الشجار امام الاطفال لا تتشاجرا أمام أطفالكما 2024

لا تتشاجرا أمام أطفالكما

إذا كنت أنت وزوجك تتشاجران أمام أطفالكما، يجب أن تتوقفا عن ذلك وتعيدا التفكير فى الأمر. حيث إن احترام الزوجين وحبهما لبعضهما البعض لا يعنى بالضرورة أنهما لا يختلفان، فالحياة الزوجية لا تخلو من الخلافات والتعارض فى الآراء، ولكن المهم هو كيفية التعامل مع هذه الخلافات.

بمعنى، كيف تختلفان بأسلوب لائق، وفى ظل وجود أطفال يكون من الأجدر مراعاة هذا الأسلوب وذلك لسببين: من ناحية، من المهم أن تكونا لأطفالكما النموذج الذى يحتذيان به، ومن ناحية أخرى من المهم توفير بيت هادئ وآمن لهم. يخبرنا د. نبيل أحمد الطبيب النفسى الذى يعمل بولاية فلوريدا عن تأثير جدال الأبوين أمام أطفالهم، بالإضافة إلى بعض النصائح للتحكم فى هذه المجادلات.

كونا نموذجين يحتذا بهما
يقول د. نبيل: الأطفال يتعلمون من آبائهم الكثير، فمن الممكن أن يتعلموا أن تعدد الآراء أمر صحى، وأن الاختلاف فى الرأى لا يجعل صاحبه "جيد" أو "سئ". نحن كآباء يجب أن نعلم أبناءنا أنه عند التعبير عن رأى مخالف، يجب أن يتم ذلك بطريقة دقيقة ومنطقية ومقبولة. هذا التعبير الإيجابى عن الخلاف فى وجهات النظر يجعل الناس يتمهلون ويراجعون مشاعرهم وآراءهم ويحاولون الوصول لحل الخلافات عن طريق إيجاد حلول عملية قابلة للتنفيذ.
يوضح د. نبيل قائلا: عندما يختلف الناس بطريقة محترمة سواء مع بعضهم البعض أو مع أطفالهم، فهم بذلك يعلمون أطفالهم أنهم عندما يعبرون عن آرائهم وتقابل هذا الآراء بمعارضة، فإن ذلك لا يقلل من هذه الآراء ولا يعنى أن هذه الآراء خاطئة. هذه الطريقة ستشجع الطفل على التعبير عن رأيه بسهولة وسيشعر أن رأيه ينال التقدير حتى لو لم يتفق معه الطرف الآخر.
يكمل د. نبيل قائلا: من الممكن أن يختلف الآباء والأطفال وبرغم أن الأبوين هما اللذين يحددان إلى أى مدى يسمح للطفل بالمجادلة، إلا أن هذه الحدود لا يجب أن تكون صارمة لأن ذلك لا يعطى مجال للطفل لكى يختلف ويعبر عن نفسه. لا يجب أن ينظر الأبوان إلى اختلاف طفلهما معهما على أنه تحدى لسلطتهما، فقد يكون ذلك فقط اختبار للحدود أو ببساطة مجرد تعبير عن رأى مخالف.

امنحا أطفالكما بيتا آمنا
يقول د. نبيل أنه على الجانب الآخر، إن الخلافات الكثيرة والطويلة أمام الأطفال غالبا تثير فيهم شعورا بعدم الراحة وبالقلق خاصة فى الأطفال الأصغر سنا.
ويوضح د. نبيل قائلا: فى حالة وجود أطفال صغار (حتى سن سبع أو ثمانية أعوام)، غالبا يكون من الأفضل عدم اختلاف الأبوين أمامهم لأن الأطفال فى هذه السن يتسمون بالجمود، ولا يستطيعون فهم أن الشخص يمكن أن يتجادل مع شخص آخر دون أن يكرهه.
فإذا كنت وزوجك تختلفان كثيرا، يقترح د. نبيل أن يكون ذلك بعيدا عن الأطفال، وإذا حدث ولاحظ الأطفال هذه الخلافات، يجب إخبارهم أنها مجرد خلافات أو مجادلات وأن الأبوين لازالا يحترمان ويحبان بعضهما البعض. ينصح د. نبيل قائلا: "هذا سيجعل الأطفال يشعرون بالراحة والأمان باطمئنانهم إلى أن أبويهم لن ينفصلا – هذا فى حالة الخلافات الشديدة.

