الوسم: الريجيم

شعر عن الريجيم و علاجه …

بسم الله نبدأ …

أبي أسوي رجيم والخطة بعقلي رنانه
عطوني فكرة فيها أطفي نيران شعلانه

الشحم زايد والكرش للأكل يفرز ألحانه
تعب حالي وما من بطن يخفي أطماعه

أبي ألبس الجينزات والثقة في نفسي مرتاحه
أبي أدخل الأسواق وألقى حق جسمي مقاسه

إشلون أقاوم الرز واللحم تغري نسماته
الطعم من بعد أمتار تكوي في قلبي أطيابه

لا تلوموني يا ناس دام الجوع يرسملي بأقلامه
أسيح من رسمه وأنسى كانت للبال أحلامه

بقول الآآآآآآآآآخ لين تتحقق للروح أهدافه
أصير سمبتيكة والشكل يهدي للناس عبراته

مليت أشكي يا عالم وأحسد غيري بصفاته
أشوفه قدامي يتمخطر وما ألقى في نفسي قناعه

رحت النوادي والعيادات طالب على وزني شفاعه
لكن للأسف الورد مهما كبر وجف تبقى ألوانه

يعطيك العافيه لووووووووووووووووووووووووووووووول

شدعووه عاد انتو الضعااف قوم بس بس زين

احنا رشيقات مو انتووو انت بس تعلق علينا يالدب

>> تسب عشانه ضعيف هع هع

لووووووووووووووووووووووووووول

التخلص من الوزن الزائد عبارة عن عملية حسابية سهلة للغاية، هل تصدقين ذلك؟ حسنا، انظري جيدا إلى هذه المعادلة: عليك حساب عدد السعرات الحرارية التي تتناولينها، ثم طرحي منها عدد السعرات الحرارية التي يقوم جسمك بحرقها. فإذا كنت تتناولين سعرات حرارية أكثر مما يقوم جسمك بحرقها، فانه مع مرور الوقت "أسابيع قلية، أو شهر" ستكتسبين وزنا زائدا.

و على كل فرد أن يقوم بحساب تلك المعادلة، الصغار، الكبار، الأولاد، الفتيات.. بالرغم من سهولة هذه المعادلة، فان معظمنا يرى بأن التخلص من الوزن، ومن ثم الحفاظ عليه يعد أمرا صعبا. فبعض الأفراد يحاولون إنقاص أوزانهم، لكنهم ينقطعون بشكل سريع عن البرنامج الغذائي ويشعرون بعدها باليأس .

بينما يرى البعض أن الطعام غير الصحي يدمر ( الرجيم ) يعتقد البعض الآخر أن الوزن الزائد يعمل على زيادة مبيعات منتجات الرجيم…. فالشركات التي تسوق لمنتجات ( الرجيم )، سواء كانت في صورة أدوية على شكل طعام، أو حبوب تحاول إقناعك بأن هناك طريقة سحرية لإنقاص الوزن، لذا فأنت بحاجة إلى شراء هذا المنتج"الخدعة" كي تتغلبين على تلك المشكلة…. وقد يخبرك أصدقائك عن طعام غير صحي "خدعة أخرى" له مفعول في إنقاص الوزن.

دعيني أساعدك،، اكتشفي الحقائق من بين الخدع الواهية… وإليك قائمة تتضمن أشهر 5 أكاذيب للتغلب على السمنة.

