كان هناك صاحبان يمشيان في الصحراء
وفي اثناء سيرهما ، اختصما !
فصفع احدهما الآخر فتألم الصاحب لصفعة صاحبه ولكن لم يتكلم بل كتب على الرمل
[ اليوم اعز اصحابي صفعني على وجهي ]
وواصلا المسير >>>
६
६
تتـخابط الأفـكار بمخيلتي بين ان مايحدث
´´يسمى حـصل خـير ´´
وما يجرح يسمى ´´العفو زين´´
تغلط انت الغلط محسوب عليك بآلف غلطه يغلط غيرك و لا احد يشوف
سؤالي القابل لنقاش
متى تقول لموقف حصل خير وتصرف نظر حصيل خير ´´
رغم
انه
التهم
آعماقك
آلم…كانت
كلمة"
حصل..خير
من
باب
العفو
ولا
الخوف…وقد
يكون
مجامله
´´ ودي للجميع ´´
६
६
وجدا الصديقان ,, واحة فقررا ان يستحما في الماء ..
ولكن الذي صفع وتألم من صاحبه
غرق اثناء السباحه فأنقذه صاحبه الذي صفعه ولما افاق من الغرق نحت على الحجر
[ اليوم اعز اصحابي انقذ حياتي ]
६
६
ै
آلسلآم عليك ، ورحمة آلله وبركآته
موضوع رآق لي جدآ / لدرجة أنني بدأت بآلمشآركة دون آلبحث أهو مكرر أم لآ 🙂
.
.
لـربمآ آلنقطة آلتي تثير إعجآبي من قصة آلصديقين : أنه وببسآطه آلزله نقشت علىآ رمآل
قآبل للمحو و أول هبة ريح تبعثرهآ ، في حين أن آلمعروف نقش علىآ صخور قد تزول فعلآ
لكنهآ تحتآج إلى مدة لآ بئس بهآ … ! وهنآ فعلآ نحتآج إلى وقفه و مرآجعة للذآت : فآلبعض و إن شآء ربي
يكونون قلة قليلة : ينسىآ آلخير والمعروف و يسجل لك هفوآتك و إن كآنت بسيطه… !!
قبل مدة وهي تجربة شخصية : تعجبت من وآلدتي حفظهآ آلله أنهآ قآبلة قريبه لنآ وكأنهآ تحبهآ حبآ جمآ
في حين أنني أدري أنهآ لـربمآ ليست لهذه الدرجة ، فسألتهآ وإذ بهآ تجيب : إن أردتي أن تحبين أحدهم ستجدين ألف شيء
يحببك / وإن أردتي أن تكرهيه ستجدين آلملآيين …!
………………..
أمآ لمحور نقآشك متىآ آلزله أعديهآ : و أسأل آلله أن أكن صآدقه و مخلصه آلنيه لله تعآلى:
فأي زله و خطأ بحقي أنآ سوآء بمآلي وعرضي و غيره أعتبرهآ هفوه و أعفو و أصفح : فلقد تصدقت بعرضي لله تعآلىآ
لآ أريد بهذآ عرض الدنيآ بل أرنو لمآ عند ربي و هو آلبآقي.
أمآ أي شيء بحق هذآ الدين آلحنيف و آلله و رسله و كتبه فهو عندي غير قآبل أبدآ للجدآل …
طرح ، رآئع يستحق آلـ *****
كل أنسان خطاء بأفعله أن كان هو ئاصد هالشي أو لا
ما حصل خير
من كثر ما قلنا حصل خير وسامحنا << صار ابو الغلط ينتشر على اساس انه حصل خير
وما هي رايحة الا ع الطيبين
ومن امن العقاب اساء الأدب
لذا من العقوبات الرادعة لمثل هؤلاء
مشكورة ع الطرحة ويعطيك العافية
اقولها بكل موقف ازعل فيه ع حد وجا يعتذر مني
اخذه الدنيا ببساطه جدا
هناك أمور نقدر فيها على المسامحة وهناك أمور لا نقدر
فمثلا لو داس أحد ركاب الحافلة على قدمك وطلب عفوك فما لك إلا أن تسامحه وتقول حصل خير مثلا
ولو داس رجل آخر على قدمك وطلب عفوك فما لك إلا أن تسامحه وتقول حصل خير
ولو داس رجل ثالث على قدمك وطلب عفوك فما لك إلا أن تسامحه وتكتفي بالصمت
ولو داس أحدهم على رجلك مرة أخرى ونظرت إليه فوجدته ذات الرجل الأول فطلب عفوك فربما تقسوا عليه بنظرات صارمة
ولو دست على قدم أحدهم فنظرت إليه لتطلب عفوه فوجدت أنه الرجل الذي قسوت عليه بنظراتك
فاعلم أن هذا الشخص لص
يحاول انتشال محفظتك، فإن لم يكن كذلك فلماذا يقف جنبك طيلة هذا الوقت
ربماالموقف لازال بألمه ولكن الأيام كفيله بمداواة ماكان
لوكان الشخص الذي صدرمنه الخطاآيستحق الصفح فلابأس
ولكن ان تكررت الصفعات اعتقدبيصيرفيه شرخ كبيرماتنفع حصل خيرولاغيرها
موضوع مميزمثلك غاليتي مرامي البدر
أختك : روح مشرقة
نقول ( حصل خير ) من بآب التسماح الذي تعلمنآه في ديننا الذي أحسن تعليمنا
من يبادر بالخير يجنيه ,,
من تجاربي الشخصيه كنت أغض النظر عن الألم بالتغاضي عن الخطا أوقات
لمعزة الشخص ولمعرفتي بقلبه وحقيقته ,, بالرغم انه أخطأ باسلوبه
فأنظر لشيء فيه يشفع لخطأه
فإن لم أجد ما يشفع لزلته لن أقول حصل خير وأتغآضى بل
أعاتبه بقدر خطأه,
لأني أخطيء أيضا وأتمنى أن أجد التسامح حينها.
في النهاية هي تختلف في المقصود منها عند كل شخص
ان كان يقولها للعفو او الخوف او مجاملة
ومما لآ شك فيه الأفضل تكون للعفو
فكره جميله عزيزتي مرامي
تقبلي تحيتي
رأيت الموضوع منذ لحظاته الأولى ولكن الظروف حالت بيني وبينه
أقول وبالله التوفيق
عندما تكون الهفوة الأولى أقول >> حصل خير
عندما تصدر من شخص غريب أقول >> حصل خير
عندما يخطئ ويعتذر أقول >> حصل خير
عندما تكون الظروف هي السبب أقول >> حصل خير
عندما تكون الغلطة محتملة أقول >> حصل خير
أمنحه/ها الفرصة والفرصتين لأتـثبت من نيته/ها وأقول >> حصل خير
أما عدا ذلك فهو خطأ مقصود مع سبق الإصرار والترصد
بل تعدي وتهكم وافتراء ..
وهنا يتوجب علي إيقاف المعتدي عند حده ولو بالقوة >> وقد حصل
غاليتي مرامي
موضوعك لامس جوانب من علاقاتنا وتعاملاتنا مع الآخرين
وبالفعل نواجه منهم أخطاء قد تكون عفوية أو مقصودة وبناء عليه تأتي ردود أفعالنا
موضوع رائع بل أكثر
أرق التحايا لروحك الطاهرة