تخطى إلى المحتوى

أين نحن من النظافه .!! 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أسعد الله أوقاااتكم بكل الخيرااات والمسرااات
النظافه هي المطلب الحقيقي لأغلب الأشخاص وأنا هنا لم أعمم بكلامي الكل…لأنني ألحظ وللأسف الشديد أن هناك شواذ عن هذا المبداء(النظافه من الأيمان)
الإسلام لم يهمل هذا الجانب بتاتا فقد سن لنا الوضوء عند كل صلاة وتحديدا الأعضاء التي هي أكثر عرضة للملوثات البئيه…
هذه مقدمه بسيطه لما سوف أتحدث عنه اليوم بقسم الحوارات والنقاشات…
حظيت قبل فتره بمشاهدة إحدى حلقات برنامج خواطر للأستاذ/أحمد الشقيري والتي كانت عباره عن مقارنه بين حياة اليابانيين وحياتنا نحن وأقصد ب(نحن) جميعا العرب…
طبعا متأكد تمام الثقه بأن كل من شاهد هذه الحلقه تحديدا قد إنبهر من الطريقه المثلى للتعامل مع هذا المبداء(النظافه)…
فقد شاهدنا بأن هناك عوائل عندما تريد التنزه في الأماكن العامه يكون أولى الأمور هي (كيس يقومون بوضع ماإنعدمت فائدته وجمعها فيه وبعد ذلك رميها في الأماكن المخصصه لمثل هذه الأمور- أعزكم الله)…
وكذلك إهتمامهم في غرس مثل هذه الأمور في نفوس أبنائهم في المدارس حيث نجد أن الركيزه الأولى في حياتهم هي النظافه…
نأتي للجانب الأخر والذي هو مضمون حديثنا….
قمت بتصفح إحدى الجرائد اليوميه وتفجأت بمقاله لأحد مسؤلين التربيه والتعليم (أحتفظ بذكر الدوله التي ينتمي لها)…هذا نصه:
الجيريا
يعني بالله عليكم إذا الأسره في البيت ماقدرت تغرس هالمبداء في نفوس أبنائها…تيجي المؤسسه التعليميه اللي من المفترض تكون أول من ينمي هالبذره في داخل طلابنا نتفاجأ العكس..!!
البعض يلقي اللؤم على الأسره وإهمالها هالجانب…ولكن هالشيء مايخرج المؤسسات التعليمه من دائرة الإتهام في غرس مثل هذه المفاهيم في نفوس أبنائنا…
محاورالنقاش:
كيف نستطيع غرس مثل هذه المفاهيم في أرواح أطفالنا…وماهي الأساليب المتخذه لمثل هذه والتي ترون أنها قد تجني ثمارا يانعه في مستتقبل مشرق خالي من مايسؤ أعيننا؟
******
هل إعتمادنا على الغير أسهم في تفشي إهمالنا للبئيه التي نعيش عليها…وأكتفينا بعبارة(ماهوبشغلي).!!!
******
ماهي الأمور التي قد ترى أنها قد تسهم إسهاما فعالا في تجديد النظره الداخليه لكل إنسان أهمل هذا الجانب (جانب النظافه).
همسه أخيره:
النظافه الحقيقيه هي نظافة القلب من الحقد والحسد والكراهيه…!!!
وعليكم السلام

أسعد الله وقتك .. أخي..

طرحك للموضوع واسلوبك في نقاشه جدا راقي.. ويثير الاعجاب..

بالفعل اوافقك الرأي في وجود شواذ لهذه القاعدة الايمانية التي طرحتها .. وللأسف!!

والذي يبهرنا بشدة نجد تطبيقها لدى شعب كامل ربما لا يعرف عن الاسلام شيء .. !!

ولم اتعجب لتصريح مسؤول التربية..! لأن وللأسف الاتكالية وعدم الاحساس بالمسؤلية سبب من اسباب نظرته السلبية للتصرف الايجابي الذي قامت به المديرة..’

