نفسه مرفوضا من الأطفال الآخرين، او موضع سخريتهم، فيبتعد عنهم كإجراء لحماية نفسه، فهو يفضل أن يكون انطوائيا ويتجنب الآخرين على أن يعتبر فاشلا اجتماعيا.

يعطيك العافية عالموضوع حبيبتي

في انتظار جديدك

الله يعطيكي العافية

يسلمو

الموضوع كتيرمهم
شكرا لطرحك الموضوع اختي سلمتي بود
يعطيك العافيه على هالموضوع الحساس ,,
وأن شاء الله تعم الفائده الجميع
موضوع حلو ..
يسلمو على هيك طرح

مسآء الخجل في عيون طفلة خآنهآ التعبير 2024

السلآم عليكم و رحمةة الله و بركآته

كوليكشن بسيط ، اكسسوآرآت و شنط ..

مرـآ رآقوآ لي و حبيت أنقلهآ لكم ،

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

أتمنى تكون نآلت اعجآبكم ..

ذوووقك مرره خيااال
عجبني برشا برشااا
يسلموو غــــــلآتي
ع المرووور
منورهـ
يسلموااا
مجموعه رائعه
يعطيك العافيه …

تجنن كثير ونعومة , تسلم يد نقلتهم لنا :$
تسلمووون يــآلغــــوآآآلي
ع المرووووور
منوووورين

ذووق
يعطيك العآفيةة يآبعدي الجيريا ~
تقبلي مروري
دمتي بود ’~

يسلموو غــــــلآتي
ع المرووور
منورهـ فديتك
رووعة !
حبيتهم ححيل ~

هل الخجل ضعف؟؟ خصوصا للرجال!!! 2024

هل الخجل ضعف في وقتنا الحالي ؟ وهل من صفات الرجل الخجل؟ ولمادا نعتبر الرجل الخجول ضعيف الشخصية؟

** الخجل ضعف …. سواء لدى المراة او الرجل … والخجل يعد احيانا مرضا يؤدي الى الانطوائية والعزلة …. يجب ان نفرق بين معنى الخجل ومعنى الحياء …. والحياء فضيلة لرجل وجمال للمراة ….. اما الخجل فهو ضعف واذا كان زائدا ادى لضعف الشخصية والعزلة وعدم الثقة بالنفس وعدم القدرة على مواجهة الاخرين اي الشعور بالنقص ….. من هنا اقول انني اتمنى ان لا ارى شابا خجولا بل ارى شابا حيي … والحياء على عكس الخجل و لا يناقض الحزم والإرادة والثقة بالنفس … فالحياء خلق يبعث على فعل كل مليح وترك كل قبيح، فهو من صفات النفس المحمودة التي تستلزم الأنصراف من القبائح وتركها وهو من أفضل صفات النفس وأجلها وهو من خلق الكرام وسمة أهل المرؤة والفضل …. ولذا فالشخص الخجول ضعيف الشخصية بينما الشخص الحيي قوي الشخصية ….

انتظر الاجابة والمناقشة والسؤال

هل الخجل ضعف في وقتنا الحالي ؟ وهل من صفات الرجل الخجل؟ ولمادا نعتبر الرجل الخجول ضعيف الشخصية؟
اتمنى اسمع ردودكم

السلام عليكم

فالشخص الخجول ضعيف الشخصية بينما الشخص الحيي قوي الشخصية ….

لا يجب التعميم حيث ان الانسان يختلف عن اخيه الانسان لونا وثقافة ودينا ومجتمعا وووو…وكثرت الواوات .

هل الخجل ضعف في وقتنا الحالي ؟

استطيع ان اقول نعم …خاصة في ايامنا هذه .

وهل من صفات الرجل الخجل؟

حسب نص موضوعك هناك فرق بين الحياء والخجل وهذا الامر كنت اجهله ولا اعلم مدى صحته لذلك اجاباتي تتمحور حولهما الاثنين اي

الحياء والخجل مترادفان ..والجواب نعم لان الحياء من الايمان

ولمادا نعتبر الرجل الخجول ضعيف الشخصية؟

الجواب على هذا السؤال اتركه لك لانك من قال ذلك في نص الموضوع .

انا مع كلام الاخ زكريا
واعتقد ان مسالة الخجل نسبة وتناسب
يسلمووووووووووووووووووووا على المرور والرد يالغاليين