اجعلا الجدال بينكما مفيدا
إذا تم التعامل بشكل سليم مع المجادلات التى تحدث بين الزوجين، يمكن أن تؤدى إلى تقوية العلاقة بينهما وتسمح للطرفين بالتنفيس عن مشاعرهما وتحسين التواصل بينهما وتقليل شعورهما بالضيق. ضعا النصائح الآتية فى اعتباركما عندما تتجادلان فى المرة القادمة:

افعلا
• تحدثا: غالبا ما يساعد الحديث على حل الأمور على عكس الشجار الذى لا يوصل عادة إلى أى نتائج إيجابية.
• انهيا الجدال وكل منكما يشعر أنه منتصر وليس هناك خاسر. بهذه الطريقة يكون كل من الزوجين قد عبر عن وجهة نظره وتم التوصل إلى حل وسط يرضى الطرفين. يمكن أن يتكون لدى أحد الطرفين شعورا بالضيق إذا شعر أنه قد "خسر" وأن الطرف الآخر هو "الفائز".
• يقول د. نبيل: "تكلما فى الموضوع الآنى أى موضوع الجدال ولا توسعا نطاق الجدال ليشمل خلافات الأسبوع أو الشهر أو العام الماضى."
• تحدثا بنبرة هادئة ومحترمة. ينصح د. نبيل قائلا: "لا تصرخا لأن الصراخ لن يؤدى إلا إلى محاولة الدفاع عن النفس وعرقلة التواصل."
• اختارا الوقت والمكان المناسبين للحديث، أى عندما يكون كل منكما مرتاح وغير مرهق وغير قلق من أمر آخر. يقول د. نبيل: "هذه العوامل ستعوق النقاش البناء، فإذا لم تستطيعا الاستمرار فى المناقشة بشكل إيجابى وودى، توقفا عن النقاش واستئنفاه فى وقت لاحق."
• تجنبا اللوم. استخدما عبارات توضح مشاعركما بدلا من استخدام عبارات الاتهام لبعضكما البعض.
• اقصرا الخلاف عليكما أنتما الاثنين ولا تقحما فيه طرف ثالث مثل أحد الأخوة أو الأصدقاء.
• اتسما بالمرونة وأظهرا استعدادكما لقبول حلول وسط. يمكنكما عمل قائمة بالحلول البديلة التى لديكما استعداد لتجربتها. أحيانا لا يكون هناك حل مقبول للطرفين، وأحيانا يكون الحل هو أن تتفقا على ألا تتفقا.
• بعد كل خلاف بينكما وقبل الوصول لأى قرار أو حل، من المهم أن يأخذ الطرفان وقتا كافيا للتفكير فى كل ما قيل وتمت مناقشته. بهذه الطريقة هما يعطيان أنفسهما وبعضهما البعض وقتا للتفكير بشكل جيد فى النقاط التى نوقشت والبدائل التى طرحت.
• اعتذرا إذا أخطأتما.