ومن وجهة نظري ارى ان الاسرة تحمل الدور الكبير في غرس هذا المفهوم لدى الطفل لانه لو اعتاد هذا الامر في المنزل

سيعتاده بعد ذلك في اي مكان..سواء مدرسة او اماكن اخرى..

ونحن كمسلمين نعلم ان (اماطة الاذى من الطريق صدقة).. لان ترك المخلفات في المنتزهات والطرق اذى لغيرهم..

فالدافع لدى الكبار بالذات يجب ان يكون ايماني واحتساب للاجر قبل كل شيء.. وغرس هذا المبدأ من الصغر.. يولد مجتمع حضاري راقي..

كل الود,,,

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاااتة …}

اهلا وسهلا فيك اخي الكريم في قسم النقاشات وكاعادتك مواضيع هادفة أسال الله ان يعم بها النفع

في البدايه احب اذكر حديث لرسوبل صلى الله عليه وسلم ..

( إن الله طيب يحب الطيب، نظيف يحب النظافة، كريم يحب الكرم، جواد يحب الجود، فنظفوا أفنيتكم )

لاشك في ان النظافة من الامور المهمه التي يأمرنا بها ديننا الاسلامي الحنيف وحدثنا بها رسوله الكريم في عدة مواقف له وحرص عليها

بنسبة للبرنامج (خواطر )

ابهرنا هذة السنة لانه اشعرنا بالفرق بمبادى وقيم المفروض ان نعمل بها فهي قيم من صميم الدين الاسلامي والواجب ان يتحلى بها كل مسلم

اما بنسبة لنظافة عامتن في وطننا العربي اخي لاشك ان الاهتماام بالنظافة بنسبه للأطفال يبدأبالبيت من صغره قبل حتى دخوله لمرحله

الدراسة خاصتن اذا اهتم الوالدان بتنمية مثل هذة العادات الجميله في روح

الطفل من حيث ترتيب غرفته وعدم رمي أي شي ووضع كل غرض في مكانه حتى بعد الأكل على الأهل تعليم الطفل ان يحمل طبقة للمطبخ وعدم

الاتكال على الأم او الخادمة حيث ان الطفل يرمي هنا وهناك والخادمة خلفة لتنظف وترتب ماترك من فوضى …

بعد دور البيت ياتي دور موسسة التربية والتعليم وهو دور مهم نلاحظ ان التربيه قبل التعليم وهي تزود الطفل من الصفوف الاولى على الاهتمااام بنظافة

الصف والنظافة الشخصية والمثل الذي ذكرته سابقا عن المديرة التى وبخت من أجل حرصها على غرس روح المسؤوليه لطالبات

مررت بمثل هذا الموقف طلبت منا المعلمة تنظيف الفناء ولا اخفيكم استأت من الموضوع في ذلك الوقت لاني احسست اني لستوا

مسؤوله عن تصرفااات الاخريااات ولكن الشر يعم ….

واكثر الامور المزعجة بنسبة لي مثل ماذكرت اخي الاماكن العامة والمتنزهااات والحدائف والذي يزعج وجود اماكن مخصصه

لنفايات وبقايا الأكل في كل مكان و كان سلة النفايااات مخفيه

عن الجميع وهذا يجعلنا ننفر من هذة الاماكن احيانن ..

لم تسلم الشوارع من أهمااال النظافة من المناظر المستفزة لي عندما ارى سائق المركبه يرمي بنفاياات من شباك

مركبته وعند لومة يجيب لماذا وضعت الحكومة عمال البلديه ليحللوا رواتبهم ….

