تخطى إلى المحتوى

الذكريات والله عذاب 2024

زوايا جسدك

تمتد لتقضي على كل شئ
رايناه في يوم
مزدهر بالوان المحبة والوفاء
كان سببها
شرارات امتدت على طول الزمن
انطلقت متتابعه متتاليه
لم ترحم امالا رسمت ولا امالا بنيت

احاول عبثا اطفائها بماء دموعي
لكنها لاتلبث الا ان تزيد
اشتعالا داخلي

احاول الصمود
امام التهاب الشعور بالفقد
فاتنفس هواء الذكريات واحتمي به ..
حتى لاتصل الي حرارته
ثم تنزل دموعي
لاعلن امام نفسي ضعفها
وامد يدي
لتمسني حرارة الاغتراب
و
ا
ح
ت
ر
ق

حتى الفناء

يسلموووووووووو
يسلمو
يسلموووووووووووو

ويعطيك الف عافيه على هالكلمات الحلوه ……

تقبلي مروري

ينقل للأنسب
روعه حبيبتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.