الخجل صفه أم عيب ؟؟ !! 2024

السلام عليكم

كيف الحال

الخجل صفه ام عيب؟؟؟؟؟؟؟

االخجل ظاهرة طبيعية مستحبه وضروريه عند الفتيااات والبناااات والمراهقاات .بعضهم يعتبرونها انطوااء والبعض الاخر يجدهاا صفة مميزة ..فاذا ذاد الخجل عن الحد المطلووب يؤدى الى الانعزاال والانطوائية وبالتالى فهذا يؤثر سلبا علىحياته العامة وعمله اليومى والخجل بشكل عاام حاله النفعالية بمعنى فقدان الشعوور بالامن والارتيااح ويؤدى بشكل عاام الى الانطوائية
ولكنه يظل ظاهرة طبيعية مطلوبة واذا ذادت تحولت الى مرض نفسى يبعد صاحبه عن الحيااة العامة وهنااك اختلاف جذرى بين الحيااء والخجل …فالحيااء مطلوب ومذكوور فى القران الكريم اكثر من مرة ..ويجب علينا ان نعلمه لابنائنا وهو يدل على الذوووق والاخلااق وذلك بغض البصر ةابتسامة خفيفة ..وغيرهاا من الاساليب الرقيقة والمحترمة للحياااء ..ولكن الخجل يؤدى فى معظم الاحياان للسلبية فى الحيااه
واهم اسبااب الخجل هو القلق والخووف واسلوب التنشئة الخاطئة حيث يحااول الاهل الغاااء شخصية الطفل تمااما وذلك بتوبيخة الدائم واهانته..وايضا العيووب الخلقية من اقوى اسبااب الخجل والخجل انوااع عديدة ابرزة الخجل الاجتمااعى فى التواصل مع العالم الخارجى والبيئة المحيطة

وعليكم السلام

لا عيب ان يكون الانسان خجولا بل والخجول محبوب دائما

معك حق اذا زاد الأمر عن حده انقلب الى ضده .. دون ان نخلط بين الخجل واحمرار الوجه وبين عدم الثقة بالنفس .. كثيرون يضنون

أنه بسبب خجلهم لا يمكنهم الكلام أمام الناس أو أمام جمهور من الناس ( أكبر من 3 أشخاص ) أو مع شخص غريب .. فهنا لا نتكلم

عن الخجل وانما عدم الثقة بالنفس والخوف من الخطأ وبالتالي الوقوع فيه …

صراحه الخجل مطلوب أحيانا ولكن إذا زاد عن حده ويأثر على أموره الاجتماعيه وعن مهامه هذا يصير خجل مذموم
ويسلمو على الموضووووع تقبلي مروري
الحياء كما يعرفه العلماء.. هو خلق يبعث على اجتناب القبيح حتى ولو لم يرك أحد.. هذا هو تعريف الحياء.. أنه عاطفة ترتفع به النفس عن عمل الدنايا.. فعندما تجد نفسك غير قادر على فعل القبيح فاعلم أنه الحياءاما الخجل عكس الحياء.. فسبب الخجل شعور بالنقص داخل الإنسان، فهو يشعر أنه أضعف من الآخرين وأنه لا يستطيع مواجهتهم حتى ولو لم يفعل شيئا خط

اذا فالخجل عيب او صفه ذميمه بينما الحياء صفه حميده وخلق رفيع

تقبل مررووووووري اخوك لحن المفارق

مشكورين على الردود

العنف الأسري يدفع الأبناء إلى الخجل 2024

الجيريا

تؤكد الدكتورة نبيلة السعدى أخصائية التواصل بالمركز المصرى للاستشارات الأسرية والزوجية أن مشكلات الأسرة والعنف الأسري لدى الضحايا من الأبناء تولد شعورا بالخجل وتدفعهم للوم ذاتهم فى النهاية، لأن اضطرابات الأسرة لا يتحدث عنها الأبناء فى العادة ويخشون التفكير فيها، وهؤلاء الأبناء يكونون فى حاجة إلى مساعدة لتقليل من شعورهم بالخجل مما يعيشونه داخل أسرهم، فالخجل هو مزيج من الشعور بالذنب والألم معا حول أمر نعرف أنه غير مقبول ويمكن مساعدتهم على تخفيض لوم ذاتهم وتشجيعهم على الحديث عنه لمساعدتهم على التعامل معه بطريقة مناسبة.

وتضيف السعدى "يعتقد من يعيش مشكلات أسرية أنه الوحيد فى العالم، أو على الأقل بين أصدقائه الذين يتعرضون لنفس الموقف، ويخجلون جميعا من التعبير عما فى داخلهم، والحقيقة أن الشخص العنيف هو من يجب أن يشعر بالخجل من الأذى الذى يسببه لغيره، ولأنه يتصرف بطريقة غير لائقة وغير مقبولة فهو صاحب سلوك مضطرب، إما ضحية العنف صاحب السلوك السوى والمقبول فلا شىء لديه ليخجل منه، وكونه ضحية للعنف الأسرى لا يقلل من قيمته أو صورته فهو لا ذنب له فيما ليس مسئولا عنه، فالإنسان يخجل أو يفخر فقط فيما هو مسئول عنه.

ويشعر الأبناء بالخجل لأن هناك من يساعدهم على ذلك ويدفعهم لتحمل المسئولية عنه من خلال عبارات تلقى باللوم عليهم، والهدف من لوم الآخرين ومهاجمتهم هو التملص من المسئولية، فالشخص الغاضب يلقى باللوم عن عدم قدرته فى السيطرة على نفسه على الآخرين، وفى ثورة الغضب لا يعبر عن رأيه الحقيقي، لوم الآخرين وتحميلهم المسئولية وسيلة يخفف بها الجانى من إحساسه بالذنب تجاه الضحية.

