آحيانا هي تفعلها
..معهم نبحر إلى عوالم من الشفافيه والنقاء أحبة هم في القلب يموجون كالنور حين يملأ أرجاء الكون .. نسكنهم يسكنوننا قلووب لروعتها
وبهائها وجمالها حين تحب تبدو متجلية تبحث عن لحظة وله ..لتطوي المسافات نحو الضياء هكذا الحياة بنا تسير ونحن معها نسير
باذلين من الجهد ما ينوء بحمله أعتى الأقوياء …لكننا نمضي لإيماننا بأنها حتما يوما ما ستحقق بعض الأمنيات ..ولأننا معهم وبهم نحيا
فإننا لا نطيق صبرآ ولا نقوى عليه وقد قيل ….للصبر حدود …. فكيف للقلب أن يصبر وهو يقتات الشوق ويتدثر بالغرام . نسيت النوم والآمه .
نسيت لياليه وأحلامه ..ومن ينسى النوم ..واين النوم وقد هجر وقد ذهب مع من ذهب ..هل هو كلام الشعراء ..أم العشاق الذين ضاقت
بهم فجاج الأرض فبحثوا بين ركام الحروف عن الكلمات ..لله در الكلمات …
غلبني الشوق وغلبني ..ياااااااه منه حينما يتعربش بالروح ..وينزلق إلى المسام فيوقظها هو الشوق إذن بغتة الانتظار ..نحو القلق نحو
الغلب وآه من الغلب ..ومن يستطيع مغالبة الوله ومقارعة الاشتياااق من يستطيع التخلص من لحظات الحنين … لمين … من
حينما نكتب الشعر فنحن نكتبهم وحينما نتغنى بالقصيد فنحن نتغنى بهم وحينما نبكي حرقة فنحن نشتاقهم احيانا نشعر
بالوحده بالوحشه ولليل وحشه يا بعد كل ناااااسي لم أرتبط الليل بالوحشه هكذا علقنا بين الرجاء والخوف وجعلنا نخاطب عتمته
كمن فقد البصر ولليل وحشه …قدرنا ان نكون أحبابا أغرابا هكذا تمضي بنا الحياة محطات سفر طويل قلوب للوعتها تئن تحيا على أمل
أن تستعيد بسمتها ذات لقاء أحباب ولكننا أغراب نشعر بدنونا من بعضنا بعضا بالتقاء جوارحنا بارتكاب قلوبنا لغة الظرة الأولى فتأخذنا
الحياة إلى متاهات غريبه وإلى مسافات من الوجع قل أن يحتملها بشر لكننا مجبولون على الصبر حد مثلي بات حلم ليل مر خطافي
طيف هو إذن الله على الشعر هو الوحيد القادر على لملمة الأشياء الحواس المشاعر الحالات يأتي منتشيا كنفحة عطر
يعبر الرووووح ليعبر معه كل الكلام كل الوجع والليل لا يزال يتحدث لك سحبت روحي ونفسي هللت ..قلبي تعطف لك وخرن ساجدات
ألم أقل أنه الشعر …… يقول كلمته لنصمت ..
وما فيها
ولكن
ينقصها ما هوا أروع ؟
تحياتي لك