اعتادوا دائما على الرخاااء والاتكالية واتمنى ان يكون مثل برنامج خواطر حرك شي

بداخل كل مسلم وتكثيف مثل هذة البرامج التوعوية التى تحوي الطابع الديني مؤثرة بأذن الله تعالى

ولا مانع من وضع اعلانااات تحث على الاهتمااام بنظافة عامتن مدعمة بنصوص دينية أسال الله لي وللجميع التغير للأفضل

إن الإسلام طهارة ونظافة وعبادة ة، والنظافة جمال والطهارة ركن وقائي من
الأمراض السارية، فتحلوا بهما وربوا أولادكم عليها وساهموا في نشرهما في
المجتمع وربوع الوطن ترضوا ربكم وتبلغوا المظهر اللائق بكم وتساعدوا في تخفيف الأمراض وانتشارها بينكم…

كل الشكر على طرحك اخي سيف الملوك

آرق التحايااا 🙂

وعليكم السلام

أخي الكريم ، وأنا أقرأ كلماتك ظننت أني فهمت الموضوع لكني بقراءتي لهمستك الأخيرة فهمته أكثر ، لست أجاملك لكنك كبرت

بنظري .. ورأيي هو من رأيك فنظافة القلب هي الأساس ، فكيف ننتظر ممن يكره ويحقد ويحسد سلوكا طيبا ؟ !! فمن تجد قلبه سليما

تجده الأقرب إلى الطاعات لكن من بقلبه شوائب تجده أبعد وذلك لأنه يشغل نفسه بحقد أو كراهية أو حسد ..نسأل الله السلامة ..

كذلك أرى أن نظافة الجسم ونظافة البيت ونظافة المحيط الخارجي أمر دعى إليه ديننا الحنيف ، أذكر قصة سمعتها ..حقيقية …

كان هناك رجل مسلم في بلد أوروبي يتوضئ في أحد أحواض الماء المتجدد فلما وصل مرحلة غسل الأرجل مر به أوروبي يظهر

على وجهه غضب أمة يهودية حاقدة على صاحب طاقية وجلباب ، قال له " ماذا تفعل يا هذا ؟ نحن نغسل أيدينا وأوجهنا هنا وأنت

تغسل رجليك في الحوض ؟!!!" قال له المسلم في ثبات : كم تغسل وجهك من مرة باليوم ؟ فكر قليلا ثم رد عليه : مرة في الصباح

ومرة بالليل وأقصاها ثلاث مرات باليوم ..لم تسأل ؟ .. قال له : أرأيت ؟ .. رجلاي أنظف من يدك ووجهك ، فأنا أغسلهما خمسة مرات

باليوم واحد وأحيانا أكثر …. وبالتالي غسل رجلاي هنا أحق من غسل وجهك أنت هنا..فصمت الرجل واستغرب من كلامه .. وتركه

متعجبا من كلامه لأنه طبعا أفحمه صدقا ..فنحن نتوضئ عادة خمس مرات باليوم مما يجعلنا أنظف خلق الله على الأرض …

وهذا خير دليل على وجوب نظافة الجسد أيضا ..لكن نظافة القلب هي الأولى …والأهم …

بالنسبة لأطفالنا وكيف نزرع فيهم هذه الروح فأنا برأيي كلما تعاملنا مع النظافة على أنها واجب من الواجبات أصبحت غير مرغوبة

لذلك أرى أن نغرس في نفوسهم أن جمع الأزبال(شرف الله قدركم) وتنظيف المكان بالبيت وثم بالشارع وثم بأي مكان نزوره

ليس بواجب بل هو عمل متقن ..فمثلا من يفتح علبة الشوكولاته عليه أن يعلم أن رمي الغلاف في مكانه المخصص يعتبر تكملة

للعمل الذي بدأه وبالتالي عليه إتقان عمله ، فإن هو تغاضى عن ذلك ننعته بأنه لا يعرف عن أكل الشوكولاته شيئا ، ولأنه طفل

سيهتم بهذا الكلام وأنا على يقين تام أن نسبة كبيرة من أطفال اليوم سيهتمون بأمر النظافة إن تناولت مثل هذا الشكل من التربية

والتهذيب …

نوارة : للأسف لم أتمكن من قراءة ردك لأن صيغته لا تسمح .. الخط الأندلسي من أجمل الخطوط لكن ما يعيبه هو الحجم

فعليه أن يكون كبيرا حتى يكون الخط واضحا وهذا أمر طبيعي كونه خط قديم لا يكتب بالقلم إنما بأعواد قصب ..

