,, في أي الزيجات يندرج أسمك؟؟ 2024

في أي من الزيجات الاتيه يندرج زواجك

ديني مسيحيات
مقالات
مواضيع ثقافية
مواضيع طبية
فوائد النباتات الطبية
حكم وطرائف

تنقسم الزيجات إلى سبعة أنواع أساسية ، إذا كان الدكتور ديفيد أولسن صائبا . ثلاثة أنواع منها فيها سعادة غامرة ، تربط الزوجين عوامل سليمة متأصلة في علاقاتهما مع بعضهما، هي : الشخصية ،والانسجام ، والتواصل ، وحل الخلافات ، والجنس .

أما بالنسبة للأنواع الأخرى فيتوقف نجاح الزواج على عوامل خارجية هي: النشاط الترفيهي ، والنظرة الدينية ، والتصرفات المالية ، والأطفال ، والعائلة والآصدقاء ، وعناصر الحزن التي قد تخلل حياتهما .

وجد أولسن ان أغلب الناس هذه الأيام يعيشون زيجات يطغي عليها الكرب والأسى . إلا أن الدراسة التي أجراها أولسن على أكثر من 15000 زيجة تدل على أن مستقبلا سعيدا ينتظر الكثيرين منهم .

قام أولسن ، الذي يرأس العلم الاجتماعي العائلي في جامعة مينسوتا ، بتقييم الأزواج وزوجاتهم كأفراد وتقييم الانسجام القائم بينهما مع الأبعاد التسعة التي بينت الدراسات السابقة أنها مكامن المشاكل والخلافات . كما أنه تفحص تقييمهم كل زوجين لرضاهما وترابطهما وتكيفهما مع بعضهما . عندما تم جمع جميع المعلومات تبين أن العائلات انقسمت بصورة طبيعية إلى سبعة أنواع ، كالتالي :

النوع الأول – زيجات فاقدة الحيوية ، تشكل 40 في المئة : هذه الزيجات يسودها عدم الرضا عن جميع أبعاد العلاقات وعن قدر كبير من عدم الاستقراربين الزوجين. ينتقد كل منهما شخصية الآخر . كان زواجهما زواجا نفعيا . يبدو انهما أصغر سنا من الآخرين ودام زواجهما مدة أقصر من غيرهما وكان دخلهما أقل . الكثير منهم كان ينتمي إلى الأقليات في مجتمعاتهم ، والكثير منهم كان ينتمي إلى أبوين مطلقين ، كما أن أعدادا منهم كانوا هم أنفسهم مطلقين ، ويعيشان معا لأنه ليس لديهما البديل عن ذلك .

النوع الثاني – هذا النوع الذي يشكل 11 في المئة ، يركز على النواحي المالية . الأزواج والزوجات من هذا النوع يكون بينهم خلافات ، وهم ليسو سعداء بالتواصل فيما بينهم ولا بطريقة حل خلافاتهم . كل منهم غير راض عن صفات شريكه الشخصية . وقد ينتقد الواحد منهم شريكه انتقادات لاذعة . وكل منهم يقدم وظيفته على علاقاته مع شريكه ، والنقود أو المكاسب المالية هي ما يجعل الشريكين يتمسكان ببعضهما . نقطة القوة الوحيدة في علاقاتهما هي الإدارة المالية . عدد كبير من الزواج والزوجات المرتبطين بهذا النوع النفعي من الزواج فكروا بالطلاق في وقت ما.

النوع الثالث – يشوبه التناقض : يشكل هذا النوع 14 % . أفراده غير راضين عن الكثير من جوانب علاقاتهم ، مثل الأمور الشخصية ، والتواصل ، وحل الخلافات ، وأمور الجنس . وقد يتحاشوا ، أو يخفقوا في حل هذه المشاكل فيما بينهم فيتوجهون بدلا من ذلك إلى أمور خارج ذلك النطاق ، مثل الترف ، والأطفال ، والحياة الدينية ، ويحققون السعادة في تلك الأمور. نسبة عالية من الأزواج والزوجات من هذه الفئة فكروا بالطلاق في وقت ما.

النوع الرابع – النوع التقليدي : يشكل هذا النوع 10 في المئة . أفراد هذا النوع راضون إلى حد ما عن الكثير من عناصر علاقاتهم ببعض ، إلا أن العلاقة الجنسية وطريقة التواصل بينهم تسبب لهم المحن .أفراد هذه الفئة لا ينتقدون شخصيات بعضهم بقدر ما يفعلونه أفراد الفئات الأولى والثانية والثالثة . قوتهم تكمن في رضاهم عن حياتهم الدينية وتعاملهم مع أقربائهم وأصدقائهم . زيجات هذا النوع مستقرة نسبيا . الزواج والزوجات يكونون غالبا كبيري السن ، متزوجون منذ مدة طويلة ، وهم من ذوي البشرة البيضاء ينتمون إلى المذهب البروتستانتي .