لا تفعلا
• لا تقاطعا بعضكما البعض. يضيف د. نبيل قائلا: "يجب أن يستمع كل منكما للآخر وأن يعطى للطرف الآخر الوقت الكافى لعرض وجهة نظره." هذا النوع من الاحترام يعطى إحساس للإنسان بأن وجهة نظره هامة وتنال الاهتمام والتقدير.
• لا تدعا الجدال يطول. عادة يكون من الأفضل تقصير مدة الجدال واستئنافه فى وقت لاحق مع الاتفاق على ألا يحمل أى منكما للآخر أى ضغينة خلال هذه المدة.
• لا تستسلما وتنسحبا فى وسط المجادلة أو المناقشة كما لا يجب اللجوء للتهديدات مثل التهديد بالانفصال. فعادة تكون هذه التهديدات غير واقعية، وتوسع حجم الشقاق ولا تؤدى إلى الوصول لأى حلول.
• لا تستخدما أسلوب السخرية والتقليل من شأن بعضكما البعض، فهذا سيزيد من مشاعر الضيق عندكما.
• لا تسعيا للانتصار، بل لإنجاح علاقتكما الزوجية، وتذكرا أن تنهيا الجدال وكل منكما يشعر بالانتصار.
• لا تنسيا التسامح ولا تجعلا كبريائكما يمنعكما من طلب السماح.

كل الأزواج يختلفون ويتجادلون، وعادة لا تكون المشكلة فى موضوع الخلاف بل فى الصعوبات التى تنشأ من عدم قدرة أحد الطرفين أو كلاهما على الاختلاف بشكل فعال ومحترم. لا تنسيا أن أغلب المشاكل عادة ما يكون لها أكثر من حل، المهم هو الوصول للحلول التى ترضى الطرفين.

اختي العزيزة
الجيريا فارسة بجواد اصيل الجيريا

تسلم يمينك و الله يعطيك الف عافية
موضوع مهم و مفيد تشكرين عليه

اتمنى لك المزيد من التميز و الابداع

تقبلي فائق تقديري و احترامي

مشكووووورة اختي ع الموضوع المفيد والرائع واتمنى المتزوجين قرائته
تحياااتي لك

أسباب خفية لافتعال الشجار الاسري 2024

أسباب خفية لافتعال الشجار الاسري

الجيريا

لا يخلو منزل من الشجار،
حتى أن بعض خبراء علم النفس والاجتماع
قالوا إن الخلافات والشجارات الأسرية حالة صحية،
وشبههابعضهم بأنها ضرورية كالملح للطعام،

لكن زيادتها قد تؤدي لتدهور العلاقة تماما.
ويتشاجر الزوجان أحيانا بسبب أمور تافهة،
وتقول خبيرة علم النفس الألمانية فليسيتاس هاينه هنا:
في الغالب لا يكون السبب الذي أدى إلى وقوع الشجار
هو السبب الحقيقي،

وإنما سبب ظاهري يختبئ وراءه شيء آخر،
كفقدان أحد الزوجين الثقة في شريك الحياة
أو شكوى أحد الزوجين من قلة الوقت الذي يقضيانه سويا.
وإذا انتاب أحد الزوجين إحساس بأن الشريك يفتعل المشاكل
لأتفه الأسباب، عليه بأن يواجه شريك الحياة بهذا الأمر
ويطرحه للنقاش بصراحة ووضوح،
حتى نضع يدنا على السبب الحقيقي للشجار
علينا الارتقاء إلى مستوى أعلى من مستوى المشكلة.

الحقيقة الأكيدة أن عددا قليلا من الأزواج فقط
ينجحون في معرفة السبب الحقيقي
للشجارمنذ المرة الأولى،

لكن المحاولة ستقود للنجاح لاحقا،
فينبغي على الأزواج ألا يستسلموا لليأس والإحباط،
وإنما مواصلةالسعي لمعرفة السبب الحقيقي وراء افتعاله للمشاكل.
والسعي لحلها لنسعد بحياة زوجية سعيدة وهانئة

آلله يبآرك فيكك آخختي .,

هذا النوع من الشجار يعشش كثيرا في العلاقات الزوجية الفاترة , تلك التي تفقد نضارتها البكر مع مرور الأيام .
و الحل السحري يكمن في الحب و في قابلية كلا الطرفين للتحاور و حل الأزمات بينهما وديا


المهم يكون في وعي وادراك لمعرفة الاسباب الحقيقيه او بالمعني يقدروو يحطو ايدهم عالوجع

حتي يقدروو يحلو المشكله مشكوره اختي ويعطيكي الف عافيه

كيف تتجنبين الشجار مع والديك 2024

الجيريا

الجيريا

في بعض الأحيان، قد تشعرين بالانزعاج والضيق حيال تصرفات والديك التي قد تكون محبطة، أو غير عادلة أو حتى مهينة، الأمر الذي يجعلك عرضة للخوض في مجادلات معهم، قد تتطور إلى مشاجرات فيما بعد.

