أسف ربما جرحت مشاعرك
. ولكن
. أخذت
منى الصوره لحظه أخرى قبل
إلغاؤها بالنظر الى آخر نظره
للأم وهي تمعن النظر لوجه
أبنها (لقد كانت آخر نظره
قبل وفاتها – انظر للصور
التالية) و تساءلت ؟ ماذا
كانت تريد أن تقوله و لم
تستطيع؟
السلام عليكم . أتركك الآن
في دنيا لا يعلمها الا الله
ساعدنى
أنا لم أطلب الكتير و لكن
طلبت أن أربيك بأمان.
وفي نفس الوقت وضعت نفسى
مكان الأبن الذى تلفظ أمه
أنفاسها الأخيره و هي غارقه
في دماؤها بين يديه ولا
يستطيع عمل شيء إلا البكاء و
النواح. ووجدت الدموع تخرج
من عيني و كأنتها تقول لماذا
أمى.
هذا هو السبب الذى وجدت نفسى
ملتزم بنقل هذه الصوره الى
جميع من أعرفهم عسى أن يجد
هذا الطفل أحد آخر يشاركه
مشاعره و يقوم بعمل شيء لوقف
هذا
أخى العزيز من السهل جدا أن
نكون أو يكون أبناؤنا في
موقف الولد و الأم. . وحسبى الله و نعم الوكيل
حسبنا الله ونعم
الوكيل
الله اغفر لنا تقصيرنا
يا إخوان إدعوا
وأخلصوا بالدعاء
لإخواننا في فلسطين
منقول
ياعمري الله يكون في عونه
تقبل مروري
في هذا الموضوع المحزن
لان صج عورتي قلبي
يسلموو كاكا ما نقوول غير حسبي الله ونعم الوكيل
الله لا يبلانا
يسلموووووووووووو
مشكووور
مشكور أختي اميره العشاق على مروررررررررر
مشور اخوي تركي على مروررررررررررررر
تقبلو تحياتي
ربي يسعدك