من الصغر الى الكبر 2024

الجيريا:الجيرياعندما كنت صغيرة، الكل كان يحب اللعب معي ، و بالاخص والداي الكريمان….
الجيريا و الان الكل يحب لا يمرح…. الملل كثر، و انا الان بحاجة الى من يسليني….
ارجوا منكم اقتراح حل

ارجوا حل و بسرعة!!!!!!الجيريا
حبيبتي اكيد وقت الطفولة فيها اللعب والمرح ولا في هم وغم ونكد كل همكم انكم تبسطو نفسكم
اما الفترة بين 12 سنة تتغير الاوضاع وتبدأ البنت بالنضوج الفكري والجسدي
يجيك احساس انو ماتقدرين تلعبين زي زمان والالعاب صارت تافهه شوي وغير كذا ماتشبعك ف تفكريك يبدأ بالملل وتقولين كلمة "طفش" اللي صرنا نقولها هاليومين اكثر من السلام عليكم
بس حابه اسألك حبيبي عشان اقدر اساعدك .. كم عمرك؟

الكبر والزود مايرفع بروس الرجاجيل 2024

لي صاحب كان يضحك لي وقلبه مظلما
نانيت به طول عصر الله دايم منانا
اعطيته المال والدم والدسم قلت يرضى
عود تكبر وضيع صحبتي والمعاريف
والكبر والزود ما يرفع بروس الرجاجيل
وقال باحط ردمه بيننا عا لمفارق
وقلت ما تنفع الردمه ولا تشفي البال
لكن بيني وبينك وادي والجبل حد

ابوصالح صح السانك
وهذي مشاركه مهداه للجميع

صديقي الي مايوقف بصفي=مايستحق انه يسمئ صديقي
أحسن يقفي عن طريقي وقفي=مستغنين نالله ولا ذا الصداقه

صح لسانك اخوى ابو صالح

ودمت بو دلمن تحب

مشكورين على المرور
القصيدة للشاعر المالحي رحمة اللة
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور اخوي
اشكرك على المرور اخوي

دلع العيال في الصغر فساد في الكبر 2024



يفرح الأهل بأولادهم ويتعلقون بهم كثيرا إلى درجة أنهم لا يقولون لهم ‘كلا’، ولا يرفضون طلبا لهم. فيصبح الطفل مدللا نتيجة لحب والديه له. لكن التربية السليمة للطفل لا تعني الإستسلام له والإفراط في تدليله. لذا إليك بعض الخطوات البسيطة التي يمكنكم إعتمادها لتتجنبي الإفراط في تدليل الطفل:
– ضعي حدودا لطفلك وتمسكي بها، وكوني واضحة معه وأخبريه ما هو مسموح وغير المسموح. ولا تتركي مجالا للنقاش معه أو للشك. إذا طلب منك طفلك تناول وجبة خفيفة غير صحية كالشوكولا، لا تمنعيه ولا تتركيه على سجيته، بل حددي له الكمية التي يجب أن يتناولها.
– وفري على نفسك العناء والجهد وتجاهلي إلحاح طفلك منذ البداية ولا تستسلمي له، ودعيه يعرف أن ذلك مضيعة للوقت. ففي المرة الأولى التي تستسلمين فيها لإلحاح طفلك، تكونين قد علمته أن هذا الأمر ينفع وينجح. وفي المرة المقبلة، عندما يريد شيئا وتقولين له ‘لا’، لن تكون هذه نهاية الأمر.
– أوكلي إلى طفلك القيام ببعض الأعمال المنزلية المشتركة والبسيطة بيك وبينه، ولا تفرضيها عليه. فبهذه الطريقة تعلمينه كيفية تحمل المسؤولية في وقت مبكر. دعيه يساعدك ببعض الامور التي يرغب بها وأشكريه وامدحيه قليلا فسترينه يشاركك بذلك كل مرة.
– لا تعطي طفلك كل شيء يريده بسهولة وببساطة، حتى لو كان يرغب بشدة الحصول على لعبة معينة. بل إلعبي معه لعبة العلامات، التي تقضي بإعطاء طفلك علامة عندما يقوم بأمر جيد. هكذا تكونين قد قمت بتشجيعه على كسب مكافآته بنفسه.

بآلفعل غآليتي " فساد في الكبر "
مبدعة حتى بطرحك للموآضيع حبيبتي مجرد حلم ..

والسؤال هنا حقا : هل من مستفيد , هل من مطبق ؟؟؟

بآرك الله بك غآليتي , كلي شوق لجديد موآضيع 🙂

اسعدك الله |