اخوانى الاعضاء بتمنى المشاركه منكم بموضوعى هدا لانو مهم بالنسبه لى
بدى احكى قصه وبدى رايكم فيها بكل صراحه
هالقصه هاى هى من واقع الحياة
قصه زوجين وكيف ارادة رب العالمين كانت معهم
هو رجال متعلم ومثقف مقتدر ناضج متزوج شاءت ظروف بلده ان تجعله يسافر لاكمال حياته بعيد عن اهله
بعدما تزوج بفترة قلبه مال الى ابنه خالتو وحبها مع العلم انو اكبر منها بالسن وهى قبلت بالزواج منو وبالفعل توجو قصة حبهم بالزواج
طبعا تركت بلدها وانتقلت حتى تعيش معو
هالزواج اثمر عن طفلين بنت وولد وكانو بمنتهى السعادة
الاب طبعا فلسطينى نازح ما بيقدر يفوت بلدو الا بتصريح لكن الام معها هويه وتقدر تفوت وتطلع مندون تصريح من اليهود ولهالسبب لازم الام تضيف اطفالها معها بهويتها حتى ما يكونوا نازحين
رجعت على فلسطين هى والاب لكن اجراءات الاضافه اخدت وقت كبير والاب وراه مسؤوليات وشغل عشان هيك ترك مرتو وولادو لغايه ما تنتهى اجراءات اضافه اولاده وبعد هيك يرجعو لعندو
رح اعتبر الشى المهم بقصتلى رح يبدا من هنا
الاب راح لامو وشو حكى لها امى ديرى بالك على مرتى وولادى لانى مسافر
امو طبعا ست كبيرة بالسن جاهله غير متعلمه يعنى اميه شو ردت عليه بكل طيبة نفس ((كيف ما رح دير بالى على مرتك ؟؟هاى بنتى والله انها رضعت منى لما شبعت مع اخوك فلان ))هدا كان ردها بالحرف الواحد
الاب انصدم شو يعنى؟؟؟؟ اعاد الاسئله على امو حتى يتاكد ومع الاسف امو اكدتلو هالشى بس مندون ما تعرف انها رح تخرب بيت ابنها بحكيها
المهم ارجال راح لخالتو اللى هى بتكون حماتو وسالها برضو اكدتلو انو هو كمان رضع منها
سافر مندون ما يودع لا مرتو ولا ولادو لانو ما قدر
راح لاكبر العلماء وسال
الكل اجابو انو مرتو محرمه عليه لانو اختو بالرضاعه
وبالفعل تم الانفصال
انا كتبت هالقصه حتى اعرف ارائكم ؟؟؟هل ممكن انو تكون حقيقيه؟؟
يعنى انتو بتصدقو هالقصه ؟؟
هل ممكن انها تصير ؟؟
كثير من هذه القصص تحصل في مجتمعاتنا العربية
ولا تنسي ان امهاتنا قديما كانوا يعيشون قمة التخلف وعدم التعليم
ولا يعرفون القراءة والكتابة
كانوا يتمسكون فقط بالعادات والتقاليد هذا عيب وذاك حرام ولكن لو سألتي لماذا لا يستطيعون ولا يعرفون المناقشة
وكانوا الجيران اكثر من اهل تلك المرأة تضع ابنها او ابنتها عند جارتها او اختها وتقوم برضاته او رضاعتها ولا تفكر ان القسمة والنصيب ممكن ان يكون ازواج بعد زمن
وهذه قصتك ممكن بل اكيد ستكون مثل هذه القصص
والافضل للاخ المذكور الانفصال عن زوجته لانها اخته في الرضاعة اذا ثبت ذلك وتأكد من الوالدتين ام الزوجة وام الزوج
والله اعلم
احترامي لك
اعتقد هاد فيلم هندي
مااعتقد في ام مابتعرف ان هذا حرام
حتى لو كانت غير متعلمة
لا أصدق مثل هذا ، إلا غي حالة إذا كانت أم الزوج كبيرة في السن لدرجة عدم الوعي لأنها اكيد تعرف ابنها وابنة اختها فكيف ستقبل
بزواجهما وماداموا رضعوا من نفس الثدي يعني من صغرهم يعرفون أن فلانا أخ فلانة ( وبالتالي لا مجال للتفكير في زواجهما) وإذا
كانت الأم جاهلة بهذا الامر فأكيد ان احد أفراد العائلة يعلم ذلك وأمر آخر : بعد الرجل قبل زواجه عن اهله لن يكون عذرا له فإن
لم تتسنى له الفرصة في أن يعرف ذلك في فترة عمله فلا بد عليه ان يعرف في فترة دراسته والأمر سيان بالنسبة لابنة خالته
كثير من هذه القصص تحصل في مجتمعاتنا العربية
ولا تنسي ان امهاتنا قديما كانوا يعيشون قمة التخلف وعدم التعليم
ولا يعرفون القراءة والكتابة
كانوا يتمسكون فقط بالعادات والتقاليد هذا عيب وذاك حرام ولكن لو سألتي لماذا لا يستطيعون ولا يعرفون المناقشة
وكانوا الجيران اكثر من اهل تلك المرأة تضع ابنها او ابنتها عند جارتها او اختها وتقوم برضاته او رضاعتها ولا تفكر ان القسمة والنصيب ممكن ان يكون ازواج بعد زمن
وهذه قصتك ممكن بل اكيد ستكون مثل هذه القصص