1- الرجيم عالي البروتين، منخفض الكربوهيدرات مناسبا لخفض الوزن الزائد.
الحقيقة هي : أن الاستمرار على تناول البروتين يعمل على تخفيض الوزن، كما تقول كتب الحمية الغذائية الرجيم ، ولكن ربما نجد أفراد قد قاموا بإنقاص أوزانهم من خلال الاعتماد على هذا النمط. لكنك ترين جزءا فقط من الصورة الكبيرة.
في البداية ، إن الرجيم من الصعب الاستمرار عليه، لأن الأفراد يشعرون بالملل من جراء الاعتماد على تناول طعام واحد.
ثانيا ، إن الرجيم الذي يعتمد على البروتين فقط يعد غذاء ضار بجسمك. فأنت بحاجة إلى الفيتامينات، والحديد، والألياف، وأيضا أنت بحاجة إلى الكربوهيدرات.
وأخيرا، إن هذا النظام يحقق نتيجة، لأن الأفراد الذين يتبعونه يتناولون كمية قليلة من السعرات الحرارية، و ليس لاحتواء هذا النظام على مكونات سحرية. وينطبق هذا أيضا على الأدوية التي تروج لها بعض الشركات كبديل للطعام فيحقق بعضها نجاحا لأن الأفراد يتناولون كميات قليلة من السعرات الحرارية، أقل مما يتناوله الفرد الطبيعي . "هنا، نتذكر المعادلة الحسابية التي أدرجناها في البداية".

2- لا تتناولي الطعام ليلا لتجنب زيادة الوزن.
الحقيقة هي : يعد التباعد بين الأوقات التي تتناولين فيها طعامك أقل أهمية من كمية السعرات الحرارية التي تتناولينها. "تذكري المعادلة الحسابية التي ذكرناها في البداية". فجسمك لا يعلم تماما الوقت الذي تتناولين فيه هذه السعرات الحرارية، فهو فقط يدرك أنها مصدر طاقتك. لذا، فان أفضل وقت تتناولين فيه طعامك هو: عندما تكونين تمارسين نشاطا ما، حيث تكونين في حاجة إلى تلك الطاقة.

3- يمكنك خفض وزنك، إذا شربت كمية كبيرة من الماء.
الحقيقة هي: إن جسمك في حاجة إلى الماء، كي يبدو في وضع صحي لكن الماء لن يساعدك في خفض وزنك. يعتقد بعض الأفراد بأنهم طالما يشربون كمية كبيرة من الماء فان ذلك يقلل من شعورهم بالجوع أو يجعلهم يتناولون كميات قليلة من الطعام. لكن الماء لا يحوي على أي سعرات حرارية لذا هو لا يظل طويلا ليحل محل الطعام لتلبية نداءات جوعك.
تذكري: هذا الأمر ليس لعبة. فلا يمكنك إيهام جسمك بأنه ممتليء بالطعام، عندما لا توجد مصادر للطاقة.

4- الامتناع عن تناول الوجبات وسيلة للتخلص من الوزن الزائد.
الحقيقة هي: يعتقد بعض الأفراد بأنه بامتناعهم عن تناول الوجبات يخفضون من نسبة السعرات الحرارية. وفي معظم الأحيان، فان تلك النظرية غالبا ما تفشل لأن أولئك الأفراد الذين يمتنعون عن تناول وجبة ما يميلون إلى تناول الطعام بكميات أكبر في الوجبة اللاحقة على مدار اليوم. لذلك من الأفضل أن تقومي بتوزيع السعرات الحرارية التي تتناولينها على مدار اليوم، وبالتالي ستحصلين على الطاقة التي تحتاجين إليها في أوقات الدراسة والعمل و المرح.

5- الأكل بشراهة، ثم تقيؤ الطعام، يساعدك على خفض وزنك.
الحقيقة هي: أفادت دراسة قام بها خبراء تغذية تضمنت حالات للفتيات اللاتي يأكلن بشراهة، ثم يتعمدن التقيؤ بأن قياس كمية الطعام التي يتناولنها ومقارنتها بكمية السعرات الحرارية التي يقمن بترجيعها.وجد انه حتى بعد عملية التقيؤ فان أجسادهن تحتفظ بنحو 1500 سعر حراري. في المعدل الطبيعي، فان الفتيات يتناولن ما بين 200 -2500 سعر حراري على مدار اليوم…. بمعنى آخر ، فان هذا الأسلوب غير فعال للتحكم بالوزن، كما أنه قد يؤدي إلي حدوث مشاكل صحية خطيرة.

