8
8
8
8
8
8
8
7 "لا اله الا الله محمد رسول الله"…*……
مع تحيااااااااااااتي….
عايزه الردود… ياشطار….*
أشهد: فعل مضارع مرفوع (الضمة) والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا)
أن: نافية بمعنى ما
لا: نافية للجنس
إله : اسم لا منصوب وخبرها محذوف تقديره (موجود)
إلا : أداة حصر
الله : بدل . ونعرب خبر (لا) كذلك
و : عطف
أن: حرف توكيد ونصب
محمدا: اسم (أن) منصوب
رسول : خبر (أن) مرفوع (الضمة) وهو مضاف
الله: مضاف إليه مجرور (الكسرة)
__________________
وتمنا يكون صحيح انتضر منك الرد اوكي
مع تحياتي…
والباق اسؤلو الاستاذ
lilo اتحدى
خطأ…
مع تحياتي…**
أن : مخففة من الثقيلة (أن )، ويجوز إعمالها وإهمالها
واسمها ضمير الشأن المحذوف والتقدير: أشهد أنه ….
لا : نافية للجنس
إله : اسم مبني على الفتح في محل نصب اسم ( لا ) النافية للجنس وخبرها محذوف تقديره معبود بحق(المرحوم الشيخ بن عثيمين دعم هذا الكلام وقال ان الخبر تقديره معبود بحق لان البعض قالوا ان الخبر تقديره موجود)
إلا: أداة حصر
الله: بدل مرفوع من خبر ( لا ) وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والجملة الاسمية من ( لا ) النافية مع اسمها وخبرها في محل رفع خبر (أن) المخففة من الثقيلة
والمصدر المؤول من ( أن ) المخففة واسمها وخبرها في محل نصب مفعول به للفعل ( أشهد )
وأن: الواو عاطفة
أن: حرف توكيد ونصب
محمدا: اسم أن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
رسول : خبر أن مرفوع وهو مضاف
الله : لفظ الجلالة مضاف إليه
تحياتي
الانتحاري
وإعراب "لا إله إلا الله": (لا): نافية للجنس، و(إله): اسم (لا) أو المبتدأ، و(إلا) أداة استثناء، و(الله): خبر، فهذا النفي والاستثناء أسلوب من أساليب الحصر المراد به تأكيد أبلغ وآكد في إثبات العلاقة بين الموضوع والمحمول أي: بين المبتدأ والخبر، وأن الإله وحده هو الله -سبحانه وتعالى- لا إله غيره تبارك وتعالى، هذا مختصر إعراب (لا إله إلا الله) وليس هناك تقدير فيها؛ لأن المبتدأ والخبر يدخل عليها الحروف (لا) و(إلا) فلا تقدير في الكلام بالكلية، هذا هو الراجح والصحيح في اللغة. قوله: [وليس المراد هنا ذكر الإعراب فالمراد هو رفع الإشكال الوارد على النحاة في ذلك، وبيان أنه من جهة المعتزلة وهو ثابت وقلنا: إن المنتقد من المعتزلة إذا كان انتقاده صوابا قبلناه وإن كان معتزليا وفيلسوفا ومتكلما، فنحن نتبع الحق حيث كان، ولا يضرنا أن يكون قائله من غيرأهل السنة لا سيما وأن الموضوع موضوع لغة وليس موضوع دين وإيمان، قال: " فإن قولهم في نفي الوجود ليس تقييدا لأن العدم ليس بشيء" يقول المصنف عندما قال النحاة (لا إله موجود) لم يقيدوا النفي بالوجود فقط حتى نقول: إنهم لم ينفوا الماهية، وإنما نفوا الوجود فقط، وإنما قال ذلك؛ لأن العدم ليس بشيء، وما دام أن العدم ليس بشيء فنفي الوجود هو العدم، والعدم ليس بشيء، إذا ليس هناك شيء يقيده، فليست كلمة (في الوجود) قيدا، وإنما نفي أن يكون شيء في الوجود هو عدم، والعدم لا قيد فيه بإطلاق؛ لأنه ليس بشيء [كما قال الله تعالى:وقد خلقتك من قبل ولم تك شيئا [مريم:9] ولا يقال ليس قولهم "غير" كقوله: (إلا الله)]، أي: بدلا من أن نقول: (لا إله إلا الله) نقول: "لا إله غير الله"، يقول المصنف: " لا نقول إن (غير) مثل (إلا) " وكلامه هنا خطأ، بل الواقع أنها مثلها والمعنى واحد؛ لأن كلمة غير الله في قوة (إلا الله)، ف(لا إله غير الله) أو (لا إله إلا الله) بمعنى واحد؛ لكن كلمة "غير" نفيها في ذاتها، وهي تنفي الشيء الآخر، وأما (لا إله إلا الله) فنفيها من (لا) وليس من "غير"، فلما اجتمع الحصر (لا) و(إلا) صار المعنى (لا إله إلا الله) فلما أخذنا (إلا) انتقل الحصر في عموم كلمة "غير"، وهي في ذاتها عامة تنفي؛ لأنها من ألفاظ العموم المطلقة الكلية، فأصبح (لا إله غيره)، أو (لا إله إلا الله)، بمعنى واحد، وراجع كلام العلامة الشيخ سفر الحوالى فيها فان له بحث طيب حفظه الله والله اعلم
م-ن-ق-و-ل