موضوع قيم نعود له إن لم تتوضح لكم فكرة من مشاركتنا .

احجز مكاني اخي سيف
ولي عودة ان شاء الله

كيف نستطيع غرس مثل هذه المفاهيم في أرواح أطفالنا…وماهي الأساليب المتخذه لمثل هذه والتي ترون أنها قد تجني ثمارا يانعه في مستتقبل مشرق خالي من مايسؤ أعيننا؟نستطيع اخي غرسها وبكل بساطه لاننا اناسا ولله الحمد تربوا على الدين الاسلامي مما تعلمنا منه انه لا بد من النظافة والاهتمام بها
ظاهرا وباطنا فمن كان باطنه نظيفا فظاهره حتما نظيف الاسره هي المسؤو الاول والاهم في تربية اطفالها على حب النظافة فمن كان في بيته نظيفا كان في خارج بيته نظيف فلا نصدق اي شخص يدعي بأن نظافته بنفسه اولى دون غيرها حيث يتظاهر بأنه نظيف في بيته اذ انتقدته في شي فعله من القذارة خارج بيته
هل إعتمادنا على الغير أسهم في تفشي إهمالنا للبئيه التي نعيش عليها…وأكتفينا بعبارة(ماهوبشغلي).!!!
سؤال جميل واقعي وفعلا هذا اللي يصير وخاصة اراها واكبر دليل في المحطات على الخطوط الطويله بصراحه اشياء تخزي العين معقوله وصلت لهادرجه في بعض الناس حطموا الرقم القياسي في القذاره
وهم اخذوا بمبدأ ماهو بشغلي الكل منهم وانت بكرامه والمشاهدين يقضي حاجته ومايقدر يفتح الماء ليش؟؟ لانها محطه ماهي حمام بيته !!!! وهذا معوق كبير في النظافه

ماهي الأمور التي قد ترى أنها قد تسهم إسهاما فعالا في تجديد النظره الداخليه لكل إنسان أهمل هذا الجانب (جانب النظافه).الاعلام وتكثيف الحملات جدا وتخصيص يوم بالاسبوع يسمى بيوم النظافه العالمي حيث يقوم فيه عمال النظافه بجهد فعال ملفت للنظر بتنظيف الشوارع وكل الاماكن القذره
وتخصص مجموعات من الشباب العاطلين عن العمل بتوزيع مطويات اسبوعيه عن النظافه بمرتب بسيط مما يشجعهم على الالتوزيع والعمل
كذلك وضع الشعارات في كل حي او كل مكان تدعو للاهتمام بالنظافه
ومشكور اخوي والله يسعدلك ايامك وتقبل مشاركتي التي لم أوفي بها عند روعة اسلوبك في الطرح

اولا اشكرك أخي الكريم على طرحك لهذا الموضوع والذي اعتبره أول مشكلات السلوك الأجتماعي لعامة المسلمين..

رغم ان الدين الوحيد الذي يهتم بظواهر وببواطن الأنسان هو الدين الاسلامي فهو يرمز في كل آية وكل حديث عن النظافة وبعبارة اخرى الطهارة واحيان يرمز لها بكلمةتزكية..

لكن للأسف نحن قبل الصغار بعيدين كل البعد عن ابسط خطوات النظافة وعن ابسط حقوق مجتمعنا في المشاركة في نظافته.. وذلك في الأماكن التي يجتمع الناس فيها من منتزهات ومطارات وحتى المطاعم لم تسلم من سلوكيات اغلبنا ..

