شقينا
تألمنا
ثم فرحنا أخيرآ
إنها الحياه
سنعيشها بآلامها وآمالها
ونرضى بأحداثها وصروفها
جربنا أقسى الدموع
وأقوى لحظات الحزن والضعف
في وسط أمواج القهر
وشعرنا بأجمل الدموع
وأعذب لحظات العمر
في أحضان الفرح
ولكن
لماذا عندما تضيق بنا الدنيا
نذكر كل حزن قد مضى
كل ألم ظنناه انتسى
لتجتمع وتزيد الهم والبكاء
وعندما نجد الفرح بديارنا
لا نعيش كل لحظات فرحنا
ولانذكر مامضى من أجمل أوقاتنا
بل يتخلل فرحنا "خوفنا"
الخوف من الآت
هو الهم الكبير قلوبنا
وهاجس يشغل عقولنا
لماذا يحدث هذا
لماذا لانعيش الحاضر
ونتوكل على الخالق فيما هو آت
أغشت السوداية أعيننا فلا نرى أملا
أم مات التفاؤل فلم يبق له عمرا
أم قست علينا الحياة كثيرآ فلا نتوقع منها خيرا
تقبلي مروري
راق لي ما قرأت تحياتي وبالتوفيق
ارجو التوضيح الخاطره لك ام منقول
تحياتي
مرورك العذب
أخي رجل لايعبث بالتاريخ أشكرك
أيضآ على مرورك الرائع
والخاطره بقلمي وليست منقوله
سعدت بوجودكم
تحياتي
جميل ماخط قلمك
يعطيك العافيه
ودام مدادك
كوني بخير
تقبلى مرورى
الامانى المبعثرة
سلمت أناملك على البوح الرائع
إلى الامام وساكون في أنتظار قلمك أختك
أميرة البحر
شكرا لمرورك عزيزتي
دمتي بسعاده
شكرا لمرورك عزيزتي
والأروع غاليتي وجودك
دمتي بسعاده
أهلا بكي مشرفتنا الغاليه
شكرا لمرورك ولكلماتك
دمتي بسعاده