فإذا كنت ترغبين في تعلم كيفية السيطرة على أعصابك، وتجنب الانخراط في مشاجرات مع والديك، اقرئي النصائح التالية:

1- تمهلي قليلا وفكري

أخذ الأمور بتمهل وبطء، يجعلك تدركين وتسيطرين على مشاعرك. فإذا أدركت أنك تشعرين بالغضب أو الانزعاج، ستكونين قادرة بشكل أفضل على تجنب المجادلة مع والديك في هذا الوقت.

2- عدي من 1 إلى 10

يعتبر العد من 1 إلى 10 طريقة أخرى تساعدك على التمهل والتفكير ببطء، حول مشاعرك وإحساسك، قبل أن تتصرفي أو تأخذي أي خطوة. تنفسي بعمق، ثم ابدئي العد ببطء، واسألي نفسك كيف تشعرين؟ ولماذا يجتاحك هذا الشعور. قد تكتشفين أن هذا ليس هو الوقت المناسب لانتقاد رأي والدك أو والدتك. وبالتالي تصبحين أكثر قدرة على انتقاء الوقت المناسب لمناقشتهما في وجهات نظرهما.

3- فكري في شيء قام به والديك من أجل مساعدتك أو إسعادك

كل منا قد يتصرف في بعض الأحيان بوحشية تجاه الآخرين، وفي أوقات أخرى يشبه الملاك. لذا، حاولي أن تفكري في وقت تصرف فيه والديك معك بشكل مذهل، حتى تستطيعي عمل توازن مع أفكارك السلبية التي تسيطر عليك خلال هذه اللحظة.

4- تذكري دائما أن المشاجرات قد لا تساعد عادة في حل المشكلات

قد لا تشعرين بأنك في حالة تسمح لك بالتفكير بشكل عقلاني، لكن حاولي استخدام عقلك. اسألي نفسك، هل الخوض في مشاجرة الآن سيساعد في حل المشكلة، أم أن هناك طريقة أفضل؟ وفكري كيف يمكن معالجة هذا الأمر بهدوء وبذهن صاف.

5- لا تقسي كثيرا على نفسك

قد يشعر والدك بالغضب منك حيال درجاتك الدراسية، أو قد لا تعجب والدتك بصديقتك المقربة. كل فرد من حقه أن يكون له رأيه الشخصي، ووالديك كذلك، لكن آرائهما لا تعني أنك شخص سيء. أنت أيضا من حقك أن يكون لك آرائك الخاصة، لكن يجب أن تستخدميها بحكمة.

6- ضعي في الاعتبار المشاكل الأخرى الموجودة في حياة والديك

هل والدك يعاني من نزلة برد؟ هل تعمل والدتك بطاقة أكبر من قدراتها؟ إذا كان أيا منهما يتصرف بشكل سيء، فإن هذا ليس عذرا أو مبررا لهما، لكن هذا قد يعطيك نظرة أو لمحة أقرب إلى الشيء الذي قد يجعل تواصلك معهما في هذه اللحظة أكثر صعوبة من المعتاد. لذا امنحيهما بعض الوقت.