الله يعطيكـ العافية
موضوع رآآئــع …

تسلــمي ,,

الجيريا

المرض بين الواقع والخجل الاجتماعي 2024

في هذا الموضوع لن أبحث عن معلومة ولن أضيف معرفه إنما هي دعوه للنقاش وإبداء الرأي حول حقيقة وواقع نعيشه ونراه إن لم يكن في أنفسنا ففي من حولنا
هي بنظري مشكلة علمية وقصور فكري وقلة أدراك لخطورة
أمر ما نخفيه عن غيرنا لنعانيه وحدنا

ولا اعتقد انه من منطلق
(استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان )

وليس أخذا بالمثل القائل
(لاتفض بمتاعبك لأحد من الناس فنصفهم لا يعبئ به
والنصف الأخر يغتبط بما تعاني)

ولا اعتقد انه يتماشى مع حقيقة
وجوب طلب العون وشد الأزر من المقربين والأصدقاء

في نظري إنها لا تتعدى كونها واقع نفر منه ونجحد وجوده
إما خوفا أو خجلا أو لئلا نعطي غيرنا إحساسا بضعفنا وحاجتنا للتعاطف معنا
أحيانا قد يكون الإنكار أو إخفاء هذه الحقيقة شي مستحبا وجائزا مالم يؤدي إلى مصاعب ومتاعب وهموم نفسيه واضطرابات بدنيه
لا اطلب من هذا الشخص أن يكشف أو يتبجح ويعلن مابه وما يمر خلاله ولكن الاستمرار بالإنكار والصبر والتحمل رغبة في تجاوز هذه المشكلة أو التعافي من تلك العلة هو أمر لن يجدي نفعا ولن يضيف للأمر سوا ضررا وسوءا
اضعف الإيمان في مثل هذه الحالات هو طلب العون والمساعدة من أهل الخبرة والاختصاص ونسيان المشكلة بحد ذاتها وعدم التفكير بنظرة الآخرين أو انطباعاتهم فليس الكل شامت وليس الأغلب غابط
إنما هي حواجز اجتماعيه خلقناها نحن ورسمناها بأيدينا لنزيد من هم المشكلة ونضيف لها بعدا غير بعدها فنخرجها من طور العرض العابر إلى طور السرية والخصوصية والتحفظ الغير مبرر مما يجعل المشكلة
عرضا ومرضا
وهما ووهما اجتماعيا

الموضوع المطروح للنقاش

هو
المرض بين الواقع والخجل الاجتماعي

هل تتصورون معي أن شخصا يعاني من حالة مرضية ومشكلة طبية لمدة 6 سنوات متتالية ولا يتوجه لمركز طبي لتلقي العلاج مع أن حالته المرضية اقل وابسط من أن تخفى طوال تلك السنين
وأخيرا وبعد معاناة يوميه وإخفاء مستمر وخجل دائم تنتهي به المشكلة في المستشفى على هذا النحو
يوم قبل العملية
يوم للعملية
يوم بعد العملية
واليوم الرابع والأخير في منزله وبين أهله وأصدقائه
تخيلوا معي خجل واستحياء من أربعة أيام
أدت إلى معاناة لمدة 6 سنوات
……………………
هذا ماجال في خاطري وماخط قلمي عن مشكلة عشتها مع احد أقربائي
والموضوع مفتوح للنقاش وإبداء الآراء وطرح الحلول

اتمنى من الجميع طرح الحلول المصاحبه لشرح
والامثله ان امكن وكل انسان له حرية الابداع باسلوبه

واتمنى من اصحاب الحوارات
النقاش بالموضوع
ولاتحرمونا من ارئكم يا اهل عبير

تقبلو احترامي
اخوكم طلال

الاخ القدير " طلال "
أشكرك على الموضوع الرائع..
ما أجمل تلك الكلمات التي خطتها أناملك ..
وما اجمل حضورك الدائم..
فأنت كالعطر رائحته تبقى حتى بعد رحيله ..
سلمت اناملك …
لا عدمنا وجودك,,
******************
أما ردي على الموضوع ..
كثيرا من الناس حين يصيبهم المرض لايخضعون للعلاج لسبب واحد
وهو الخوف من ماقد يصيبهم ..
وقد كان نبينا سيدنا ايوب عليه السلام قد مرض ابتلاء من الله لمدى صبره
والمؤمن مبتلى ..
فهناك امراض ليس لها علاج هنا يصبر ويحتسب اجره عند الله تعالى ..
أما أذا كان المرض له علاج ويسهل علاجه يجب على الشخص أن يسعى لكل الطرق التي يمكن بها علاج مرضه .. حتى لا يزداد الامر صعوبه.. ويبتعد عن الخوف والخجل
*************
وهذه قصة حقيقية حصلت لاحدى صديقاتي حيث اصابها مرض بسيط جدا
كان في بادى الامر التهاب في اللوزتين وبعد اربع سنوات اشتد عليها المرض حتى اصبح التهاب شديد وقرر عليها الطبيب عملية لاستئصال اللوزتين ولكن بسبب خوفها الشديد لم تفعل العملية لان البعض قال بانها في عمر كبير وقد يصيبها نزيف اثناء العملية ..
فقررت ان تبقى على العلاج ولكن حصل الذي لم تكن تتوقعه أزداد عليها الالم واصبح ليس فقط في التهاب الحلق ولكن اصبحت تشعر بالأم في البطن والام في القلب ولما ذهبت الى الطبيب أخبرها بإن من شدة التهاب اللوزتين أصبح يخرج منها صديد وقد نزل هذا الصديد الى قلبها وبطنها وقدد سبب لها التهاب في القلب ..
وبعد توكلها على الله قررت ان تفعل العملية وقد نجحت عمليتها والحمد لله ..
ولكنها الان تتعالج من التهاب القلب وإن شاء الله ربي يشفيها ويشفي جميع المسلمين..
والسبب الاول في زيادة المرض هو خوفها ..
مع أن من توكل على الله فهو حسبه .. وهو نعم المعين
والعلاج المبكر للمرض يسهل من علاجه ولايزيد الامور تعقيدا
*****************
تحياتي لك أخوي طلال
وعلى قلمك الرائع

