الوسم: العاطفي

مشكورة صاحبة القلم المبدعه
والرائعه

فعلا الفراغ العاطفى يدفع البنات الي البحث عنه بين من لا فراغ عنده

ويتسغل عاطفتها الجياشه وصدقها وعدم فهمها للحياه ثم يفترسها كالذيب

اختي

اشكرك على طرحك وقلمك المبدع
كوني مبدعه دوما

ولكم الورد

ولا تنسون الردووووووووووووود

منقوووووووووووول

ودمتي بخير

-_يسلمووووووووووا

طلع لي ذكائي العاااااااطفي عاااااالي

ودمتم بخيير

ودمتم بخير

1 الإطار الشرعي للعلاقة بين الجنسين .
2 أسباب المشكلة من الجنسين
3 العلاج .

أسباب المشكلة من الجنسين مثل ما قالت اختي ام غمازات … فراغ و جري وراء اثبات الذات و حب التملك …. وللاسف صار كل شي يروج لذلك من افلام و مسلسلات و مجلات و قصص
و العلاج هو الوعي في نضري …. الوعي الديني و الخلقي … و الاجتماعي

الف شكر ام غمازات على المرور ويسعدني ويزيدني شرفا مرور وكلالالالالالالالالام اكثر من رائع

جزاك الله خيرا على الموضوع الرائع والمفيد
دمت بخير

انا لما اكتب الموضوع اصلا اريد الاستفادة منك اخت بنت الجزيرة بارك الله فبك وجزاك الله الف خير عن كل حرف كتبتة

ماالذي يملئ الفراغ العاطفي
هل من الضروري ان يكون هناك زواج او علاقه حب محرمه بين الطرفين لملئ هذا التقشف الوجداني
ماتعويض ذلك الشعور الفطري والذي جبلت النفس على الاحساس به وهو الرغبه في اي
ان يكون هناك شخص تنتمي له وتفرغ كل ماتحس به من حب وحنان وعطف و و و و …………….
مالبديل لشعور بالحرمان من تلك الاشياء
اهو الالتفاف مع الاسرة بكل محبه
ام التركيز نحو هدف مهني او مادي احقق في اقصى طموحي
ام الالتفاف حول الشعور بالوحده والغربه

واذا كان الكل يلهث وراء مصالحه تاركا وراءه فتاه تعاني من تصحر عاطفي وفراغ مهني وتقشف
اجتماعي
مالسبيل في تلك الحاله بعد اللجوء الى الله سبحانه وتعالى

1

منتظر جديدك

الى كل من يهمه عاطفه مهمشه تحت ظل الوحده في قفص ملئ بكل ماتمت لها صلة الترابط الوجداني

ماالذي يملئ الفراغ العاطفي …؟؟؟

انا من تهمني تلك العاطفه المهمشه التي لا تحيا الا في كنف من تحب وبعطاءالا محدود من العاطفه …

اقول لك لا يملئ الفراغ العاطفي الا عاطفه صادقه مليئه با الحب الدافئ والهمس الحنون …

هل من الضروري ان يكون هناك زواج او علاقه حب محرمه بين الطرفين لملئ هذا التقشف الوجداني؟؟؟

نعم من الضروري ان يكون هناك زواج حتى تهداء النفس وتسكن لمن تحب وتتحقق سنة الله في خلقه …

اما العلاقه المحرمه فهيا حظ ربما تهنئيا بها او تشقين بها ولكن يضل الحب المتوج بزواج هااااجس يراود كل عااااشق متذوق للرومنسيه …

ماتعويض ذلك الشعور الفطري والذي جبلت النفس على الاحساس به وهو الرغبه في
ان يكون هناك شخص تنتمي له وتفرغ كل ماتحس به من حب وحنان وعطف و و و و …………….؟؟؟

لا يعوض ابدا الا با مرين كلاهما صعب:-
الاول : التزام حتى تهنئين وتتذوقين حلاوة الأيمان..
ثانيا: البحث عن شريك حياتك بطرق مشروعه حتى تتحقق العلاقه التي لا يشوبها الم الخيانه والذنب.

مالبديل لشعور بالحرمان من تلك الاشياء
اهو الالتفاف مع الاسرة بكل محبه ..؟؟؟

ربما تجدين الالتفاف مع الااسره يخفف الآ مها ولكن تضل هناك خفايا لايعيها الا قلب محب عاشق يكمل نصفك الا اخر .