السر
معظم الفتيات المراهقات لسن في حاجة إلى خفض أوزانهن لأن أجسادهن مازالت في طور النمو. فالعديد منهن يجاهدن للتحكم بأوزانهن… أما إذا كنت فعلا تعانين من الوزن الزائد، وفي حاجة إلى إنقاص بعض الكيلوجرامات، وترغبين في الحفاظ على الوزن الذي ستصلين إليه. في البداية، عليك التحدث مع طبيبك حول أفضل طريقة صحية لتحقيق مرادك. وإذا كان قد شاركك قرارك هذا كل من طبيبك ، فأنت في حاجة إلى إنقاص وزنك. وعليك إتباع الإرشادات التالية:
– احرصي على تنوع الطعام الذي تتناولينه، بحيث يتضمن نسب عالية من الألياف، الفيتامينات، والمعادن.
– ابتعدي عن تناول الوجبات السريعة العالية السعرات، والمشروبات المحلاة بالسكر، فتلك الأشياء تدمر صحتك.
– أغلقي التليفزيون، أو الكمبيوتر، وزيدي الوقت المخصص لتمريناتك الرياضية.
تذكري: جسمك هو آلة حياتك، فهو ليس صورة فقط ومظهر خارجي. عليك الاعتناء بجسدك من الداخل والخارج.

مشكورة اختى

نادرة الوجود

ازيكم يا اعضاء المدونة

عام جديد سعيد

بليز……….. عايزة اعرف طريقة عمل الخبز الاسمر(الخاص بالريجيم)

والمشي لمدة ساعة يوميا وممارسة بعض التمارين الرياضية لمدة نصف ساعة على الأقل قبل الإفطار بساعة ونصف أو بعد صلاة التراويح، على أن يحتوي البرنامج الغذائي على سعرات حرارية تتراوح من 1200 – 2024 سعر حراري فقط.

كما ينبغي على الصائم أن يتبع نفس نظام حياته العادية قبل الصيام، وخاصة من حيث العمل والحركة والنوم, والتعود على تنظيم الغذاء والاعتدال فيه, والاستمرار في نظام مشابه بعد رمضان.

وأكد الأطباء في الجمعية الطبية الإسلامية لجنوب أفريقيا, ضرورة أن تكون عملية إنقاص الوزن متدرجة وثابتة عن طريق حذف الأطعمة ذات الطاقة الزائدة كالدهون والسكريات والنشويات, وإراحة المعدة بعدم الإسراف في تناول اللحوم والأغذية صعبة الهضم.

وأفاد هؤلاء أن الصوم ليس حرمان من الطعام للجوع فقط, بل هو فرصة لتحريك سكر الكبد والدهون المخزونة تحت الجلد وبروتينات العضلات والغدد وخلايا الكبد، مما يساعد في تنظيف الجسم والأنسجة وتبديل الخلايا, وفيه وقاية وعلاج لبعض أمراض الجهاز الهضمي والعصبي والجلد وأمراض أخرى كثيرة كما تشير إلى ذلك البحوث العلمية.

ونبه المختصون إلى أن المعدة تمتلئ بالطعام في أقل من ساعة بعد فترة صيام تام مع الجوع لفترة لا تقل عن 13 – 17 ساعة، مما يؤدي إلى ارتخاء في عضلاتها وإصابتها بالتلبك, وهذا أمر طبيعي، لأن المواد الدهنية عسرة الهضم والكربوهيدرات تملأ المعدة، خاصة إذا ما أضيف إليها الماء, فيتبع ذلك انتفاخ البطن وضيق التنفس الذي يكون السبب فيه امتلاء البطن والضغط على الحجاب الحاجز بين البطن والصدر فيرتفع إلى أعلى ويسبب عدم تمدد الرئتين إلى الوضع الطبيعي, فيشعر الشخص بضيق التنفس بعد حوالي ساعة من الأكل، محذرين من أن الإكثار من البروتينات يؤدي إلى عسر الهضم وزيادة التعرض للإمساك, ويزيد من ظهور أعراض مرض التنفس بالنسبة للمصابين به أو من لديهم استعداد له، إضافة إلى إضراره بمرضى الكلى وتليف الكبد.

وكل عام وأنتم بخير ….