سلام وعليكم ورحمة الله وبركاتة هذا المقال يتعلق عن المفاهيم و الرياضية 2024

1-هل أصل المفاهيم الرياضية تعود إلى العقل أم إلى التجربة
السؤال إذا كنت أمام موقفين يقول متعارضين يقول احدهما أن المفاهيم الرياضية في أصلها الأول صادرة عن العقل ويقول ثانيهما أنها صادرة عن التجربة مع العلم أن كليهما صحيح في سياقه ونسقه وطلب منك الفصل في الأمر لتصل الى المصدر الحقيقي للمفاهيم الرياضية فما عساك أن تفعل؟

تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام مدونة عبير

المقال الشخصي 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا مقال شخصي للتعبير للي محتاجه

وماابغى الا دعوه حلوه من قلوبكم

مقال شخصي

(( أنا و ورقة التقويم ))

نظرت إلى التقويم .. قلبت صفحاته .. كلا لم يبق إلا أيام قليلة .. وتفتح بوابة العام الجديد ..
ما أسرع أيامي .. مضت وكأني في سباق معها ..
رحلت إلى عالمي المطموس بجبروت الآخرين وقسوة قلبي ما أضعفني أمامهم وأمام شهواتي ..
أحسست بشعور غريب وكأني بين مد وجزر ..
مرت أيامي مؤلمة بين صراخ وبكاء وجدال وسذاجة أصدقاء وذنوب ومعاصي وتقصير ..
لقد طفح الكيل أحسست برغبة شديدة في البكاء ..
لعلها تذهب أحزاني وآلامي مع حرقة دموعي المهدورة
تساقطت دموعي على أوراق التقويم ..
مزقت أوراق الأيام الماضية ..
عسى أن تتبعثر ذكرياتي ..
فتبحث ولا تجد لها مكان لتوضع في ذاكرة الزمن ..
فقلبي المرهف لم يعد بيديه حملها ..،،
تذكرت ملامة الناس .. عندما أخبروني بأني تشاؤم يمشي على الأرض
فكرت كثيرا ..
أوقات تراودني أسئلة تثبطني ..
كيف أكون متفائلة وما حولي لا يدعو إلى التفاؤل ؟؟
ولقد كثرت وعظمت ذنووبي ..
و أوقات أقول لا بيدي الكثير لأجعل قلبي الحزين يتفاءل ويبتسم للحياة حتى وإن كانت ابتسامته مترهلة ..
آه ..
كأني في صراع مع نفسي ..
وكأني طفل احتار في اختيار إحدى اللعبتين يريدهما معا ..
أعصابي على وشك التلف ..
ذهبت للوضوء لأصلي ركعتين للبارئ ..
لأشعر بالراحة ..
هدأت وأمسكت مصحفي ..
توقفت برهة ..
قرأت قوله تعالى ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم ) الزمر
سكت .. قرأتها مرة أخرى .. وما زلت أرددها ..
تجمعت الدموع في عيني .. وقلبي تتضارب نبضاته ..
أيقنت أني أوشكت على الوصول ..،،
هدأت نفسي .. واطمئن قلبي .. وتغير حالي ..
سجدت لمن يسمعني .. ويفهمني .. ويرحم ويرفق بحالي ..
دعوته من صميم قلبي ومن جوف فؤادي ..
أحسست بأن نورا أشعل في صدري ..
وأن سكينة أنزلت على قلبي ..
شعرت براحة لو رآها الملوك لقاتلوني عليها بالسيوف ..
وأحسست بعظمة خالقي و وجوده وحلمه علي ..
آخر كلماتي :
إلهي إن عظمت ذنوبي كثرة *** فلقد علمت بأن عفوك أعظم

مشكوووووره …على المقال الشخصي
الله يعطيك الف عافيه
مشكوووووره …على المقال الشخصي
الله يعطيك الف عافيه
مشكوووووووووووووووووور بالحيييييل

لي ساعه وانا دوووووور عليه قليل الادب يبغالو كف مو انت ياطير المقااااال >>> اعصااابك

مشككككككووووووووور الله يعطيك العااافيه خيوووووووووووو على المجهوود الرائع

المقال يجنن روعه

يسلمو مشكوره

مشكورة على المقال

سلمت يداك

دمت بخير

ميرسي

عزيزتي الأم : قبل أعطاء طفلك الحليب الصناعي إقرائي هذا المقال 2024

——————————————————————————–

لا للرضاعة الصناعية

طالما تسطعين

محاسن الرضاعة الطبيعية

((سبحان الله على حلمه بعد علمه!!.))