لا يجوز الشكوى لأي شخص… فلا أحد يعلم ما بالنفوس غير الله عز وجل

لذلك حسب الحالات التي يمر بها الإنسان يختار من يشكو له… والمفضل أن يكون من أهل الإختصاص كي يقدم له النصح والعون الضرورين…

شكرا على الموضوع أخي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخ طلال اشكر لك هذا الطرح وهذات الموضوع الهادف واسال الله لي ولكم الفايدة ..

اعتقد من وجهة نظري ان الاخت فتوون لم تفهم البعد الذي يتكلم عنه الاخ طلال وهو مايعرف بالرهاب الاجتماعي وهذا امر حاصل وللآسف منتشر بكثره في اسواط الشباب والفتيات وخصوصا الجيل الحالي .

الرهاب الاجتماعي باختصار هو الخوف من ردة فعل الاخرين تجاه تصرف الشخص فلذلك هو يعني عدم فعل اي شي امام الآخرين حتى ولو عمل بسيط .

وبنفس الوقت هو يرجع لتربية الشخص نفسه وتدخل في ذلك عادات وتقاليد ممكن تكون عاداتا وتقاليدا هي اللي اوصلتنا الى ان تكون ظاهرة الرهاب الاجتماعي موجوده وواضحه في المجتمع عندنا

بمعنى انا كنا قبل فتره من الزمن مجتمع قروي يميل الى حرفتين اما زراعه او رعاية اغنام وابل وما الى ذلك ……

دخل علينا تطور وبحكم قوة اقتصاد الخليج حماها الله من كيد الكايدين انتشرت السلع والبضائع وووووو الموضات عبر قنوات الاتصال الموجوده اما عن طريق اعلام او جرايد او مطبوعات او تلفزه وغيرهاااااا

اصبح الاهالي يسمعون بهذا التغير وكل اب وام يخافون ان يطلع اولادهم بألاخلاق الغربيه ولهذا بالغوا الوالدين في كلمة عيب حرام لاتسوي كذا لاتفعل كذا لاترفع صوتك

اسكت ياولد لاحد يسمعك التوبيخ من باب الاسكات رؤيه منهم بأن لوسمح للابن في النقاش فأنه سوف يتغير عليهم ولن يستطيعون

السيطره عليه

طبعا ثبت مع تطور العلم ان الاب والام بسلوكياتهم هذي وممارساتهم الخاطئه في تربية الابناء وذلك من خلال حجب افواههم كي لابنطق باي شي حتى لايخطي ..

انه سلوب فاشل يقود الابن او الابنه على حد سوا الى مايعرف بالرهاااااااب الاجتماعي

فلذلك الحلول ايها الاخوه والاخوات هي اعطاء الابناء مساحه اكبر منذ طفولته الى التعبير عن رايه والسماع له عند التحدث

وعدم اهمال رغباته وتوضيح الامور امامه بكل هدوء وليس بالقسوه وعدم انتقاده في شكله اوكلامه او اوو مهما كان تصرفه ..

من ثم يكون الدور على المدرسه بعد سن 6 سنوات ودخوله للمدرسه واذا كان الاب والام قد اوصلوا ابنهم الى السادسه وهم يراعون جميع الامور التي ذكرتها في التربيه السليمه …

فبأذن الله لاخوف عليه حتى لو تعرض في المدرسه الى مضايقه وانتقاد من استاذه اوزملاءه فأنه يملك من الجرأه ماهو كفيل في ان يبرر موقفه امامهم واذا لم يستطيع فانه لن يتوانا في ان يخبر والديه عندما يرجع الى البيت لانه يأمنهم منذ الصغر فلا يتوقع منهم ردت فعل قويه عليه وانما سوف يجد الحلول وراحت البال …

بهذا يكون عندنا جيل خالي من الرهاب الاجتماعي

هذا والله اعلم تمنياتي للجميع بالتوفيق ……

اخوكم بدون عنوان

اخت فتوون
دعيني اقول لك
حوار اكثر من رائع
من انسانه تمتلك اسلوب من نوع خاص

صدقتي اختي فتون
قد يتحمل كل هذه الامور حتى لا يشاهدة نظرات الاسى او الشفقه هذا ما يدور في باله
ولكن في حقيقتها ليست نظرات شفقه بقدر ما هي نظرات عطف وطلب الشفاء العاجل له

معاك حق اختي فتون لكن الى متى هذه النظرة من قبل المريض والى متى ننظر الى المرض على انه عيب اجتماعي او وصمة تحتاج ان تخفى وتغيب عن الانظار

تقبلي احترامي بمرورك
اخووك
طلووول

الله يعطيك العافيه على مرورك
اختي قمر العشاق
صدقتي اختي

أعتقد ان اخفاء المرض والتحامل على النفس خجلا او خوفا والتكتم على ذالك أعتقد بل واجزم بأنه اشد من المرض نفسه مهما كان حجم المرض وشدته.
أعتقد ان الثقافه الصحية لها دور مهم وأساسي وخاصة في مثل تلك الحالات فلو كان الشخص مدرك لحجم مرضه وتبعات تأخير الكشف وأتخاذ الاجراءات المتبعه لمى تحامل وأنكر على الأقل على الأشخاص المتخصصين اللي هم اعرف منه بحالته ومدى خطورتها.

