تخطى إلى المحتوى

الموت 2024

الموت

و ما زلت

أمضي بلا أرب …!

و ما زالت

تنتابني
– كلما بدأت أقلب صفحات عينيك-
رغبة صادقة

في الإنتحار !!

فأبدو

هادئا

و حزينا

كرقرقة الدمع

في عيون الصغار !!

و أخاف أن أموت

قبل أن أبوح لك

بسر
لا أعرفه !!
أخاف أن أموت

و أسير في جنازتي

كل يوم !!!

فيا قمة الطور

أنقذيني

مني
و منك
ومن غرقي !!!!!

بقلمي

كلامك في كل الغموض بس مليان مشاعر دفينة .تحيااااااااااااااتي بانتظار جديدك همس الندى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.