سلامي لك اينما يحط رحال كلماتي اليك..
حيثما يكون هنااك امل التقارب …
حين تكون كلماتك .. خيوط تلعبين بهاا على وتر قلبي …
حين اقف عند هاماتك وانا ارتشف منك اعذب الانغام …
سيدتي القابعه..
يفرحني كلامك يفرحني وجودك معي…
يفرحني العب معك بخيوط المفردات…
يفرحني الانزواء معك في عوالم لا تنتهي…
ايتها القديسة…
هذه اكفي البيض .. واقلامي السود..
تكتب في محيياك.. لا تتغزل فيك..
بل ترسم معك واليك.. سمفونية الامل القريب..
معك انت وحدك.. تتطاير الكلمات مع اعنة خيولي..
لتتجاوز انفاسي…
لتختلط مع اجواء الخيال…
جربت رعونة خطواتي وجنوني .. ونفي خلف الاسوار..
فما وجدت الا شعاع يستل من الافق…
ليبقني على قيد الحيااة…
هو انت وكلماتك..
فأقبعي معي.. دون حدود …
دون ايام القهر .. دون شجون…
فأنت وحدك الامل…
وأنت وحدك القدر..
العااشق من أرض الصمت
كنت على موعد مع الابداع
ما اجمل ما نثره قلمك
وما اجمل بوحك ,,,,
دمت بكل ود
دون ايام القهر .. دون شجون…
فأنت وحدك الامل…
وأنت وحدك القدر..
العااشق من أرض الصمت
***
جعلتني أقف هنا حائرة من كلماتك
احترت كيف أعبر!
ماذا أقول!
رائعة هي كلماتك
اعذر قلمي العاجز عن وصفها
وتقبل مني مروري هذا
مع تحياتي
ياسيدي الولهان…بآحادك الثلاث…
تسأل عن عشتار…
وتنثر العبارة…
تسأل عن حب مضى…
وتنقد القصيدة..
تسأل عن أيامي المؤنثة…
ففي لظى الأيام ..تجتمع العطايا…
من آشور .. من بابل.. من عشتار..
قساوتي…في موطني …
في معصمي ..
يا أيها الولهان….
من نقدك الوضاء…
تولدت خاطرة قصيرة..
تخبرك المستور للعاشق الحزين…
يلوك الصمت حينا …
والحب .. عنصر مفتون…
يا ولهان…
عراقتي … في لغتي…
في منبعي…في ديدني…
ملحوظة.. الاخ ولهان 111 .. اهديك هذه الكلمات.. وانت مدعوا .. لتكون عشتاري الهوا..ان احببت سيدي..
اخوك المتواضع الحمزاوي
انتمى انا كما انت تنتمين الى بلاد العشق والجمال.. افرح كثيرا عندما ارى هودج كلماتك يحط على اكفي تتهشم بعدها صوامع مدني…
شكرا لقلمك المعطااء شكرا لبذلك معي الكثير ..
دمت لي وسلمت ياغالية
كل مانطقت به رائع وفيت وكفيت معي ولا احلم باكثر من ذلك…
شكرا لك واشكر الله ان كلماتي تترك بنسقها الجميل عند محيياك
دمت لي
واسلوب راقي و مميز
كلمات رائعه
نثرتها لنا و استمتعنا بقرأتها
سلم فكرك و سلمت يمينك
لك اجمل تحيه
الولهان اتمنى ان اعجبتك القصيده واعجبك اللقب( عشتاري الهوا) دمت لي بود
اخوكم الحمزاوي
بوركت أخي ننتظر جديدك