ويرضي هذه الحاجة:
شعور الطفل أنه موضع قبول وتقدير واعتبار من الآخرين، والثقة فيه والاعتراف به
ومما يهدد هذه الحاجة ويحبطها:
أن يكون الطفل موضع استهجان أو نبذ أو كراهية، أو تكليفه بأعمال فوق مقدوره، أو تثبيط همته وخاصة فيما يتعلق بالتحصيل الدراسي، والإسراف في لومه، والإحباط الشديد لحاجة الطفل إلى التعبير عن نفسه وتوكيد شخصيته.
بالإضافة إلى المفاضلة التي يقوم بها الآباء بين الأبناء مفاضلة طائشة تثير في بعضهم الغرور، وفي البعض الآخر الشعور بالنقص.
ولهذه الحاجة صلة وثيقة بالحاجة إلى الأمن
الحاجة إلى توكيد الذات والتعبير عنها:
تبدو هذه الحاجة في:
ميل الطفل إلى التعبير عن نفسه والإفصاح عن شخصيته في كلامه وأعماله وألعابه ورسومه وما يقدمه من خدمات للآخرين.
ويهدد هذه الحاجة ويحبطها:
تحكم الكبار، وتدخلهم في الأنشطة التي يقوم بها، أو الإسراف في تقييد الطفل، والسخرية من أسئلته وأفكاره، أو إشعاره بأنه عديم القيمة والأهمية
الحاجة إلى الحرية والاستقلال:
تبدو هذه الحاجة في:
ميل الطفل إلى القيام ببعض الأعمال دون معونة من والديه، كأن يعقد رباط حذاءه بنفسه، وأن يختار ملابسه وأصدقاءه وألعابه بنفسه.
ويجب أن تستغل هذه الحاجة في تعويد الطفل الاعتماد على نفسه وتحمل المسئولية.
وهناك أيضا الحاجة إلى الاستطلاع والحاجة إلى اللعب.
الحاجة إلى الحرية والاستقلال:
تبدو هذه الحاجة في:
ميل الطفل إلى القيام ببعض الأعمال دون معونة من والديه، كأن يعقد رباط حذاءه بنفسه، وأن يختار ملابسه وأصدقاءه وألعابه بنفسه.
ويجب أن تستغل هذه الحاجة في تعويد الطفل الاعتماد على نفسه وتحمل المسئولية.
وهناك أيضا الحاجة إلى الاستطلاع والحاجة إلى اللعب.
ودمتم سالمين
على مرورك
وتحياتي
ودعواتي
مهمه ولآبد كل ست تتقيد بيهاآ
عالعموم يعاآآفيك ربي..وننتظر جديدك بكل شوووق
تئبلي مروري
ضحكة ألم
اتمنا ان تجدي كل فائدة والجميع
وتحياتي
تقبلي مروري
موضوع ممتاز
مشكورة
مع تحياتي
كلامك معقول ولك خالص الدعوات
مشكوووووووورة