الوسم: السادسة

هذه القضية سائدة جدا

وحلها بسيط جدا

إختي إنت لازم تفهمين إن إنت مو مسؤليتك تربين إختك

كما ورد على لسانك وهذا يمكن ما لاحظته إمك وعاملتك بهذي الطريقة لكن إن إختك تتماد لهذا الحد صعب شوي ويمكن أكثر

أنا شخصيا عانيت من هذه المشكلة

لكن قلت طالما إنها تحب كذا خلها ع راحتها

وتتجاهلتها ع الرغم إن إمي تمدح أي عمل هي تقوم فيه وأنا
كأني لم أفعل شيء وتذم أي عمل وكنت أتصرف ببرود أحيانا
خلي فلانة تسويه مو هي أحسن مني هذا عرفي أو مقدرتي
وشوي شوي صارت أمي تعصب منها وتأمرها

تتحرك أكثر ولكن إنها تتشغل كثير لا بكل صراحة لكن أفضل
بكثير من السابق

ولا أزال أتجاهل هذا الموضوع عشان تعرف أمي دورها

وهو تربية إختي هذا مو واجبي أبدا

ليست هذي النظرية أنانية بالعكس فيه الكثير من الحب
أنا أساعدها وأتكلم معاها ونتشارك بالكثير من الأفكار

وهي مشاء الله عليها ذكية ومؤدبة وهذا أهم شيء عندي

نأتي لأن إختك مستفزة حاولي أن تتجنبي أن تستفزيها حتى لا يأتي ردة الفعل مشابهه وقوية كوني صبورة المسألة لا تحل بيوم أو يومين ولا شهر ولا شهرين
تحتاج إلى صبر وطولة بال وسعة صدر
وإعرفي إن إختك ممكن تتهمك بتحريض إمك عليها

لكن الواقع إنك ما تجبين طاريها مع إمك إلا بكل خير

لأن هذا يخلي إمك تعيد حسابتها مرة ثانية

وإذا كان العمل على إختك وإنت عندك شيء قولي لأمك بساعدها بس أخلص من شغلي مثل مذاكرتك أو حتى غسل ملابسك ترتيب أغراضك كتبك أمورك الخاصة وأكيد عندك الكثير منها

وإختك إذا طولت لسانها عليك لا تأخذين عليها مرريها
وإبتسمي وردي بلطف لأنك تعرفين نفسك إنك أفضل وتعرفين أن ليس الشديد بالصرعة وحاولي تتكلمين مع إختك بهدوء

كيف لازم تهتم بمشاعر الأخرين لأنها مثل ما لديها مشاعر

لدى الأخرين مشاعر

هذا رأيي ووجهة نظري وتجربتي

إن شاء الله أكون أفدتك إختي

بالمناسبة إذا تبين ردود لمواقف معينة

ممكن أساعدك بخبرتي في هذا الموضوع

شكرا جزيلا

لأختنا بنت الجزيرة

وجزاك الله كل خير

قال عليه الصلاة والسلام: "فاتقوا الله واعدلوا في أولادكم"
و "إن لبنيك عليك من الحق أن تعدل بينهم"

أراد رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أن يعلم الصحابة والمسلمين
جميعا مبدأ تربويا عظيما يترك أعظم الآثرعلى نفسية الأولاد
وهو العدل بين الأبناء وعدم المفاضله فيما بينهم أو ايثار أحدهم على
الآخر بالحب والملاطفه أو العطايا والهبات.

أختي الفاضله صاحبة المشكله..

نعم اختي توجهي بالدعاء لأمك بالهدايه .. وحاولي دائما أن تكوني قريبه من أمك واظهري
لها كل الحب

وكوني دائما لطيفة معها ، لترى بقلبها انك انت أيضا إبنتها الغاليه . وإن استطعت فاطلبي
منها أن تجلس معكوتقرأ موضوعك والردود عليها .

واعلمي أن الأم بقلبها لا تفرق بين أبنائها عكس الظاهر بالمعامله.

أما بالنسبة لأختك الصغيره ، فإن أغلب البنات في هذا السن تكون اتكاليه على أختها التي تكبرها بالعمر
بالذات إذا رأت من يوافقها على تصرفها ويتركها على راحتها..