تقبلي احترامي لمرورك
طلووووووول

اخي بدون عنوان
اول شي اخوي اهنيك على حوارك الرائع

وصدقت الرهاب الاجتماعي هو مرض بحد ذاته
لكن لو تصفحت هذا المرض تجد العزله+ الاكتئاب+ ربما تفكيره بالانتحار والعياذ بالله
اعتقد ان ثقافة الشخص ومدى تفهم المجتمع لوضعه لها الدور الأكبر في مواجهة المشكلة وإيجاد الحلول أو التكتم وتفاقم المشكلة بشكل أكبر وأكبر .

لك احترامي اخوي بمرورك
طلووووووووول

طابت اوقاتك بالخير والعافية , من الرائع والمفيد جدا بان تكون المواضيع المطروحة تتناول قضايا ناتجه من خلال الحياة الواقعية التي يصادفها المرء في حياته الاجتماعية او العملية , لانها تكون غالبا قريبة من الواقع وموضوعية , وتهدف الى معالجة وضع او مشكله او حالة ……….. الخ ومن هنا تكون معايير الاستفادة متعددة الجوانب 0

– لقد تطرق الاخوة الاعزاء قبلي بالاشارة الى الكثير من النقاط الهامة التي تتعلق بالموضوع محل النقاش , وما يمكنني قوله هو الاتي :
– ان الخجل يتمثل في عدم قدرة الفرد على التفاعل في اطار المجتمع من حوله , وبالتالي تنامي عدم الثقة المرتبط بحاجز الخوف النفسي 0
– بالطبع ينتج الخجل اما عن عدم وجود القدرات والمهارات المختلفه لدى الفرد , او عن عدم الثقة بالنفس , بالاضافة الى بعض الرواسب السلبية العالقة بالذهن………… الخ
– وبالنسبة للفرد الطبيعي والبالغ الراشد فانه يكون ناتج عن معاناة في القصور الفكري وبالتالي عدم القدرة على استيعاب المتغيرات والتفاعلات الاجتماعية المحيطة به , ناهيك عن عدم قدرته على استيعاب الاثار الناتجه عن ذلك السلوك او التصرف الذي يقوم به , وهذا ما حصل عند صاحب الحاله محل النقاش , وهناك الكثير من الناس تحدث عندهم بعض الاعراض المرضيه العضوية , وخصوصا تلك المتعلقة بالجوانب الذكورية او حتى الذهنية والنفسية , ولكنهم يتعمدون محاولة اخفائها ليس فقط عن الاخرين او الاصدقاء والمقربين , انما ايضا حتى عن عرض انفسهم للاطباء والمختصين لفحصها وعلاجها مبكرا , وذلك خوفا من معرفة الاخرين بها , وخجلا من ذلك ……….. الخ , وطبعا ليس بخافي ما ينتج عن ذلك الذي قد ربما يجعل منها حالات مرضيه مزمنه او متقدمة ولايمكن علاجها , او ان علاجها يتطلب الكثير من الجهد والوقت ………. , بلاضافة الى الاثار النفسية التي تنتج عن معايشة تلك الحالة المرضيه وانتكاساتها ومعاناتها ……………. الخ0

ولن اطيل وسوف اختصر بالقول ان الاسباب المتعلقة بعدم المهارات الاجتماعية وايضا عدم الثقة بالنفس , والترسبات السلبية يكون مردها الى مرحلة الطفولة وطبيعة التربية الذي مر بها الفرد , اما بالنسبة للقصور الفكري فمرده الى الفرد ذاته
من الاعماق اشكرك على تفاعلك المفيد واسهامك الهادف , وبانتظار رائع جديدك , واتمنى لك دوام التوفيق والسعادة ,,,,,,,,,,,,
مع خالص التحايا والاحترام ,,,,,,,,,,
اخوك / عبدالغني الجهيم

موضوع جدا جدا جميال ويستحق النقاش
ووجهة نظري بهذا الموضوع
هو انه من المفترض انه يزور طبيب لكن مايشكي لأحد أصدقائه لانه ماتعرفون الشعور وشلون بعدها يحس ان الناس تناظر برحمه وشفقه
والواحد بطبيعته يكره هذي النظره بعدين جهل الناس في بعض الامراض حتى لو كانت بسيطه تؤدي لمعاملت الشخص المريض معامله سيئه وشلون يعني ؟؟
يعني يخافون منه ويعاملونه على أنه حامل وباء وأ غيره أو هو ملوث لهم فهمت كيف
وهذي نقطه أساسيه ((أنه لازم يعلم بمشكلته للي عندهم الحل ويكونون على خبره وعلم بالمرض ))
اسفه على الاطاله تقبل مروري وتحياتي
اخي طلال بوركت يمناك على رقي عباراتك وانتقائك الموفق للموضوع ، الذي اثار نقاشا راقيا من اعضاء رفيعي المستوى

أما بخصوص مشكلة الخجل من المرض فمن وجهة نظري لها اسباب عدة :