والافضل للاخ المذكور الانفصال عن زوجته لانها اخته في الرضاعة اذا ثبت ذلك وتأكد من الوالدتين ام الزوجة وام الزوج
والله اعلم
احترامي لك
الاخ ابن البلد
شكرا كتير على ابداء رايك وبالفعل كتير من الامهات زمان كانو عايشين بالجهل
ما بعرف هل انت فلسطينى او لا؟يمكن لانك فلسطينى وبتعرف المجتمع الفلسطينى بالماضى كيف كان كان ردك بهدا الشكل
بالفعل تم الانفصال لانو الاب كان على درجه طبعا من الوعى
وتم الانفصال والزوجه ما بتعرف شو سبب هالانفصال
شكرا اخى الكريم
اعتقد هاد فيلم هندي
مااعتقد في ام مابتعرف ان هذا حرام
حتى لو كانت غير متعلمة
وردة الفلوجا
هاى قصه حقيقيه مو فيلم هندى
فى كتير امهات جاهلات غير متعلمات وغير ملمات فى كتير من الامور الدينيه اللى حثنا علينا دينا الاسلامى وطبعا هالشى كان من قله التوعيه مو متل هالايام
شكرا على مرورك
لا أصدق مثل هذا ، إلا غي حالة إذا كانت أم الزوج كبيرة في السن لدرجة عدم الوعي لأنها اكيد تعرف ابنها وابنة اختها فكيف ستقبل
بزواجهما وماداموا رضعوا من نفس الثدي يعني من صغرهم يعرفون أن فلانا أخ فلانة ( وبالتالي لا مجال للتفكير في زواجهما) وإذا
كانت الأم جاهلة بهذا الامر فأكيد ان احد أفراد العائلة يعلم ذلك وأمر آخر : بعد الرجل قبل زواجه عن اهله لن يكون عذرا له فإن
لم تتسنى له الفرصة في أن يعرف ذلك في فترة عمله فلا بد عليه ان يعرف في فترة دراسته والأمر سيان بالنسبة لابنة خالته
الاخ زكريا
اى الام كبيره بالسن وعملت هالشى مندون قصد ومندون وعى انو هالشى غلط
ومع الاسف ما حدا كان منتبه لانو الاخوات رضعوا ابنائهم الا الامهات نفسهم فقط بدليل انو الكل اتفاجأ حتى الابهات
ما كان عندهم علم بهالشى مع انو حرام انو اى ست ترضع اى طفل الا بمشورة زوجها
الزوج طبعا ما كان بيعرف بهالشى ولا الزوجه
وهو صج كان جهل بس موتخلف لانه عيب الواحد يكتب عن أهله اللي علموه أنهم كانو متخلفين000000000000000000
وسلامتكم
السبب ان الأمهات قديما يلتهين بالشغل …. وكان ذلك الوقت شاقا العمل …
مما يتطلب منهن الخروج بعيدا سيرا على الأقدام …لجلب الماء …او الحطب لطهي الطعام …
فإذا كان هناك طفل صغير إذا وجد احد منهن قريبة اليه وأمه غائبة عنه ارضعته….
وهذه الطامه التي وقعت على رؤوس الأجيال …
حيث مع الكبر … يصبح النسيان شيء اساسي عند البعض فلا تدرك من ارضعت ومن لم ترضع…؟
هذا الي حاصل في مجتمعنا …..ولكن يجب ان تكون الأم ادرى بالموضوع ….
ولكن الذي حيرني في هذه القصة …
لماذا كن على علم بالرضاعة …ولم يخبرنهم قبل ان يتم الزواج بينهم …..
لاحول ولا قوة الا بالله ……والله انها صدمة كبيرة
والأثم علي الأمهات اكبر
قصه حقيقيه وهى
ان الاب تزوج من بلد كان شغله فيها وبعدين حب ياخد مراته الى بلده الاصلى فرفضت وكان خلف منها ولد
المهم راح الاب لبلده وكان اهله عرفوا انه تزوج وان زوجته رفضت ان تترك بلدها
المهم زوجوه بواحده طيبه وخلفت بنت جميله
الاب مات فعلا لكن الابن ترك بلدته ليتعلم فى المدينه وتقابل مع البنتحتى قال ليها من محاسن الصدف ان
اسمى مطابق لاسمك فى الاب والجد
راح الولد يطلب يدها من امها رفضت ان بنتها تقيم فى بلد اخرى
المهم من شده حبهم لبعض تزوجا بعقد عرفى حتى يكون الاهل امام الامر الواقع
فرضخت الام وتزوجها رسمى وبعد سنتين انجبت البنت ولد جميل
وفى مره زارت الام ابنها فوجدت شبه كبير بين البنت وابيها الذى كان زوجها فى يوم ما
فبحثت الام عن اصل زوجه ابنها فوجدت انها اخته شقيقته
فقررت ان ينفصلا
ولكن الزوجين رفضا لانهم بيحبو بعض
الموهم
ان الام راحت للشيخ لكى يفرق الزوجين لان حرام شرعا وقانونا
وان الولد الصغير ينسب لابيه عادى
البنت طبعا صامت عن الطعام حتى مرضت ولكن الام قالت لايصح الا الصحيح
وتفرقا دى قصة حقيقيه قراتها فى الجرنال