7- ضعي في اعتبارك أيضا ما يجري بحياتك الخاصة

هل تشعرين بأنك على ما يرام، أم أنك تعاني من الغضب والانزعاج بسبب مشاجرتك مع إحدى صديقاتك؟ امنحي نفسك بعض الوقت أيضا. لا تسمحي لمشاعرك حيال الأحداث أو الأشخاص أن تغير من طريقة معاملتك لأفراد عائلتك أو أي شخص آخر. فأنت بالطبع ستشعرين بالضيق إذا قاموا هم بفعل ذلك معك.

8- بشكل مهذب ذكري الآخرين بأنك تحتاجين إلى مساحة خاصة صغيرة بحياتك

إذا كنت تستطيعين أن تشرحي لوالديك بهدوء أنك تشعرين بالإحباط ومتقلبة المزاج في الوقت الحالي، وأنه من الأفضل لك ولهما تأجيل النقاش في الأمور والمشاكل الحساسة لوقت آخر، سيكون ذلك جيدا لكلا الطرفين. لكن إذا خالجك شعور بأنهما غير متعاونين ومتفهمين للوضع، حددي مكانا وموعدا للحديث معهما، عندما تصبحين في مزاج أفضل.

9- اعلمي أن حق والديك عليك كبير وطاعاتهم واجبة

بر الوالدين فريضة، وهو من أعظم الواجبات، وقد أوصانا الله بوالدينا في مواضع كثيرة من القرآن الكريم، مثل قوله سبحانه: "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهمآ أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا"سورة الإسراء،قوله سبحانه: }واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا{سورة النساء، لذلك عليك أن تعي ذلك تماما، وتحرصي على رضا والديك وبرهما؛ لتنالي رضا الله عز وجل وسعادة الدارين.

نصائح:

– قد لا يمكنك تجنب كافة المشاجرات، وفي بعض الأحيان قد يكون هناك ضرورة للمجادلة؛ حتى يتم حل المشكلة. ومع ذلك، يجب أن تشعري بالفخر كلما نجحت في السيطرة على عواطفك وأعصابك. قد يكون الأمر صعبا، لكنه مفيد أيضا.
– تذكري أن والديك بشر أيضا، بشر قد يرتكبون الأخطاء مثلك تماما.
– إذا استطعت العثور على طريقة أخرى للتخلص من مشاعر الغضب والإحباط مثل ممارسة هوايات تحبينها، ستكونين بذلك عثرت على طريقة تساعدك في تحسين علاقاتك مع الآخرين، وتجعلك شخصا أكثر هدوءا بشكل عام.

اللهــ يجزيــكي ألــف خيــر حبيبتي
بس واللهـ خطوات صعبة جداا
واللهـ لما أزعــل امي بندم كتيــــــر وبرجع وبتأسفلهاا وعنجد بكون مقررة اني مارح أزعل امي مرة تانية
بس لما أزعلهاا واللهــ ما بكون واعيـــة
اللهـ يعينا على بر وآلديناا
واللهـ يحميلنا ياهم ويحفزهم

مـــن 1 إلى 5 ..
أنا اطبقهمـ في الآوآن الأخيرة ..

مآبه حاجة صعبة الليدي ..
عودي نفسك وبتتعودين ..
وأنتي لساتكـ صغيرة ولمآ تكبرين وتفهمين منيح بتعرفين انكـ كيف كونت غبية بالسابقة وتحططين كول حاجة ببالكـ ..
.. أو تردين وهكذا ..

وهالششيء حصل معي الصراحة ..

ودحين مآبهـ مشآكــل كثيرة ولله الحمد ..
أحاول اني اسايرر أو اطنشش ..
واللهـ يعين ولا يهين يارب ..

..
عافاكـ ربي ..
والله يعطيك العافية رووح ..

^,^

الله يعطيك الـــــف عافيهـ
مررررره روووووووعــهـ

تقبل مروري
بـنـت أبوي

جزاكـ الله خيرا
اللهـ يعطييج العـآآفيهـ على هذه المؤضؤع الجميييل
مشكؤؤؤؤره
(روح مشرقه)
دوووووم مبدعه في مواضيعك
الله يحفظك من كل سوء