1-قد تكون من الصغر نتيجة تعرض لموقف معين ادى الى عقدة نفسية كبرت معه وتحولت الى خجل ، وهذه حلها بتوثيق العلاقة بينه وبين صديق مقرب له يكون امين اسراره ويقنعه في الوقت المناسب

2- قد يكون المرض نفسه في مكان حساس يخجل من الافصاح عنه وهذا يرجع الى مدى العلاقة بينه وبين أهله ، وهذه ليس لها حل اذا لم يكن هو جريء

3-قد يكون شخصية مرموقة ويكره أن يعرف الناس انه مريض خشية أن تتحول شخصيته واحترام الناس له الى عطف وشفقة ، وهذه حلها أن يتولى اقناعه ابنه المقرب له او من يقوم مقامه بضرورة الخروج والتعايش مع الناس لعله يساهم في العلاج من النواحي النفسية

مثال :
أنا شخصيا اعرف شخص ثري قوي البنية والشخصية فأصابه مرض عضال اقعده على كرسي متحرك ، وقتها طلب من ذويه تكتيم الأمر على المعارف والأصدقاء وكان يرفض مقابلة اي شخص ولايزور احدا ولكن كان يتلقى العلاج بإنتظام ، وأستمر على هذا الحال لمدة سنتين حتى توفاه الله ولم يرى أحدا ولم يعلم أحد بمرضه الا يوم وفاته ( رحمه الله )

ومهما اختلفت الاسباب كلها تعود لحالات نفسية لا محالة حتى أصبحت جزءا من شخصيته وسماته الا أنها تتفاوت حدتها من شخص لآخر
والحل الجذري لها هو انتباه الاهل لأطفالهم منذ الصغر وملاحظة سلوكهم وتصرفاتهم وتوجيههم وتعويدهم على الصراحة المتبادلة فيما بينهم وتفقد اخبارهم بإستمرار حتى تتكون الثقة بالنفس عند الطفل ولا يخاف من شيء
هذا مالدي بكل تواضع وأرجو ان يكون فيه الفائدة

اعتذر عن الاطالة

تقبل مروري

دمت بخير

الحياء و الخجل ! 2024

بسم الله الرحمن الرحيم

موضوع هيك على الماشي استوحيته من حديث فتاتين وهما تضحكان على شاب أطرق خجلا عندما مر بهما ..فقالت إحداهما ضاحكة : هذا شاب خجول !! وضحكت الأخرى…!!

يتردد على ألسنة الناس في كثير من الأحيان : هذه فتاة خجولة ! أو هذا شاب خجول !!

س1 : هل الحياء ظاهرة طبيعة عند الشاب و الفتاة ؟

س2: ما الفرق بين الحياء و الخجل ؟

س3: هل الحياء مطلوب للشاب كماهو مطلوب للفتاة ؟

س4: أيتها الفتاة هل تفضلين شابا خجولا ؟ ولماذا ؟ سؤال للبنات ..

س5: أيها الشاب هل تفضل فتاة خجولة ؟ ولماذا ؟ سؤال للشباب ..

تحيتي لكم…

وعلى حب الله ورسوله نلتقي..

الاحياء من الأيمان وبالعكس كون الشاب خجول هذاا شي طيب لان الحياء :يمنع الانسان من فعل الاشياء المنكرة000والخجل:شي فطري ناابع من نفس الانسا ن 00 الله يوفق الجميع لما يحبة ويرضاه اختك اخت الجروووووووووووح
انا برأيي بقول انو في فرق كبييييييييييييير بين الحياء والخجل

الحياء بنظري كتير غلط لانو ممكن انو يمنعك عن شغلات هي من حقك او يخليكي تخسري شي معين فهو بأدي للهلاك

اما الخجل فهو من ربنا فكل انسان في خجل والي ما بكون في خجل للاسف ما بكون انسان عندو شعور واحساس اصلا

شكرا الموضوع كتيييييييييييييير حلو

الخجل شي رائع انا كان ماعشت لو انا مش خجولة بحب العيون الخجولة والبريئة الخجل خلق جميل جداااااااااااااا شكراااااااااااا على الموضوع راااااائع
الحياء شعبة من شعب الايمان ..وهي من الخصال الحميده التي يتحلى فيها كل من الشاب او الفتاة ..وهي تبعد الانسان عن المنكرات…
تسلمو ع ردودكم الأكثر من رائعة
تحياتي أخت الجروح
يسلمو من قال ما أبيك
إنت أحلى يا أحلى لولو
منورة صفحتي رانية
كلك ذوق يا قلب الأسد

س1 : هل الحياء ظاهرة طبيعة عند الشاب و الفتاة ؟

الحياء صفه طبيعيه عند الانسان
سواء رجل أو أنثى

س2: ما الفرق بين الحياء و الخجل ؟

الحياء00 هو أن نراعي مخافة الله في عمل
الفواحش فالنظر الى الفتاتين محرم وهو
راعى حرمة الله ولم يرتكب الإثم
وبنفس الوقت كان خجول00 بعدم التصرف
بشكل غير لائق لكي لا ينتقد أحد
فالخجل والحياء مرتبطات ببعضهما البعض

س3: هل الحياء مطلوب للشاب كماهو مطلوب للفتاة ؟

بالتأكيد فبعض العلماء قالوا
أن الحياء عند الرجل يدل على
أخلاقه والحياء عند المرأه يدل
على عفتها فهذه صفه يجب أن
تلازم الجنسين من ذكر وأنثى

س4: أيتها الفتاة هل تفضلين شابا خجولا ؟ ولماذا ؟ سؤال للبنات ..

