هالقصه اللي بكتبها صارت يوم كنت بالصف الثالث ثانوي وبأيام الاختبارات النهائيه
وطبعا الواحد يحب يركز لما يذاكر وبعيد عن دوشه صاحباتي توجهت لمكان بالفعل هادي
رحت وطلعت لسلم النجاه وانتم تعرفون ها السلم وشلون عباره عن درج يمتد من الطابق الثاني
وصولا للأرض وجلست فيه وأقول في نفسي والله خوش مكان هادي ومرتفع الله ولا أحلى
وكان بجانب جدار المدرسه بيت وفي شباك بس ماجا في بالي ان أحد في يوم من الأيام
بيفتحه وبطلطل منه
كملت المذاكره وماحبيت أشغل نفسي وضرب الجرس اعلانا بدخول فتره الاختبار
توجهت للقاعه واختبرت وانقضت الفتره المخصصه وطلعت وانا مستانسه
الحمدلله جاوبت عدل الا والقى صاحباتي ..وينك وين اختفيتي دورنا عليك بالمدرسه كلها مالقيناك
طبعا ماعلمتهم بالمكان عشان مايلحقوني ويشغلوني بسوالفهم التافهه عن المذاكره
وفي اليوم التالي نفس الشي توجهت الى سلم الأمان وجلست بس هالمره لقيت على شباك البيت المجاور علبه ماء وقلت دام انه في ها العلبه أكيد ها الشباك في أحد يفتحه ولا لا لا موب معقوله
أهل البيت بيفتحون الشباك وهو يطل على مدرسه أكيد المدرسه منبهينهم….
على بركه الله فتحت الكتاب …الا وتجيني هذيك المويه بضهري نقزت مثل الخبله ياربي
مين ها للي كب علي المويه وناضرت صوب الشباك ولقيت علبه المويه موصله للنص
ياترى مين هاللي يتمتع بالسرعه الرهيبه هاذي رشني بالمويه ورجع العلبه محلها في ثواني
المهم تركت السلم وتوجهت لمكان آخر للمذاكره من دون ما أقول لا حد بالي صار
وبعد اللي صار رحت للمكان ولقيت فيه بنتين يذاكرون وجلست أسفل السلم عشان أتأكد اذا فيه أحد
الا وسمعت البنات يصارخون ونزلوا يركضون سألتهم خير قالو فيه بزران صغار يحذفون
وطلعت أشوف ولقيتهم بزران صغار معقوله يكون واحد منهم هو اللي لطشني بالماي أمس..
يالله الأيام بتبين
وفي آخر يوم في الاختبارات أي بعد ثمانيه أيام من الواقعه
البنات يتكلمون ويركضون وساد في المدرسه فوضه.. طلع في ولد شاب وبشنباته يطل على البنات
رحت وشفت وحينها تيقنت انه هو اللي رشني بالمويه
جات معلمهاا لدين بعباتها تهاوش الولد وحشرونا في النصف الآخر من المدرسه واتصلو بالهيئه اللي بدورها توجهت لمنزل ذاك الشاب..وهنا ماندري وش سو معه
وبعد اللي صار بنو مدرسه ثانيه
وراحت مدرستنا القديمه وأخذت معها ذكرياتنا
وطبعا الواحد يحب يركز لما يذاكر وبعيد عن دوشه صاحباتي توجهت لمكان بالفعل هادي
رحت وطلعت لسلم النجاه وانتم تعرفون ها السلم وشلون عباره عن درج يمتد من الطابق الثاني
وصولا للأرض وجلست فيه وأقول في نفسي والله خوش مكان هادي ومرتفع الله ولا أحلى
وكان بجانب جدار المدرسه بيت وفي شباك بس ماجا في بالي ان أحد في يوم من الأيام
بيفتحه وبطلطل منه
كملت المذاكره وماحبيت أشغل نفسي وضرب الجرس اعلانا بدخول فتره الاختبار
توجهت للقاعه واختبرت وانقضت الفتره المخصصه وطلعت وانا مستانسه
الحمدلله جاوبت عدل الا والقى صاحباتي ..وينك وين اختفيتي دورنا عليك بالمدرسه كلها مالقيناك
طبعا ماعلمتهم بالمكان عشان مايلحقوني ويشغلوني بسوالفهم التافهه عن المذاكره
وفي اليوم التالي نفس الشي توجهت الى سلم الأمان وجلست بس هالمره لقيت على شباك البيت المجاور علبه ماء وقلت دام انه في ها العلبه أكيد ها الشباك في أحد يفتحه ولا لا لا موب معقوله
أهل البيت بيفتحون الشباك وهو يطل على مدرسه أكيد المدرسه منبهينهم….
على بركه الله فتحت الكتاب …الا وتجيني هذيك المويه بضهري نقزت مثل الخبله ياربي
مين ها للي كب علي المويه وناضرت صوب الشباك ولقيت علبه المويه موصله للنص
ياترى مين هاللي يتمتع بالسرعه الرهيبه هاذي رشني بالمويه ورجع العلبه محلها في ثواني
المهم تركت السلم وتوجهت لمكان آخر للمذاكره من دون ما أقول لا حد بالي صار
وبعد اللي صار رحت للمكان ولقيت فيه بنتين يذاكرون وجلست أسفل السلم عشان أتأكد اذا فيه أحد
الا وسمعت البنات يصارخون ونزلوا يركضون سألتهم خير قالو فيه بزران صغار يحذفون
وطلعت أشوف ولقيتهم بزران صغار معقوله يكون واحد منهم هو اللي لطشني بالماي أمس..
يالله الأيام بتبين
وفي آخر يوم في الاختبارات أي بعد ثمانيه أيام من الواقعه
البنات يتكلمون ويركضون وساد في المدرسه فوضه.. طلع في ولد شاب وبشنباته يطل على البنات
رحت وشفت وحينها تيقنت انه هو اللي رشني بالمويه
جات معلمهاا لدين بعباتها تهاوش الولد وحشرونا في النصف الآخر من المدرسه واتصلو بالهيئه اللي بدورها توجهت لمنزل ذاك الشاب..وهنا ماندري وش سو معه
وبعد اللي صار بنو مدرسه ثانيه
وراحت مدرستنا القديمه وأخذت معها ذكرياتنا
المجهول بلاش سب صح احنا اليوم في ليله رمضاان
واذا ماكان المدونة عاجبك ظف وجهك على مدونة ثااني
في غيرك عاجبه
يسلمو
ننتظر جديدك
تحياتي