تخطى إلى المحتوى

حرب المشاعر 2024

حديث في اوله كلمة حرب يعتقد المرء ان هذا الحديث تعلوه صفة القتال و الحقيقة هي صمت هذه الحرب واندلاعها بهدوء وبلا مقدمات او علامات تدل على اندلاعها ولكن رغبت في تدوين قطرة من بحار دمائها التي تبقى في الروح , حبث تقوم الحروب ولن تقعد الى بعد ما تخلف ورائها الاف الضحايا والدمار و الارواح التي تكون ثمرة لكل حرب في العالم ولكن حربي ليس بين طرفين وانما حرب بين الروح والجسد اي انها تجتمع في مكان واحد فكيف لي الهدنة بينهما وهما لا يقبلان بالتنازل وقد فاض الصبر بي وها انا اطلب منكم الحكم بهذا

تحياتي علاووووي الحبيب

نعم حتى دخل الانسان يكون في صراع
يعطيك العافيه
تحيااتي
كل يوم يكون فيه صراع

سلمت يمناك

تسلمولي على المرور الجميل والرد اللطيف جدا

تحياتي ألقلبية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.