أعجبتني

هذه الجملة فأحببتها أن تكون في

بداية هذا المقال

المقدمة:-

يتميز حليب الأم بخواص عديدة أكثر

من أن تحصى، وكلما تطور العلم أكثر كلما

ظهرت أسرار واكتشافات

جديدة تبين مدى تفوق حليب الأم وتميزه،

وهو ما بينه

الرسول الأكرم (صلى الله عليه وسلم)

منذ ما يقرب من ألف وأربعمائة عام حين قال:

(ليس للصبي خير من لبن أمه).

فيما يلي نذكر بعض هذه المميزات:

****(1)****

حليب جاهز دائما:

حليب الأم جاهز دائما وفي الحرارة الملائمة،

ولا يحتاج إلى أي وقت وجهد للتحضير..

فالطفل لا يحب الانتظار طبعا!!

****(2)****

خال من الميكروبات:

يتميز حليب الأم بأنه خال من الميكروبات

والجراثيم المسببة لكثير من الأمراض المعوية كالاسهالات الجرثومية (الديزنطاريا)

والتسمم الغذائي. فإذا ملأنا كوبا بحليب الأم

وكوبا بأي نوع حليب آخر، وتركناهما مدة من الزمن

(4 – 8 ساعات) خارج البراد، ثم درسنا عينة

من كل كوب تحت المهجر، لوجدنا أن حليب

الأم ما زال كما هو، في حين تكاثرت

الجراثيم في

الكوب الآخر إلى حد مفزع.

****(3)****

يتكيف مع حاجات الرضيع:

يحتوي حليب الأم على العناصر الغذائية

المختلفة بنسب وكميات متوازنة

ومتناسبة مع عمر المولود.

فتركيب حليب الطفل المولود قبل أوانه

يختلف عن تركيب حليب الطفل المولود

في أوانه، ونوعية الحليب في بداية عملية

الإرضاع غيرها في ختامها.

من هنا نفهم أن تكوين الحليب يتغير بتغير حاجات

الطفل الغذائية وما من حليب لديه هذا الامتياز

وهذه القدرة على التكيف مع حاجات

الرضيع إلا حليب الأم…

فسبحان الله على حلمه بعد علمه!!.

****(4)****

غني بالفيتامينات والمعادن الأساسية:

يحتوي حليب الأم على كميات

وافية من الفيتامينات والمعادن بما فيها

فيتامين (ج:C)

الذي يساعد على الوقاية من الأمراض

التنفسية المختلفة وينشط عمل الخلايا.

كما يحوي مقادير كافية من

الحديد الذي يتميز بسهولة جذبه وتمثله مقارنة

بذلك الموجود في حليب البقر،

على الرغم من أن هذا الأخير يحتوي

على نسبة مساوية أو ربما أكبر

من الحديد‍‍‍.

****(5)****

غني بالهرمونات وعوامل النمو:

يحتوي حليب الأم على العديد من الهرمونات

والعوامل المحفزة للنوم (GROWTH FACTORS) كالأنسولين والكالسيتونين

بمقادير مكثفة تفوق تلك الموجودة في

دم الأم حتى، وهذه واحدة من آيات الله الكثيرة،

إذ إن الطفل يحتاج إلى هذه العناصر

كي ينمو بشكل طبيعي.

****(6)****

نوعية ممتازة من البروتينات

والأملاح المعدنية:

يحتوي حليب الأم على بروتينات ودهون

وأملاح معدنية أقل مقارنة بحليب البقر، إلا أن

نوعية هذه العناصر تمتاز بسهولة

جذبها وتمثيلها حيث إنها تجذب بصورة

كاملة تقريبا ودون أي عوارض تحسسية

من قبل الرضيع.

