تخطى إلى المحتوى

اسيرة الصمت 2024

كانو اطفال والفرح يملاهم
كبرو خطو خطواتهم الاولى
معا كانت محبة الاهل لا تفرق بينهما
فاهل الفناة احبو الولد كابن لهم
واهل الولد احبو الفناة كابنة لهم
ذسارو في درب العلم معا
تشاقو معا
تسايرو معا
كانو كنصفي قلب
كل شطر منهما
لا يتنازل عن الاخر
حتى جاء ذاك الموعد
موعد الحب
خاطبها بحديثه وقال
اريد ان اخبركي شيئا
اريبد ان ابوح لك بسري الصغير
ابتسمت وفرحت
قالت في مكنونها
سوف يقولها لي
سيقولها اخيرا
اه كم انتظرت تلك الكلمة
لققد انتظرتها طوال تلك الفترة الماضية
طوال عشرين سنة
تشاطرنا فيها كل شيء
كتؤام لا ينفصل الا بوقت النوم
تاملت والفرحة بعينيها
تترقب خروج الاحرف
الذهبية من شفتاه
وقالها ويا ليته لم يفعل
انا احب فتاة
فتاة الاتقيتها منذ حين
التقيتها في بيتك
ولم اصارحها بعد بحبي
فهل لك انت تساعديني
اريد ان التقي بها مرة اخرى
اريدك ان تساليها رايها بي
بدا ت صور البومها
البوم الذكريات يلوح في ذاكرتها
اغلقت عينيها كي
لا ييرى الدموع
واحتبست الالم في قلبها
ابتسمت تلك الابتسامة المصطنعة
لفرحة كاذبة
من
من
من
منهي تلك الفتاة المحظوظة بحبك يا صديقي
استرسل بحديثه وقال
هي من حلمت بعينيها منذ لحظة اللقاء
هي من شكيت بعدها عني للقمر
وارسل رساءل حبي
لها مع خيوط شمس الصباح
هي صديقتك المفضلة
يا لهول الصدمة
من اعتبرتها اخحتي اخذت حلم حياتي
لكن لا كيف ذلك
فانا لم ابح له بشيء
ولكن الم يدرك
اين عقله
اين ذكائه المبهر للجميع
ساكتم سري في بئر احزاني ولن اقول له
اجتمعا
تسورا
احبا بعضهما و
كانت الشاهد على حبهما
لقائهما
تبادل هدياهما
كانت كرسول الحب
بينهما
رسول حب مذبوح شيء فشيء
في كل مرة
بقيت اسيرة الصمت
كي يفرح غيرها بحبه
بقلمي طوق الياسمين المنثور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طوق الياسمين المنثور

كانو اطفال والفرح يملاهم
كبرو خطو خطواتهم الاولى
معا كانت محبة الاهل لا تفرق بينهما
فاهل الفناة احبو الولد كابن لهم
واهل الولد احبو الفناة كابنة لهم
ذسارو في درب العلم معا
تشاقو معا
تسايرو معا
كانو كنصفي قلب
كل شطر منهما
لا يتنازل عن الاخر
حتى جاء ذاك الموعد
موعد الحب
خاطبها بحديثه وقال
اريد ان اخبركي شيئا
اريبد ان ابوح لك بسري الصغير
ابتسمت وفرحت
قالت في مكنونها
سوف يقولها لي
سيقولها اخيرا
اه كم انتظرت تلك الكلمة
لققد انتظرتها طوال تلك الفترة الماضية
طوال عشرين سنة
تشاطرنا فيها كل شيء
كتؤام لا ينفصل الا بوقت النوم
تاملت والفرحة بعينيها
تترقب خروج الاحرف
الذهبية من شفتاه
وقالها ويا ليته لم يفعل
انا احب فتاة
فتاة الاتقيتها منذ حين
التقيتها في بيتك
ولم اصارحها بعد بحبي
فهل لك انت تساعديني
اريد ان التقي بها مرة اخرى
اريدك ان تساليها رايها بي
بدا ت صور البومها
البوم الذكريات يلوح في ذاكرتها
اغلقت عينيها كي
لا ييرى الدموع
واحتبست الالم في قلبها
ابتسمت تلك الابتسامة المصطنعة
لفرحة كاذبة
من
من
من
منهي تلك الفتاة المحظوظة بحبك يا صديقي
استرسل بحديثه وقال
هي من حلمت بعينيها منذ لحظة اللقاء
هي من شكيت بعدها عني للقمر
وارسل رساءل حبي
لها مع خيوط شمس الصباح
هي صديقتك المفضلة
يا لهول الصدمة
من اعتبرتها اخحتي اخذت حلم حياتي
لكن لا كيف ذلك
فانا لم ابح له بشيء
ولكن الم يدرك
اين عقله
اين ذكائه المبهر للجميع
ساكتم سري في بئر احزاني ولن اقول له
اجتمعا
تسورا
احبا بعضهما و
كانت الشاهد على حبهما
لقائهما
تبادل هدياهما
كانت كرسول الحب
بينهما
رسول حب مذبوح شيء فشيء
في كل مرة
بقيت اسيرة الصمت
كي يفرح غيرها بحبه
بقلمي طوق الياسمين المنثور

كلمات رائعة

سلمت اناملك

بوح مميز

دمت بسلام

samaer

كلمات جد معبره

تحياتي

مشكووووووووووووووورين علمرور دمتم بخير
نثرت كلماتك بكل دقة وجمال

دمتي مبدعة

constantine

مشكووووووووووووووور اخي علمرور دمت بخير
تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.