ام التركيز نحو هدف مهني او مادي احقق في اقصى طموحي
ام الالتفاف حول الشعور بالوحده والغربه …؟؟

الانشغال بالا اهداف الماديه ايظا يخفف الا احساس بغربة الروح ولكن حين يسكن اليل وحين تنهمر حبات المطر وحين غروب شمس يثير بركان الاحساس با الوحده … لكن سرعان ما يختفي لان هناك حيز يشغل تفكيرك قد يخفف عنك .

اسواء ما قلتي حين تقولين الا لتفاف حول الشعور با الوحده والغربه .. هذه نهاية الظعفاء ولستي كذالك بفكرك المنير .. اعتقد ذالك والله اعلم .

واذا كان الكل يلهث وراء مصالحه تاركا وراءه فتاه تعاني من تصحر عاطفي وفراغ مهني وتقشف
اجتماعي …!!!!
مالسبيل في تلك الحاله بعد اللجوء الى الله سبحانه وتعالى..؟؟؟

واااااا المآه مما تعانين
لكن يضل الصبر والدعاء بقلب صادق هي طريق النجاة …

همسه من قلب صديق محب :
{ لا تستعجلين النجاة ولا تستعجلين القدر لن تؤخذ الآجال الا بعد ان توفى كل نفس حقها }

من حب وعاطفه وزوج وابناء واموال اوصيك اوصيك با الصبر ومخالطة الصالحات من بنات جنسك ولن تندمين.

صديقك المخلص ..
عاشق للرومنسيه,,,, sm

عفوااااااااااااااااااااااا

ودمت بود

عاشق الرومانسية
ان ماذكرته انفا جميل جدا ومنطقي

اما تساؤلي عن العلاقة المحرمة ماجاء الا اسنكار لذلك واستقطاب لعاطفة من هم يحق لهم الشرع بعلاقة وطيده كالعائلة وغيرهم

ام مسألة التعويض فالحمدلله ان الله سخر لنا عبادات تحي الروح وتملؤها السكينه
ولكن هناك تعاملات حثها الاسلام مع بعضنا لنعيش في مجتمع متكامل وهذا ماردته انا بمعنى انت نتعاون في الحب

اما البديل لتحقيق هدف مادي اوغيره فذلك يسبب تشويش للذهن والعاطفه لاني لم اطلب الكثير سوى ابتسامة منهم احيا بها ليومي الجديد

مشكووور اخوي عاشق كثيييير على ابداء رايك واطراءك اللي اتمنى اكون قد استحققته لان كلماتي بسيطه امام ماطرحته انت من عبارات وتشجيع ومسانده

