سكر زياادة
{{ ياا حساافة إنهم شبااب وعرب }}
موضوع انتشر بكثره الايام هذي وهي تأنث الرجال او مثل مانقول بالعاميه خكري
صرنا نشاهدهم بكثره بالاماكن العامه وفيهم قوة عين وكأنهم على صواب
طبعا ما اقصد الشاب الي يهتم بمضهره بإعتدال
لكن اقصد من يجعل مضهره اشبه مايكون بنت
وفيه نعومه زايده تتصور معها انه مايحتمل اي شي فالحياة
لاادري كيف سيصبحون رجال المستقبل
اسئلتي لكم للنقاش في هذا الموضوع
للشباب:
س1/ هل ترضى بصداقة مثل هالشباب وهل تفتخر فيهم وتتواجد معهم امام اقربائك
س2/ كيف تتعامل معهم لو كان احدهم صديق لك في الجامعه او المدرسه او العمل
س3/ ماهي الاسباب التي جعلتهم يكونون بهذا الشكل
س4/ على من تلقي اللوم وكيف نعالج هذه المشكله
—-
للبنات:
س1/ هل ترضين بالزواج او الارتباط مع شاب من هذه العينه
س2/ لو كان احد من عائلتك او اقربائك بهذا الشكل هل يسبب لك احراج امام زميلاتك وصديقاتك
س3/ ماهي الاسباب التي جعلتهم يكونون بهذا الشكل
س4/ على من تلقين باللوم وكيف نعالج هذه المشكله
اتمنى منكم التفاعل
عضوي حينما تتعلق أسبابه بالإختلال الهرموني في جسم الشخص , ونفسي حينما يكون سببه حالة نفسية …
وهو موجود منذ زمن , ولكن التكنولوجيا من تصوير و شبكة إنترنت سآهمت في إيضآح الصورة و في نشرهآ …
ولآشك في أن إنعدآم الرقآبة من قبل الأهل , وعدم إحتوآء الشآب وبالأخص المرآهق هي المسبب الأول لهذه الكآرثة …
ولا ننسى تأثير أصدقآء السوء …
أيضا من وآجب الدولة إتخآذ الإجرآءآت اللازمة نحو هذه الفئة وعدم التهآون في أمرهم …
المدآرس أيضا لابد أن تشدد فيهآ الرقآبة , و أن تقوم هي بدورهآ أيضا في التوجيه والنصح بشكل دوري …
موضوع هام جدا اختي الكريمه فراشه
قرأت كثيرا حول هذه الفئه وماهي اسبابها ودوافعها .. فقسمتها لثلاث فئات:
الفئه الاولى:
انغمست في علم النفس فوجدت ان بعضا من هؤلاء بأول مراحلهم العمريه او بالاصح (الطفوليه) كانو مختلطين بمجتمع انثوي..على سبيل المثال الاخوات، الام،الاقارب احكام التربيه عليه بعدم الخروج من المنزل..
فأثرت على حياتهم تأثيرا سلبيا ..لحبهم بالاختلاط بالنساء او التشبه بهم ..
الفئه الثانيه:
نذهب الى الطب متقسما لاحد فروعه ومنها الامراض الذكوريه والهرمونات الانثويه والذكريه..
نجد ان لكل من الانثى والذكر هرمونات خاصه به ولها عدة وظائف بعض من هذه الفئه لديهم نقص او العكس للنساء..
وتؤثر غالبا على شخصية الانسان سواءا ذكر ام انثى.. فيجب علاجهم عاجلا ..
الفئه الثالثه:
فهم الذين يغيرون بفعل عمليات التحويل ،،فهم مرضى نفسيون..يستعصى علاجهم….
حمانا الله واياكم …
خالد..
س1/ هل ترضين بالزواج او الارتباط مع شاب من هذه العينه ؟؟
اذا كان بنفس الصفات اللي ذكرتيها بالموضوع تماما .. طبعا .. لا .. لايشرفني الارتباط به .. !!! وين الرجوله !!! ..
س2/ لو كان احد من عائلتك او اقربائك بهذا الشكل هل يسبب لك احراج امام زميلاتك وصديقاتك؟؟
نعم .. لكن ليس بشكل كبير ..
س3/ ماهي الاسباب التي جعلتهم يكونون بهذا الشكل ؟؟
1_التشبه بالنساء .. وطبعا ..
2_ التقليد للغرب .. ((لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه )) .. صدق الرسول حبيبي المصطفى .
س4/ على من تلقين باللوم وكيف نعالج هذه المشكله ؟؟
1_ يمكن مالقوا احد يوجهم .. لكني شخصيا .. لي قريب من هالنوع بس اخف في الحاله .. واهله ينصحون فيه ليل نهار ..
لكن دون فائده ..
2_ اصحاب السوء
....
لا
ما ارضى يكون صديق لي مثل هالشكل
اتعامل معه كا صديق لي فقط
لا اكثر ولا اقل
حتى اني ما اتشرف ان اكون صديق له
و احاول انا ابتعد عنه
لان كيف صديق لي يفعل هاذي الاشياء الفاسده
على حسب
فيه بعضهم
ما تربى تربيه صالحه
و فيه بعضهم
يحاول يتحول من ذكر الى انثى
بالنصح
احاول انصحه
و اذا ما سمع النصيحه
هو حر يفعل على كيفكه
اهم شي اني سويت اللي علي ونصحته
..