النوع الخامس – العائلة المتوازنة : تشكل هذه الفئة 8 في المئة . أفرادها راضون عن معظم أوجه العلاقة القائمة بينهم . تكمن قوتهم في التواصل وحل المشاكل . مشكلتهم الكبرى هي الإدارة المالية . يتفقون على شؤون الرفاهية ، وتربية الأطفال ، والأمور الجنسية إلى حد يفوق المعدل العادي . يقدرون الأسرة النووية تقديرا عاليا . مع كل هذا ، أكثر من ربعهم فكر بالطلاق في وقت ما.

النوع السادس – العائلة المنسجمة فيما بينها : تؤلف هذه الفئة 8 في المئة . أفرادها راضون رضا كبيرا عن بعضهم البعض وعن عواطفهم تجاه بعضهم وعن حياتهم الجنسية . لكنهم أنانيون يعتبرون الأطفال عبئا عليهم والأبوة / الأمومة أمرا مزعجا . ربما تنعكس على الأطفال المشاكل العائلية التي قد تحدث في هذه الفئة .

النوع السابع – العائلة الحيوية : يشكل هذا النوع 7 في المئة . افرادها راضون للغاية عن أغلب أبعاد علاقاتهم ومنسجمون مع بعضهم ، شخصياتهم متكاملة ، مصادرهم الداخلية قوية ، ومتفقون على معظم الأمور الخارجية . تحدث بينهم صعوبات ، إلا أنهم يجدون لها حلولا جيدة . حالتهم الاقتصادية أفضل من حالة الكثيرين غيرهم . أفراد هذه الفئة غالبا كبيرو السن متزوجون منذ مدة طويلة ، يبدو أن هذا زواجهم الأول ، وأنهم ينتمون إلى عائلات مستقرة .

لقد أسفرت الدراسة عن بعض المفاجآت . حتى أكثر الزيجات ثباتا وانسجاما ليست في منأى من التصدع . حوالي ربع الزوجات في زيجات النوع السابع فكرن في الطلاق في وقت ما من حياتهن الزوجية . في الواقع ، كانت الزوجات بصورة عامة أقل رضا من أزواجهن في جميع أنواع الزيجات السبعة الآنفة الذكر .

بالرغم من الاعتراف بتعقيدات العلاقات الزوجية ، إلا أن التصنيف يبرز مواطن قوة محددة تستطيع العائلات بناءها في أوقات الأزمات ، كما أنه يبين نقاط ضعف تستدعي العناية عندما يسعي الزوجان غلى الحصول على المعالجة اللازمة ، إن هما فعلا ذلك .

نقل للفائدة

تحياااااااتيالجيريا الجيريا

حبيبتي .,’ نواره .,’

كل ما قاله الدكتور ديفيد أولسن .,’ قد يكون صائبا الى حد ما .,’

ولكن قبل كل شيء لا بد من بناء نجاح الزواج .,’

أولا : التمسك بالله وبكتابه الشريف ثم لنبيه صلى الله عليه وسلم .,’

ثانيا : التفاهم العقلي والتفاهم في الخطاب ما بين الزوجين او حتى افراد العائلة .,’

ثالثا : حل المشاكل بهدوء وعقلانيه .,’ وعدم التضجر أو اللجوء والتفكير الى حل الطلاق بينهما .,’

النوع الاول .,’ قد يكون في مجتمعنا .,’

ولكن يكون هنا ضحاياه هم الأطفال .,’

النوع الثاني .,’ هو ما يتغلب على مجتمعنا العربي .,’

لأن مجتمعنا يكثر اهتمامه بالمال والمكاسب وأسم الشهره في الغنى .,’

أنا هنا لا اعلم اي من الزيجات بندرج تحته زواجي (يبغالي كم سنه عشان احدد..)

الغاليه .,’ نوراه .,’

اشكرك على ما نقلته أناملك الرقيقه في موضوع كهذا .,’

لأنه يفيدنا كثيرا لمعرفة ما نحن عليه في هذه الحياة التي نعيشها .,’

كل الحب والاحترام تقبليها .,’

اختك .,’ نور .,’

دمتي بخير وسعاده .,’

يعطيكي العافية على الموضوع وان شاء الله يستفيدوا منو المتزوجين

تحياتي

مشكورة على الموضوع

يعطيج العافيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة

هذا النوع الذي يشكل 11 في المئة ، يركز على النواحي المالية

لإن هالزمن المادي احس 11 % شويه

باقي النسب بعد احسها مو ماشيه مع حياتنا الخليجيه تقريبا

يعني الحمد لله فيه زيجات كثيره حلووه

ويارب يسعد كل متزوجه واللي على وجه الزواج واللي بتتزوج مستقبلا

كل الشكر لك حبوبه على هالموضوع

واسمحي لي كبرت الخط ماقدرت اقراه

دمتي بود

يعطيك العافييه