يتغير سلوك الفتيات بشكل مفاجئ عندما يصلن إلى سن البلوغ، فاليوم تتودد لوالدتها وتظهر مشاعر رقيقة، وبعد لحظات تضطرب وتنفعل وتدفع باب الحمام بشدة وتغلقه وراءها، ويقول خبير الشؤون الأسرية الألماني أندرياس كوب إن "الفتيات يعانين تقلبات حادة في المزاج عندما يصلن إلى سن البلوغ"، ويضيف أن هذا يعني أن الآباء يواجهون اختبارات صعبة جدا إذا كان لديهم فتاة في سن البلوغ، والحل الأمثل لمواجهتها هو الهدوء، ويقول توماس باير من ميونيخ وهو مؤلف كتاب إرشادي للآباء، للتعامل مع الأبناء في سنوات المراهقة الصعبة "يتعين على الآباء ألا يفقدوا الأمل في أنهم يستطيعون تغيير الموقف".
وينصح الخبراء الأبوين ألا يفرطا في توجيه النصائح لبناتهم المراهقات، لأنهن غالبا ما يرين كل ما يقوله الآباء خاطئ ولا يقنعهن، تقول خبيرة شؤون الأسرة كريستينا باباستيفانو إن "الأمر يكون صعبا جدا على الأبوين حينما يدركان أنهما لم يعودا يحتلان المركز الأول والأكثر أهمية في حياة الابنة، ولكن الأمر الجيد هو أن هذا فقط مرحلة مؤقتة وستنتهي".
وتنشب أغلب الخلافات العائلية حينما يطالب الأبوان ابنتهما المراهقة بأن تحسن من سلوكها أو يقترحان عليها سلوكيات معينة لحمايتها، ويقول الخبراء إن الفتيات يصلن إلى سن البلوغ في سن 11 أو 12 عاما دون أن يدركن أن لارتداء الملابس القصيرة كما كن وهن أطفال عواقب، ويضيفون أن ملاحظات الآباء والانفعالات والتوجيهات الغاضبة لا تفلح في تعديل السلوك، ولكن هذا لا يعني أن الوالدين يجب أن يتغاضيا عن ملابس ابنتهما غير الملائمة.
وتقول باباستيفانو "من الضروري أن يتحدث الوالدان مع ابنتهما، وأن يوضحا لها مخاطر سلوكها"، كما يجب أن يعلماها كيف تدافع عن نفسها أمام أي محاولة لإقامة علاقة من جانب رجل أو شاب في مثل سنها، وعندما تصل الفتاة إلى سن البلوغ تبدأ في حصاد ما تربت عليه.
ويقول الخبراء إنه إذا تربت الطفلة على الثقة بالنفس فإنها ستعرف كيف تدافع عن نفسها في المواقف الصعبة، ويقول باير "يجب أن يمنح الآباء لبناتهن الثقة"، ولكن يجب أن يبدأوا القلق حينما يتغير سلوك الابنة تماما أو يبدأ مستواها الدراسي في التراجع.
ويؤكد الخبراء أهمية الحوار بين الوالدين والمراهقات فهو الوصفة السحرية عندما يصلوا إلى سن البلوغ، مشيرين إلى أهمية الحديث إلى الابنة في هذه السن لبيان مدى حبهما لها وإلى أن الحوار هو مفتاح إصلاح العلاقة بين المراهقة ووالديها
وينصح الخبراء الأبوين ألا يفرطا في توجيه النصائح لبناتهم المراهقات، لأنهن غالبا ما يرين كل ما يقوله الآباء خاطئ ولا يقنعهن، تقول خبيرة شؤون الأسرة كريستينا باباستيفانو إن "الأمر يكون صعبا جدا على الأبوين حينما يدركان أنهما لم يعودا يحتلان المركز الأول والأكثر أهمية في حياة الابنة، ولكن الأمر الجيد هو أن هذا فقط مرحلة مؤقتة وستنتهي".
وتنشب أغلب الخلافات العائلية حينما يطالب الأبوان ابنتهما المراهقة بأن تحسن من سلوكها أو يقترحان عليها سلوكيات معينة لحمايتها، ويقول الخبراء إن الفتيات يصلن إلى سن البلوغ في سن 11 أو 12 عاما دون أن يدركن أن لارتداء الملابس القصيرة كما كن وهن أطفال عواقب، ويضيفون أن ملاحظات الآباء والانفعالات والتوجيهات الغاضبة لا تفلح في تعديل السلوك، ولكن هذا لا يعني أن الوالدين يجب أن يتغاضيا عن ملابس ابنتهما غير الملائمة.
وتقول باباستيفانو "من الضروري أن يتحدث الوالدان مع ابنتهما، وأن يوضحا لها مخاطر سلوكها"، كما يجب أن يعلماها كيف تدافع عن نفسها أمام أي محاولة لإقامة علاقة من جانب رجل أو شاب في مثل سنها، وعندما تصل الفتاة إلى سن البلوغ تبدأ في حصاد ما تربت عليه.
ويقول الخبراء إنه إذا تربت الطفلة على الثقة بالنفس فإنها ستعرف كيف تدافع عن نفسها في المواقف الصعبة، ويقول باير "يجب أن يمنح الآباء لبناتهن الثقة"، ولكن يجب أن يبدأوا القلق حينما يتغير سلوك الابنة تماما أو يبدأ مستواها الدراسي في التراجع.
ويؤكد الخبراء أهمية الحوار بين الوالدين والمراهقات فهو الوصفة السحرية عندما يصلوا إلى سن البلوغ، مشيرين إلى أهمية الحديث إلى الابنة في هذه السن لبيان مدى حبهما لها وإلى أن الحوار هو مفتاح إصلاح العلاقة بين المراهقة ووالديها
تقبلي مروري
يسلمو كلياتكون عالمرور منورين بطلتكم ياقمرات
كلام سليم
مشكوره يانغم على الموضوع الحلو
..
..
..
تحياتي ..
منوره بطلتك لاعدمناكي
لالالالالالالالا بمزح
لازم يكون الاباء و الامهات في غاية الحرص في معاملتهم مع ابناءهم وبناتهم في هذه المرحله بالذات ……………………….
مشكوره نغم على هاللفته الجميله
اسعدني تواجدك لاعدمناك
سلمت أناملك نغوووووومة
تحيااااااااتي