وتابعت مثلكم خواطر وكان بحق برنامج ناجح يحاكي سلوكيات الرجل الياباني بالرجل المسلم والمفروض ان يكون كل مسلم على مباديء دينه متمسك..

هم عادة لديهم ونحن سنة وواجب بعض الاحيان..

لن اطيل سأجيب على ما تفضلت وطرحته…


كيف نستطيع غرس مثل هذه المفاهيم في أرواح أطفالنا…وماهي الأساليب المتخذه لمثل هذه والتي ترون أنها قد تجني ثمارا يانعه في مستتقبل مشرق خالي من مايسؤ أعيننا؟
اولا نغير انفسنا لنستطيع تربية ابنائنا على كل سلوكيات الانسان المسلم بمعنى نبدأ بأنفسنا بالقراءة في تعاليم الدين وسنن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم..

ثانيا متابعة الطفل في كل سلوكياته وهنا الاغلب دور الأم فيقع العبأ الاكبر عليها ولا نخفي دور الأب وخاصة في طريقة الاكل ونصح الأب المستمر لأبنائه كغسل اليدين والبسمله والحمد لله والاكل باليمين والمشاركة في حمل الاطباق وباقي الاكل ..
وكذلك مراقبة الطفل منذ السنوات الاولى في كيفية نظافته الشخصية لذاته من ملابس وجسم واستخدام الأشياء من حوله..
وطبعا لا نخفي دور المدرسة فجميع المقرات المدرسية في السنوات الاولى تحوي مواضيع عن النظافة وآداب الأكل وعلى الاهل ليس مجرد التسميع للطالب بل ايضا التطبيق العملي في المنزل..

عدم معاقبة الطفل ان اخطأ بعد الأنذار في اي سلوك نظافي وأمهاله الوقت والتذكير المستمر الا ان ينصاع ويطيع..وبالتالي يقتنع بما يفعل..

******
هل إعتمادنا على الغير أسهم في تفشي إهمالنا للبئيه التي نعيش عليها…وأكتفينا بعبارة(ماهوبشغلي).!!!

نعم وهذا من اهم الأسباب فيجب كما قلت على الوالدين مراقبة اولادهم وهنا تاتي مشكلة وجود الخادمة في البيت وطرق تعذيبها للطفل ان لم ينصاع لاوامرها وان كانت على صواب..
وقد تكون لدى العاملات عادات بيئية سيئة تنقلها العاملة للطفل..بقصد وبدون قصد..
لذلك لن يصبح الطفل نظيفا دون متابعة والديه..
******

ماهي الأمور التي قد ترى أنها قد تسهم إسهاما فعالا في تجديد النظره الداخليه لكل إنسان أهمل هذا الجانب (جانب النظافه)
كما قلت متابعة تعاليم السنه المحمدية بحذافيرها وهناك كتب عديدة تشرحها ولا يوجد بديل عن سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم…
.

اجدد شكري لك اخي الكريم….. وأثابك الله على مجهوداتك..

التربية هي الأساس في غرس الأخلاق

وبعدين الناس هناك يتربون على كذا منذ ان يولدوا وفي المدرسة حيث يتعلمون مبادئ الأخلاق الحميدة

مووو قرأ وكتب !!!! وو قالت هند وقال احمد !!! وو 1+1 !!!

التعليم لدينا بحاجة لإعادة تصنيع !!! وتغيير !!! وتبديل الغير مؤهلين لخدمة هذه الأمة

ومااافيها شئ لو اخذنا منهم كل حاجة مفيدة وطبقناها في بلدنا

يسلمووو على موضوعك المثير للجدل

ووو دمت متألقا

سلام
موضوع مهم وحلو
وكل اللي حبيت اقوله اخواني الاعضاء
ماقصروا قالوا كل اللي بغيت اقوله

وشكرا
تحياتي الغيرانه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.