في المقابل، فإن البروتين الموجود

في حليب البقر يمكن أن يتسبب بالحساسية

والطفح الجلدي ونزف معوي غير ملحوظ ما

يؤدي إلى إصابة الرضيع

بفقر الدم.

****(7)****

تفوق في معدلات الذكاء(K))

أثبتت الدراسات أن الأطفال الذين

رضعوا من الثدي يتمتعون بنسبة ذكاء (IQ)

تفوق أولئك الذين لم يفعلوا!!

****(8)****

يقي من الإسهال:

يحتوي حليب الأم على اللاكتوفرين

(Lactoferrin) الذي يمنع نمو وتكاثر جرثومة الإيشرشياكولي (E.coli) في الأمعاء،

وهذه نعمة ربانية، إذ أن هذه الجرثومة

هي المسبب الأول للإسهال لدى الأطفال الرضع.

وقد أثبتت الدراسات بأن الأطفال

الذين يرضعون من حليب أمهاتهم هم

أقل عرضة للإصابة بالإسهال

من غيرهم.

****(9)****

لقاح طبيعي:

يحتوي حليب الأم على مضادات حيوية

ضد الجراثيم والفيروسات وبالأخص

المضاد الحيوي (iga) الذي يمنع التصاق

الميكروبات بجدار المعدة والأمعاء ويقي

بالتالي من الإسهال.

كما يحتوي على مواد حافظة ضد

الفيروسات المسببة للكثير

من الأمراض كالأنفلونزا وأبو كعب وغيرها.

وتؤمن هذه المواد المناعة

للطفل حتى بلوغه السن الذي يكتمل

فيه جهازه المناعي

ويتمكن بالتالي من توليد المضادات

الحيوية الخاصة به. فهو إذن لقاح طبيعي

ضد الكثير من الأمراض الشائعة،

بل ربما يكون هناك لقاحات لم تكتشف بعد

ولكنها متوفرة في حليب الأم.

والله العالم.

****(10)****

يمنع تكاثر الجراثيم:

يمتاز حليب الأم بالمحافظة على المحيط

الأسيدي داخل المعدة والأمعاء

مانعا بذلك نمو الجراثيم المضرة

كالأيشرشيا كولي والبكتروئيد وغيرها…

ومساعدا على تكاثر الميكروبات

المفيدة للجسم كاللاكتوباسيل التي

تفرز اللاكتوفرين،

وهذا الأخير يمنع ميكروبات

الأيشرشيا كولي من التكاثر

والتسبب بالإسهال.

****(11)****

يقي من أمراض الربو والحساسية:

لوحظ أن الأطفال

الذين رضعوا من الثدي يشكون من أعراض

الحساسية كالربو والأكزما أقل

بكثير من أولئك الذين اعتمدوا في غذائها

حليب البقر أو الحليب الصناعي.

هذه الأمراض شائعة جدا لدى الأطفال،

وهي تتزايد يوما بعد يوم بسبب ابتعاد

الناس عن الطبيعة شيئا فشيئا.

وهي تحتاج إلى علاج طويل الأمد،

وميزانية مادية عالية جدا

قد لا تكون متوفرة لكثير من الناس.

في حين أن الوقاية سهلة جدا،

ولا تكون إلا عن طريق الإرضاع

الطبيعي للطفل!!

****(12)****

يقي من التهاب الأذن الوسطى:

تبين أن الإرضاع من الثدي

يقي من الإصابة بالأمراض التنفسية والمعدية،

والأهم من ذلك أنه يقي من ابتلاء

الرضيع بالتهاب الأذن الوسطى.

****(13)****

يقي من أمراض السمنة

والسكري والسرطان:

لوحظ أن الأطفال الذين رضعوا الحليب الطبيعي

هم أقل عرضة للابتلاء بالسمنة

وأمراض السكري والسرطان

وأمراض القلب والشرايين في

مراحل لاحقة

من حياتهم.