بالتأكيد أفضل الشاب الخجول لانه
يراعي بخجله حرمة الله وحدود
الاسلام

تحيتي لكم…

ألا بك أخي وبموضعك
الرائع

وعلى حب الله ورسوله نلتقي..

أرق التحايا

الحياء هو نعمة من الاسلام ومستحب سواء عند الفتاة او الشاب
لكن الخجل هو مرض وفشل لكلا الجنسيين خصوصا في مسار الحياة الدراسية والعمل لانه سيظل حاجز امام اشياء مهمة في الحياة

لاتعلمي ابناءك الخجل ولكن علميهم . 2024

الجيريا

لا شك أن كل أم و كل أب يتمنى أن يرى
أبناءه من أفضل الخلق على وجه الأرض و يحبان النجاح و السعادة لأبنائهما .
و كل منا يسعى لتربية أبنائه و تنشئتهم
تنشئة صالحة تجعلهم من الفائزين بالسعادة
في الدنيا و الجنة في الآخرة .
وتربية أبنائنا تفرض علينا أن نغرس فيهم
القيم و الصفات و السلوكيات الفاضلة
كما تفرض علينا أن نخلصهم من بعض
الصفات و السلوكيات السلبية و السيئة .

و في هذا الموضوع اخترت أخواتي أن
نطرح معا موضوع الخجل و الحياء .


لنتعرف أولا على الخجل :

الخجل عادة ينشأ منذ الصغر و ينمو مع
الانسان و قد يصل الى حالة مرضية أحيانا .
وهو سلوك يصدر من الطفل فيشعر بالضيق
لأنه أخطأ أو في موقف محرج و الطفل
الخجول عادة يتحاشى الآخرين و لا يثق
بالغير و هو متردد و لا يميل لمشاركة
الآخرين و يخير الصمت أو الحديث
المنخفض و الانزواء و يختفي خلف المقاعد
و الستائر عند مجابهة الغرباء.
أما الحياء فهو :

صفة بشرية حبا الله بها الانسان و هي
ضرورية و مطلوبة .و الحياء هو التزام
مناهج الفضيلة و آداب الاسلام. و الحياء
شعبة من شعب الايمان كما قال رسول الله
صلى الله عليه و سلم :”الايمان بضع
و ستون شعبة و الحياء شعبة من الايمان .”
و قال صلى الله عليه و سلم :”ان الله حيي
ستير يحب الحياء و الستر .”
و قد كان النبي صلى الله عليه و سلم أشد حياء
و كان اذا كره شيئا عرفه الصحابة في
وجهه و كان اذابلغه عن أحد من المسلمين ما يكرهه لم يوجه له الكلام و لم يقل : ما بال
فلان فعل كذا و كذا بل كان يقول : ما بال
أقوام يصنعون كذا دون أن يذكر اسم أحد
حتى لا يفضحه و لم يكن الرسول صلى الله
عليه و سلم فاحشا و لا متفحشا و لا صخابا
في الأسواق .

و الفرق بين الحياء و الخجل شاسع ذلك لأن الحياء فضيلة و صفة محمودة و معناها
أن
يترفع الانسان عن المعاصي و الآثام .
و أما الخجل فهو العكس فانه منقصة
و ذلك لشعور الطفل بقصوره أمام الآخرين
فلا يطالب بحقه لخجله و لا يقول كلمة
الحق لخجله و لا يتحدث أمام الآخرين
لشعوره بالخجل .

و ما يهمنا في هذا الموضوع أننا نريد أن
نتعاون و نستفاد من تجارب بعض و كل أم
تقول لنا كيف ممكن أن نخلص أبناءنا من
صفة الخجل و كيف يمكننا أن نغرس في
فلذات أكبادنا صفة الحياء .

من خلال تجربتي الخاصة مع أبنائي حاولة
أن أنزع من قلوبهم الخجل الذي كنت أعانيه
في طفولتي و الحمد لله أبنائي لا يملكون
الخجل المذموم فأرى ابنتي اليوم تلقي قصيدة
أمام جموع غفيرة و بكل حماس و قوة و شجاعة .
أتعمد أن يلقوا كل ما يحفظوه سواء من القرآن
أو القصائد و الأحاديث النبوية أمام الأصدقاء
و حتى بالهاتف مع العائلة فيجدون الاطراء

من الجميع فحتى الصغير ابن السنتين يريد
هو كذلك أن يلقي علينا ما عنده و أترك له
المجال ليقول ما يريد بلغته .

و في البيت نقوم بتمثيل بعض الأدوار
فيأخذ الصغير دور المعلم ليعلمنا و دور
الامام في المسجد و دور قائد الجيش ..
و أجدهم يستمتعون حتى في تدريسهم أطلب
من الصغير أن يقف على الكرسي ليلقي
علينا ما حفظ أو يقرأ درسه و في النهاية
نصفق له .