وفق الله دروبك كلها بالسعادة

يشكل التواصل العاطفي بين الزوجين مفتاحا للسعادة بين الطرفين. إلا أن هناك من الأزواج من ابتلي أحدهما أو كلاهما بالجفاف العاطفي، مما جعل حياتهما على وتيرة واحدة يسودها الفتور، ويتسرب إليها الملل. نتيجة عجزهما عن تبادل المشاعر والعبارات العاطفية، وإشعار كل منهما الطرف الآخر بالحب والاهتمام .
وحذرت اختصاصية الأمراض النفسية والعصبية بمستشفى الطب النفسي بالمدينة المنورة الدكتورة أمل محمد الكفراوي من خطورة اضمحلال المشاعر العاطفية بين الزوجين التي قد تنتهي بأحدهما أو كليهما بالتردد على العيادات النفسية، وقالت أن الزوجة دائما ما تكون في اشتياق لسماع كلمة جميلة من زوجها تروي بها عطشها الدائم لحنانه . إلا أن البعض من الرجال غير مدرك لهذه المشاعر، وينظر لها على أنها مشاعر تافهة. في حين تعد هذه المشاعر بالنسبة للمرأة أساس العلاقة، وما يغذى وجودها الدائم مع زوجها.
وبحسب الدكتورة أمل لو أعطى الزوج شريكة حياته أقل القليل من المشاعر والأحاسيس العاطفية لملكها العمر بأكمله، ولكن جحود الرجل المعهود وأنانيته المعتادة، ونظرته الناقمة للنعمة التي أنعم الله بها عليه- بحسب وصفها- تجعله يفقد هذه النعمة .
تقول "قدر الرجل في هذه الحياة أن يكون له نصف آخر، وهو شريكة حياته، وحين يكرمه الله بها وتبدأ بينهما الحياة وتستمر لفترة تبدأ المشاعر التي كانت تتوهج في بدايتها بالاضمحلال، ويبدأ الكلام المعسول بالانسحاب شيئا فشيئا إلى أن يختفي تماما، ويعلل كثير من الرجال إن لم يكن أغلبهم – بأنهم لا يعرفون قول ذلك الكلام، ولا يستطيعون النطق بكلمة حب لشريكة الحياة، ولكن أعمالهم تدل عما يكنونه من مشاعر تجاه شريكة العمر في الوقت الذي تنهال منهم هذه الكلمات وبمنتهى السهولة في أماكن أخرى ولنساء أخريات في نطاق العمل وللأقارب والأصدقاء وغيرهم، مع أن زوجاتهم أحق بهذه الكلمات من غيرهن، لقول الرسول صلى الله عليه وسلم "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي".
وقالت اختصاصية الأمراض النفسية والعصبية إن الدراسات أكدت أن النساء أكثر تأثرا بالكلمة الطيبة، وأكثر تفاعلا معها، ولذلك أوصى النبي عليه الصلاة والسلام الرجال بالنساء وليس العكس، مشيرة إلى أن بعض الرجال لا يدرك أن هذه الكلمة تترك انطباعا عميقا عند امرأته سواء بالسلب أو الإيجاب .
وأكدت الاختصاصية أن كثيرا من النساء يطرقن أبواب العيادات النفسية يشتكين من الحزن الشديد والألم، لرغبتهن المتزايدة في سماع كلمة حب أو تشجيع، حتى لو كانت من باب المجاملة من أزواجهن، وكم منهن كانت تتمنى لو أن زوجها ينظر لها ويحس بمشاعرها هذه، وكم كبتن بداخلهن من مشاعر، وكم من مرات أصبن بخيبة أمل وهن يرين أزواجهن يضحكون في وجوه غيرهن، وحين يأتون للمنزل كأن على رؤوسهم الطير .
وقالت الدكتورة الكفراوي في السياق ذاته إن كثيرا من حالات الطلاق حدثت ومازالت تحدث بسبب عدم قدرة المرأة على التأقلم المستمر مع جفاء مشاعر زوجها، وسطحيته في التعامل معها، وإن كثيرا من البيوت هدمت لأسباب تافهة، مع إمكانية الحفاظ عليها لو كانوا يعلمون.
وعن دور المرأة في هذه المشكلة أضافت "حتى لا نبخس الرجل حقه، فالمرأة أيضا عليها عامل كبير، ودور في خروج الزوج من عش الزوجية، وتطلعاته خارج حدود بيته. طالما أنه لم يجد الحنان والكلمة الطيبة والوجه الحسن البشوش الذي يستقبله بعد عناء يوم شاق، فيعينه على إزاحة هذه المعاناة" .
ووجهت في السياق ذاته تساؤلا إلى من ابتلين بجفاف المشاعر مع أزواجهن وهو "إذا لم تكن الزوجة لزوجها بمثابة اليد الحنون والوسادة التي يرتمي عليها ليجد عندها شيئا من الارتياح فلمن سوف يلجأ ؟ "، مشبهة الرجل بالطفل الصغير الذي هو بحاجة دائمة إلى التدليل، مشيرة إلى أنه إن لم يجد ذلك الدلال والاهتمام من زوجته، فسوف يبحث عنه في مكان آخر ومع امرأة أخرى، وتكون حينها حجته غير المبررة بالرغبة في الارتباط بثانية وثالثة، وحينها لا تلوم الزوجة إلا نفسها .
وقالت الكفراوي إن الأمثلة والقصص على ذلك لا تعد ولا تحصى، وإن عيادات الأمراض النفسية مازالت تستقبل المرضى بسبب تلك القضية، وستظل كذلك إذا لم يستفق كلا الطرفين، وينظر كل منهما للآخر، وينشأ حوار مبني على جانبين لا يطغى أحدهما على الآخر لأنها علاقة شراكة وليست معركة.