يعيطك العافيه على الموضوع الرائع
تحياتي
المستشار
تك تو تاك
تعذبت وتعبت بحياتي
اشكركم كل الشكر على اثراء الموضوع بارائكم
ظاهرة تشبه البنات بالشباب (البوية)!!
فمن الفطرة التي فطر الله عز وجل الناس عليها ، أن يحافظ الرجل على رجولته التي خلقه الله عليها ، وأن تحافظ المرأة على أنوثتها التي خلقها الله عليها ، وهذا من الأمور التي لا تستقيم حياة الناس إلا بها .
وتشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ، هو مخالفة للفطرة الإنسانية ، وفتح لأبواب الفساد ، وإشاعة للانحلال في المجتمع ،،،
وحكم هذا العمل شرعا هو: التحريم ).
ظاهرة تشبه البنات بالشباب (البوية)!!
السؤال : ما حكم ما يفعله بعض البنات في المدارس من تشبه بالرجال والشباب ، وتسمي نفسها ب( البوية) وتتصرف وتتكلم كالشباب ، وربما اتخذت لها خليلة من البنات تسميها ب(الليدي ) !!؟
الجواب :
الحمد لله رب العالمين ، والعاقبة للمتقين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ، وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك ، واشهد إن محمدا عبده ورسوله ، وآله وصحبه أجمعين .
أما بعد :
فمن الفطرة التي فطر الله عز وجل الناس عليها ، أن يحافظ الرجل على رجولته التي خلقه الله عليها ، وأن تحافظ المرأة على أنوثتها التي خلقها الله عليها ، وهذا من الأمور التي لا تستقيم حياة الناس إلا بها .
وتشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ، هو مخالفة للفطرة الإنسانية ، وفتح لأبواب الفساد ، وإشاعة للانحلال في المجتمع ،،،
وحكم هذا العمل شرعا هو: التحريم لما روى ابن عباس رضي الله عنهما قال : " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال ، والمترجلات من النساء " .
وفي رواية : " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال " أخرجه البخاري- الفتح :(10 / 332 ).
والمترجلات : جمع مترجلة ، وهي المرأة المتشبهة بالرجال في حركاتهم ولباسهم .
وإذا ورد في نص شرعي بلعن من يقوم بعمل ، فإن ذلك يدل على تحريمه .
والحديث يدل أيضا : على جواز لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والعكس .
والمخنث أو المترجلة يعترض على الصفة التي خلقه الله عليها ، ويحاول الخروج عنها ، وهذا اعتراض على حكم الله تعالى وحكمته ، وقضائه وقدره .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة ، والمرأة تلبس لبسة الرجل " . رواه أبو داود بإسناد صحيح ( 4098) .
وهذا الحديث يدل أيضا : على أنه لا يجوز تشبه كل من الجنسين بالآخر في اللباس ، ولا فيما هو من خصائصه فيه ، فلا يجوز للرجل أن يلبس القلائد ولا الأساور ، ولا الخلاخل ولا الأقراط ونحوها ، كما هو منتشر عند أصناف الهبيين والخنافس ونحوهم ممن يسمى بالجنس الثالث !! عافانا من كل شر وبلاء .
وكذلك لا يجوز للمرأة أن تلبس ما اختص الرجل بلبسه ، من ثوب أو قميص أو عمامة أو نعل ونحوها ، بل يجب أن تخالفه في الهيئة والتفصيل واللون .
فالحديث دليل على وجوب مخالفة كل من الجنسين للآخر في اللباس .
وكثيرا ما يقترن تشبه الرجال بالنساء باللواط ، وتشبه النساء بالرجال بالسحاق ، وهما كبيرتان من كبائر الذنوب تضافان لما سبق من معصية التشبه بالجنس الآخر .
والواجب السعي من الجميع لعلاج هذه الظاهرة .
فأولا : أن تكون المعلمة قدوة صالحة لتلميذاتها ، في خلقها ولباسها ودينها وتقواها ، قولا وعملا ، لأن التلميذ ينظر الى تصرفات أستاذه ومعلمه ويلاحظها ، ويتأثر بها ويقلدها .
ثانيا: ثم لا بد من ربط الأبناء والبنات برسول هذه الأمة صلى الله عليه وسلم وإمامها وقدوتها ، كما قال ربنا عز وجل ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا ) الأحزاب : 21 .
ثالثا : ضرب الأمثلة بالصالحين والصالحات من هذه الأمة المباركة ، من الصحابة والتابعين والعلماء والعباد والقراء والمجاهدين ، من النساء والرجال ، وذكرهم في أثناء الدرس ، ليقتدي بهم أبناؤنا وبناتنا ، فتصلح أحوالهم وأقوالهم وأعمالهم .
رابعا : يجب التصدي والتعاون من الجميع ، المدرسة والأسرة وغيرها ، لكل الظواهر المنحرفة والمفاسد ، سواء كانت في العقائد أو العبادات أو العادات أو المعاملات أو السلوك والأخلاق ، عملا بقول المولى جل جلاله ( ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون ) آل عمران : 104.
وقوله سبحانه ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان ) المائدة : 2.
نسأل الله السميع المجيب أن يصلح لنا ديننا الذي هو عصمة أمرنا ، ويصلح لنا دنيانا التي فيها معاشنا ، وأن يصلح لنا آخرتنا التي إليها معادنا ، وأن يحفظنا جميعا بالإسلام قائمين وقاعدين وراقدين .
والله تعالى اعلم ،،،
وصلى الله وسلم وبارك على عبده ونبيه محمد واله وصحبه وسلم
اشكرك على مرورك
واستدليت بحكم شرعي
والله ماقصرت