فمثلا كثير من الآباء يجلسون مع ضيوف ويجلس معهم الأولاد فيبدأ الأب بتذكير ما فعله أولاده من هنات ( والأولاد جالسون يسمعون ) أو بالأفكار التي كانوا يدينون بها ويضحك الأب ويضحك الضيوف..دون الاهتمام بأن الأولاد قد كبروا وتغيروا الأمر الذي يجعل الأثر السلبي كبير على نفوس الأولاد
وذات الشئ يتكرر مع الأزواج لزوجاتهم .
ليس هناك أشد تخريبا للعلاقة الأسرية من التذكير بالماضي السيء والمزعج في كل لحظة مما يجعل الحياة جحيما لا يطاق
إن استدعاء الماضي للتقليل من شأن الآخرين وغض الطرف عن أفعالهم الحسنة إنما يدل على إنسان مريض نفسيا يريد أن يبني شموخه وشهوته على أنقاض الآخرين والحط من قدرهم
ولعل هذا الفعل السيء بتذكير الناس بماضيهم المزعج له آثاره السيئة الجلية منها:
1- الكراهية حيث يكره الابن أن يجلس مع أبيه وكذلك الزوجة تكره الجلوس مع زوجها .
2- الإصرار على المعصية : حيث سيكون ترك الفعل أو عدمه سيان وهذا ما يحصل لكثير من الشبان الذين يتعلمون بعض العادات السيئة ويريدون أن يتوبوا فتجد التشهير بهم سببا للإصرار على فعلهم .
3- الوصول إلى درجة الوقاحة : حيث يبقى الرجل يذكر ولده بفعل معين ويذكر ويذكر دون حكمة حتى يخلع الولد ما كان عليه من احترام ويصل إلى درجة الوقاحة فيقول هذا أمر يخصني وحدي ولا دخل لأحد به
إن التذكير بالماضي المزعج و السيء خطير جدا إذ يحطم الروابط الأسرية , ويبدلها بروابط أخرى أقلها روابط الكراهية والشماته .
وإن الحل الأمثل لهذا الماضي هو نسيانه ووضعه في مكان آمن من الذاكرة لا يمكن الوصول إليه بحال من الأحوال والنظر إلى المستقبل والعمل على تحسينه .
ما رأيكم بالتذكير بالماضي المزعج؟؟؟
طبعا لا أحد يفضل التذكير بالماضي المزعج , انا من وجهة نظري اذا كان لابد وان أرجع للماضي فلابد ان أرجع وأتذكر أو أذكر الأخرين بالماضي الأجابي , حتى يكون تحفيز لاسترجاع الذكريات الجميلة او تقدري تقولي ذكريات بطوليه , لان مثل هذه الذكريات تعتبر وسام شرف لاي انسان ,ولا بد من أستذكارها دائما لتحثه على العطاء والتقدم والاستمرار في تقديم الأيجابيات في حياته
اما الذكريات المؤلمه أو تذكر الماضي المؤلم ,لا طبعا وألف لا يجب أن تنسى ولا يبقى الا تذكر العبره منها فقط لتجنبها مستقبلا
احترامي الك يا زيت زيتون في عيونك ههههههههههه
طبعا لا أحد يفضل التذكير بالماضي المزعج , انا من وجهة نظري اذا كان لابد وان أرجع للماضي فلابد ان أرجع وأتذكر أو أذكر الأخرين بالماضي الأجابي , حتى يكون تحفيز لاسترجاع الذكريات الجميلة او تقدري تقولي ذكريات بطوليه , لان مثل هذه الذكريات تعتبر وسام شرف لاي انسان ,ولا بد من أستذكارها دائما لتحثه على العطاء والتقدم والاستمرار في تقديم الأيجابيات في حياته
اما الذكريات المؤلمه أو تذكر الماضي المؤلم ,لا طبعا وألف لا يجب أن تنسى ولا يبقى الا تذكر العبره منها فقط لتجنبها مستقبلا
احترامي الك يا زيت زيتون في عيونك ههههههههههه
عزيزي انا معك بكل كلمه لكن اتعلم احيانا اجد نفسي قد وصلت الى مكان لا ارغب ان وصلت اليه فأذكر نفسي بأخطائي لان الانسان مغرور ما رايك؟
اما زيتية العينين = خضراء العيون
زيتية العيون = خضراء العيون …. وحياتك حبيت امازح فقط وعشان حضرتك حبيتي توضحي راح استمر في ندائك يا زيتونية العيون هههههههههههه
زيتية العيون = خضراء العيون …. وحياتك حبيت امازح فقط وعشان حضرتك حبيتي توضحي راح استمر في ندائك يا زيتونية العيون هههههههههههه
كل شي منك حلو
اتعلم ربما الانسان يحتاج دائما لحاجز او سور يوقفه عند حده
الا وهو ان يذكر نفسه بما عليها
صحيح يجب ان يكون هناك حد للوقف عنده ولا يتعداه الانسان
ان يذكر نفسه ما عليها ويتذكر ان هناك رب الكون يتابع خطواته
يجب ان يكون مرجعه الوحيد دينه وأخلاقه
شكرا الك اختي كنت سعيدا بالمناقشة معك ,لانك صاحبة ذوق رفيع وكلمات راقيه
صحيح يجب ان يكون هناك حد للوقف عنده ولا يتعداه الانسان
ان يذكر نفسه ما عليها ويتذكر ان هناك رب الكون يتابع خطواته
يجب ان يكون مرجعه الوحيد دينه وأخلاقه
شكرا الك اختي كنت سعيدا بالمناقشة معك ,لانك صاحبة ذوق رفيع وكلمات راقيه
دمت بود و انت كذلك
انزلت موضوع اخر في الحوار و المناقشه احب ان اعرف رايك جدا فقد احسست اننا نملك نفس وجهات النظر
اشكرك اخي و اعتبرني اختك
دامت لنا اناملك ولمساتك الحلوه
اشكرك نبي مثل هاذي المواضيع الي تستاهل \\
صح عليك …….
واشكرك