****(14)****

يقي من أمراض القلب والشرايين:

أثبتت الدراسات أن المراهقين الذين

تغذوا في طفولتهم على الحليب الطبيعي

لديهم ضغط شرياني (Blood Pressure)

أقل من أولئك الذين تغذوا على الحليب الصناعي.

ومن المعروف أن ارتفاع الضغط الشرياني

ولو بنسبة ضئيلة يزيد من احتمال الإصابة

بأمراض القلب والشرايين والسكتات

الدماغية فيما بعد.

****(15)****

يقي من الأمراض والمشاكل النفسية:

تمنح عملية الإرضاع الأم والطفل

فرصة للتلاقي والتماس العاطفي رغم كل المعوقات

من عمل وغيره، وهذه هبة عظيمة

من الخالق جل وعلا، إذا أحصينا الوقت

الذي تمضيه الأم مع وليدها

بعيدا عن مشاغل الحياة الكثيرة،

والذي هو لازم وضروري لأجل نمو نفسي

سليم للطفل بعيدا عن

المشاكل النفسية المعقدة والكثيرة

في أيامنا هذه.

فالطفل يحتاج إلى أربعة عناصر مهمة

من أجل نمو نفسي وجسدي سليم،

وهنا لا بد من التذكير أن الكثير من الأمراض

الجسدية تعود عللها إلى النفس

في الدرجة أولى.

هذه العناصر هي اللمس، الضم، التقبيل والحمل،

وهذه جميعها متوفرة،

وإلى أقصى حد، في ثناء الرضاعة.

هذا غيض من فيض فوائد الرضاعة الطبيعية، والأهم من ذلكم كله هو تمتين الروابط العاطفية بين الأم ووليدها، والذي يبلغ أقصى مداه في أثناء الرضاعة حيث تشعر الأم والطفل (ليس فقط الطفل!!) بالاكتفاء العاطفي، كما تشعر الأم بأهمية وجودها في حياة طفلها.

الدكتورة زينب أحمد عزالدين *

أتمنى أن نتال إعجابكم

ويارب ماتكون مكررة

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااا على الموضوع
تسلم يدك يالغلا
اكيد حليب الام ليس له مثيل
نقل راائع
لاتحرمينا جديدك

ودي

اكيد حليب الام وبس

مافي اي فايدة من الحليب الصناعي … فحليب الام افضل للطفل وللأم نفسها

حيث ان الرضاعه الطبيعية تساعد على اعادة الرحم لحجمه الطبيعي بعد الولادة وتساعد الام على التخلص من الدهون الي صارت عندها اثناء الحمل

والطفل وخصوصا في اول ايام حياته يحتاج للحليب … لأنه يكون عباره عن ( لبأ ) وهو مادة مفيييدة للطفل وتقوي مناعته في بداية حياته

موضوع رائع … يسلمو … وننتظر جديدك

أختي أميرة العشاق:الجيريا
كتبتي فأبدعتي بإختيارك لموضوع شيق ومهم
فالكثير من النساء يجهلها أو تتجاهلها والسبب
معروف…!!!؟؟؟
الرضاعه الطبيعيه مفيده للأم والطفل مستقبلآ
أما الرضاعه الغير طبيعيه خاليه من الفيتامينات
ومضره في نفس الوقت..
تسلم أياديكي ع الموضوع المهم
تقبلي مروري
الجيرياتحياتي وأشواقي القلبيهالجيريا
هذا يرجع الى اهمال الأم وعدم المبالاة

وتعذرها ..الذي ليس له اي مبررات

اتمنا من كل ام ان تتمعن الى ماكتبتيه

وان تفكر مليا قبل الأقدام الى الرضاعة الصناعية

اشكرك حبوبة لحسن اختيارك

تقبلي مروري

تحياتي

والله كلامك صحيح

انا مني وعلي انجبرت اعطيها لبنتي

بس انا بكرهها من كل قلبي

والله العظيم

طرح رائع ومفيدواتمني أن تقرأالموضوع كل أم مقبلة على الانجاب ولايفوتنامايحصل من جفاء بين الأم وطفلهابسب ترك الرضاعة الطبيعة لذاكان مانراه من انتشار العقوق والتفكك في روابط الاسرة المسلمة اليوم