و أحيانا أطلب من أحد الأبناء أن يستفسر
عن بضاعة ما في احدى المحلات أو أطلب
منه أن يقوم بدفع ثمن المشتريات .
و مهم أن لا يقال للطفل بأنه خجول لأنه
عندما يكبر يبقى كلام الأهل الذي يطلقونه
عليه مطبوعا في ذهنه مما يجعله يصدق
هذه الصفة في نفسه .
و مهم كذلك عدم انتقاد الطفل أمام الآخرين
أو وصفه بأي صفة سلبية و خاصة أمام
أقرانه

و أما بالنسبة لغرس خلق الحياء فهي
مجموع صفات و سلوكيات و آداب الانسان المسلم .
نعلم أبناءنا توقير الكبير فلا يتكلم أمام الكبار
الا بأدب و بصوت منخفظ حتى و لو أخطأ
أحد كبير معهم .و في الأماكن العامة أطلب منهم السماح للأكبر سنا أن يجلسوا على
المقاعد و يتنازلوا عن دورهم في الطابور
لكبار السن ….
و بما أننا نعيش في دولة غربية (العراء الفاحش )أغرس فيهم و أعودهم على غض البصر و الحياء في ملابسهم بالنسبة للبنت و الأولاد و الحياء مهم جدا للجميع و قد يكون
للبنت أكثر قليلا .

نقلته: للأهمية لعل الله أن ينفعني وإياكن

الجيريا

الله يعطيك العااافيه خيتووو
موضوع جميل

يعطيك العاآفية أختي مجنونة وجنوني يجنن

منؤوؤورين حبايبي

نصائح تخلص طفلك من الخجل 2024

نصائح تخلص طفلك من الخجل
الجيريا

يشير خبراء علم النفس أن مشكلة الخجل لدي الأطفال تعود إلى عدة عوامل منها عوامل وراثية أو عدم إعطاء الطفل الثقة الكافية في نفسه , و الحرمان المادي و العاطفي و التربوي , الحماية الزائدة للطفل , إهمال الطفل , إهانة الطفل و السخرية منه , نعت الطفل بالخجول فتصبح مع الأيام صفة دائمة فيه , النموذج , القسوة الزائدة , الشعور بالنقص أما لعاهة جسدية أو عقلية أو ضعف مستواه الدراسي , عدم الثبات في معاملة الطفل , الاكتئاب ,خلل في كيميائية المخ , عدم سماح الوالدين للأطفال بالذهاب معهم إلى المناسبات الاجتماعية أو الجلوس مع الزوار , عدم السماح للطفل بالتعبير عن آرائه و كبته أثناء الحديث , تعرضه لتجربة سلبية أمام الآخرين , الشجار أمام الطفل بحيث يشعر بعدم الأمان و القلق , تراكم الصدمات و التجارب المؤلمة مما يؤدي في الإنسان إلى نشوء سلوك اجتنابي و ما يرافقه من خوف و قلق .‏

ولعلاج مشكلة الخجل لدى الأطفال يكون عن طريق عدم إهمال المشكلة بل ابحث عن أسباب و نوعية الخجل مع مراعاة الآتي :

* توفير جو هادئ للطفل في المنزل بعيدا عن التوتر و عن المواقف التي تثير فيه القلق و الخوف و عدم الآمان

* استخدام الأسلوب المرن في معاملة الطفل

* توفير الحب و العطف و الحنان للطفل

* تعليم الطفل مهارة التواصل مع الآخرين .

* تشجيع الطفل على الإبداع و الابتكار و إبراز جوانب التميز فيه مما يزيد ثقته بنفسه .

* تجنب اهانة الطفل و السخرية منه خصوصا أمام الآخرين .

* إتاحة الفرصة للطفل للاعتماد على نفسه و قلل من قلقك الزائد عليه .

* تشجيع الطفل على اللعب مع أقرانه.

* ترك للطفل حرية اختيار بعض الأشياء كالملابس , الإجازة…الخ , استخدام الألعاب التي تتطلب و تثير التعاون الاجتماعي .

* إنشاء علاقة صراحة و صداقة مع الطفل و كن مستمعا جيدا له و لا تكبته أثناء حديثه.

* تعليم الطفل الاسترخاء.

* عدم دفعه للقيام بأعمال تفوق قدراته .

* تشجيع الطفل على القيام بالنشاطات الاجتماعية كاصطحاب الوالدين للطفل في المناسبات الاجتماعية و بشكل تدريجي و قيام الطفل باستقبال الناس و الحوار معهم ، كما ذكرت جريدة "الثورة" .
كما ينصح بعلاج هذه المشكلة مبكرا , فكلما بدأ العلاج مبكرا كلما كان إمكانية التخلص من المشكلة أفضل فهذه المشكلة تعمل على الحد من خبرة الطفل و صعوبة في التعلم و اضطرابات و صراعات نفسية لديه , كما تعمل على عيشه في عزلة اجتماعية دائمة و إضاعة فرص الحياة عليه ، كما يجب التفريق بين الخجل و الحياء , فالخجل هو انكماش الطفل و انطوائه على نفسه و عدم تفاعله و تواصله مع الآخرين ، أما الحياء فهو التزام الطفل بقواعد الأدب و الأخلاق.‏

تحيتي لكوووو

تسلم يدك اخي

طرح مميز

يعطيك العافية

يعطيك العافيه
نصائح في محلها
يعطيكم الف عآفيه

مشكوورين ع المرور

دمتم بخير

تحيتي لكم .,’