لا أنصحك بضربها او استخدام العنف معها .. اعذريني ولكنك لست مؤهله لمعاقبتها أو ضربها
( هذا دور الأم وليس دورك)

لأنك بهذه الطريقه تنفريها و تبعديها عنك ، كما أنها أصغر منك ، يعني تستطيعين كسب ودها باللين والكلمه الحلوه.

اظهري لها الحب والعطف .. لابأس ان خاطبتيها بقول حبيبتي تعالي او اعملي كذا او كذا.
حاولي أنت أن تتقربي من أختك الصغيره وأن تجلسي معها وقت أطول وتكسبي صداقتها
وبين الحديث ادخلي بعض الجمل التي توضحين فيها لأختك أنه يجب عليها القيام بمسؤولياتها
تجاه بعض الأمور التي تخصها … مثل ترتيب سريرها و ملابسها، وشجعيها بالكلمه الطيبه
قولي لها تعالي ساعديني في ترتيب غرفتنا وأسرتنا مع بعض . وبالتدريج أطلبي منها أن
تساعدك بالأمور الأخرى.

وان شاء الله تهدأ نفسيتها و تستمع إليك وتكون خير الأخت .

أختي العزيزه أنا أعلم أن شعورالأبناء بعدم مساواة الوالدين لهم بالمعامله ، وتفضيل اخاه او اختها عليها هو أمر مؤلم ويترك اثر في النفس.. ولكن لا تجعلي الأمر يكبر في صدرك و حاولي خلق العذر لأمك .

واستمري بالدعاء لأمك بالهدايه وان يريها الله الحق حقا.

واصبري وتوكلي على الله .. وفقكم الله وامك الى ما يحبه ويرضاه.

والله أعلم

الأخت الفاضله بنت الجزيره .. لك كل الشكر لمجهودك الرائع في حل مشكلات الآخرين
وجعله الله في ميزان حسناتك .. ونورا ينير دربك

تحياتي وتقديري

__________

إذا كانت كل طلباتك من زوجك تقابل بالرفض نظرا لاختيارك للأوقات غير المناسبة دوما ، فلا داعي للمحاولة مرة أخري ، ولكن كل المطلوب منك هو الانتظار حتي الساعة السادسة مساءا ، فهذا هو الوقت الذي يكون فيه الرجل في أقصى درجات الاستعداد للعطاء.

هذا ما وجدته دراسة بريطانية حديثة نشرتها صحيفة "ديلي ميل" ،حيث وجدت الدراسة أن في نهاية ساعات العمل يكون الرجل أكثر استعدادا لتلبية طلبات المرأة بدءا من إخراج النفايات وانتهاء بالأمور الرومانسية.

وكذلك أوضحت الدراسة بحسب جريدة "القبس" أن على الرجال تفادي المماحكات مع الزوجة في منتصف النهار، لأنهم سيخسرون لمصلحة الزوجة على الأرجح، وبينت الدراسة ان الساعة الثالثة عصرا هي أفضل وقت لكسب أي جدل مع الجنس اللطيف.

أما في ما يتعلق بطلب زيادة في الراتب أو ترقية في العمل، فإن المرأة تحسن صنعا ان لم تبادر الى طلب ذلك عند وصول المسؤول أو المسؤولة الى العمل في الصباح، وعليها الانتظار حتى الساعة الواحدة بعد الظهر ، ففي هذا الوقت يكون المديرون في أقصى درجات الاستجابة لطلبات الموظفين، وفقا للدراسة التي شملت ألف شخص من الرجال والنساء العاملين في احدى شركات الأدوية العالمية الكبرى.
ومن المؤكد ان تشعر النساء بالسعادة حين يعرفن انهن لسن وحدهن، من دون الرجال، اللواتي يتأثرن بهذا الزواج المتأرجح، بل ان عقل الرجل يتعرض الى تغيرات مختلفة على مدار ساعات اليوم ، حيث زعم 86% من استطلاع الرأي من الجنسين انهم على دراية بتقلبات أمزجتهم وفقا للأوقات المختلفة، وليس من المفاجئ اعتراف نصف هؤلاء تقريبا انهم يستغلون هذه الحالة في تعاطيهم مع الآخرين.

وأظهرت الدراسة ان الانسان يمكنه الحصول على قدر اكبر من مطالبه من المدير اذا عرف الوقت المناسب لمخاطبته وكان اكثر دراية بايقاع الجسد الطبيعي لذلك المدير.