القصيدة الحذائية
سلمت يمين الشهم حين تعمدت
رأس اللعين بجزمة سوداء
قالت وقد مرت بشحمة أذنه
مالم تقله صحائف البلغاء
عجزت جحافلكم وبأس حديدكم
عن عزة بقلوبنا قعساء
رفعت يمين الحر لا شلت له
لتطيح رأس رئيسكم بحذاء
إن كنت جئت مودعا لعراقنا
هذا وداع صادق الإطراء
لاشئ أصدق من حذاء سملة
تهوي على الأصداغ والأقفاء
وتكذب الإفك الذي زورته
وتصدق التأريخ للقراء
أهل العراق نسيج حر مؤمن
متعبد بالحقد للدخلاء
يا جند أمريكا أما حملت لكم
تلك الحذاء رسالة الأصلاء
هذا بعيض الثأر مما نالنا
منكم وباقي الثأر في الأخباء
-ياليت -لوياليت تنفع أهلها
بعض الرؤوس استبدلت بحذاء
قصيدة منقوووولة
تقبل مروري لاعدمناك
اللي قالها وربي إنه رجال ..
يسلمو اخوي ماقصرت ..
مودتي ..
في رعاية الرحمن
يسسسسسسسسسلمووو