نقشت رسومها… وشما على جلدي…
في غربة … مجنونة…
تهادت كلمات الترانيم…
مزامير في ذؤابتها العطر…
حورية الأنس… اهواك بملاء فمي..
مهما كتبت … يبقى لفنجاني .. لغز…
أطياف النورس.. ضوء… في محيياك..
مهما.. كتبت.. تنشلني عطاياك..
وريقاتك الأربع… مكابرة..
أتعلمين…أن المكابرة.. تعصيني..
وتهواك…
مشيت.. معك… في دنيا تموج… بنا..
أرضنا.. سمائنا…
عالم… حر… قد كنا .. اصطنعناه…
رسمنا … غير الكلام.. شجون..شؤون…
همسا..من خواطرنا..
وها أنت كتبتها… من ثناياك..
وريقات… خريفية..اربع..
الحمزاوي… بعض حرف… ومكنون عشق…. يسكن الصمت
عآشق الصمت
*
*
*
نثرت فأبدعت في نثرك ,,
هنا أقف عاجزة عن وصف ملحمة آلعشق هذه
وآلخوف يحيط بي ,,
في أن لآ آعطي هذه آلرآئعة حقهآ ,,,
سيدي الفاضل
تعلمت آن آنصت ادبا فى محراب العلم
وآمآمك سيدي آلتزم آلصمت ,,
لك جل ودي وتقديري,,
*
*
*
آلشيخة آلعرآقية
نزف خآطرة
عند وديانك المزينه بورود المفرات… وجداولك المنسابة.. كصفاء ونقاء روحك…
اكون انا العاجز لا انت….
لو كان الانصات فنا … ينطبق على امثالي لكنت انا اول المنضوين تحت لواءه…
لكن صمتي علمني… ان اصمت…. وفي قلمي اخط الكلمات… والعثرات… وربما السيوف والخناجر…
لذا…. يانزف خاطرة….
عندك قلم ليس كقلم…
وهذا جدا كافي لان اكون اعمى واصم وابكم…
الحمزاوووووي…ظل الطريق في جمل الاحرف المنسية