وقبل الإمتحانات النهائية بشهر تركها خطيبها لأن أمه لم تكن تحبها وهكذا المسكينة لم تتزوج ولم تجمع علامات جيدة لدخول الجامعة فقد نجحت في الثانوية العامة بالتشحيط وأصبح اسمها مطلقة بالرغم من أن زواجها كان على الورق.
مثل هذه القصة قد نسمعها في وقتنا الحاضر على الرغم من تقدم مجتمعنا العربي ولكن من هو المسؤول عن هذا القضية؟ ……. هل الوالدين الذين يسعون إلى تزويج بناتهم مبكرا؟
أم هو العريس الذي يرضى بالزواج من طالبة؟
وأيهما أفضل زواج البنت ولو كان مبكرا من عريس لا يفوت مثل ما يقول الأهل أم أن تكمل دراستها وبعدها تختار شريك حياتها المناسب؟
أترك الأجوبة لكم
ويحلاته لما يكون عمرك 40 ولدك عمر 17
تحس من يخدمك
تحياتي على طرحك لهذا الموضوع
واصابع يدك مو زي بعض واتمناء الجميع يشارك في هذا الموضوع الرائع
تمنياتي لك بنت الحلا الى تصونك وتصونه
موضوع يستحق المناقشة ولي عودة
لا وجود لسن معين للزواج انما هناك فترة يستحسن ان تتزوج فيها المراة (ما بين 20 و25) و كذلك الرجل (نا بين 27 و
32) ..لكن هذا لا يمنع ان يحيد الزواج على ما ذكر …لان الاساس في الزواج ليس السن التفاهم والاحترام هما اهم
الاشياء التي تنجح علا قة الزواج بين الطرفين ..واذا كان زواج صديقتك قد فشل فذلك نصيبهما وربما لم يتفاهمان
اعيدها = السن ليس شرط نجاح الزواج انما هو فقط مكمل
لا وجود لسن معين للزواج انما هناك فترة يستحسن ان تتزوج فيها المراة (ما بين 20 و25) و كذلك الرجل (نا بين 27 و
32) ..لكن هذا لا يمنع ان يحيد الزواج على ما ذكر …لان الاساس في الزواج ليس السن التفاهم والاحترام هما اهم
الاشياء التي تنجح علا قة الزواج بين الطرفين ..واذا كان زواج صديقتك قد فشل فذلك نصيبهما وربما لم يتفاهمان
اعيدها = السن ليس شرط نجاح الزواج انما هو فقط مكمل
اناملك تستحق الميداليه الذهبيه
ولم تترك لمن بعدك مجال
وأنا كمان أعتقد أن الزواج ليس له سن محدد كل شيء قسمة ونصيب بدليل أن إحدى قريباتي تزوجت مبكرا وأنجبت أطفالا وهي متفاهمة مع زوجها كثيرا