تخطى إلى المحتوى

تعبير قصه نهايتها فكره تربويه 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف ال ح آآل ,,..؟؟ إن شاء الله بخير ..

دوم يارب ..

هلآ وغلآ بالكل،!،

هلآ بكل من زآر موضوعي،

ونور يومي،!

ونسآني همومي،،

هلآبكم، ومسهلآ،،،

يآمرحبآ بكم، يا كل الغلآ،،

بكل موده واختصآر،،

وبدون طول انتظآر،،

للشاطرين بتأليف قصص .. لمادة الإنشاء ., الجيريا

إذا ماعليكم كلآفه تساعدوني بكتابة قصه نهايتها فكره تربويه ..,

وراح تسكون عن المعاكسات .., الجيريا

الفكره اللي براسي .. الجيريا

فتاة تعاكس . . وبعد الأحداث والمكالمات والخروج . .

يحصل للفتاة حدث يأثر فيها ..

الحدث راح يكون يخص المعاكسات عشان تتأثر ..

طبعا لما تتأثر راح تهتدي الفتاة .. ونهاية القصه يكون فيه فكر تربويه توجهها الفتاة لكل

فتاة معاكسه .. الجيريا

يجب توفر عناصر بالقصه مثل ,,. الجيريا

الأحداث .. الشخصيات .. الافكار ..

وفي النهاية .. يكون الفكره التربويه .,

وحبذا لو وجد حكمه .. الجيريا

مودتي وإحترآمي للكل،!

وشكرآ لكل من زآرني وكآن له في موضوعي محل،،!

وآهلآ بكل من هل،،علي،،وحل،،!..

مس ريري ..*{ ملكة الرومانسيه }*..

شوي بس …

باعبر واطلع حريتي لان تفكيري عميق ..

لي رجعه

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ سف بس تفكيري مشغول مرة ..

ولطشت لك قصة ..

—————————————————

.ونسيت هذه المكالمه وفي اليوم التالي وما ان سمعت صوته اردت ان اغلق السماعه ولكن قال لي :

انتظري انني لا اريد الكثير ، اريد ان اسمع صوتك وان قصدي لشريف . واغلقت الهاتف وعرفت ان خوفي قد ازداد ولم

اتوقع ان يحصل معي هذا لما سمعته عن المعاكسات ومصيرها وبقى صوته في اذناي وانا احاول ان ابعده عن نفسي

ولكن لم استطع وقلت في نفسي سوف انتظر للغد فاذا اتصل سوف ألقنه درسا لن ينساه حتى لا يعود لمثل هذا مره

اخرى ..

وفي الغد لم يتصل وقلت : افضل انه لم يتصل ولكني قد احسست بالملل وكأن شئ ينقصني فحاولت ابعد هذه الفكره

عني فلعلني كنت مخطئه فيما كنت افكر فيه .

فقاطعتها وقالت :" وهي تضع الورقه والقلم جنبا وكأنها لا تريد ان تكتب بل تسمع فقط " بماذا كنت تفكرين ؟

كنت اعتقد اني قد ألفت الصوت ولا استطيع ان افارقه ولكنها كانت مجرد فكره حاولت ان ابعدها ، ولكنها ازدادت عندما

طال الغياب ولم يتصل وكنت كل يوم وفي نفس الموعد انتظر المكالمه وكنت اقول لنفسي اني انتظر لكي اعاقبه على

مكالمته ولكن الحقيقه غير ذلك . فلقد كنت اريد سماع صوته لأنني قد تعودت عليه . فأندهشت المراه .. ونظرت اليها

بعيون شاخصه . قالت لا تندهشي لما سمعت فهذه الحقيقه ، لا ادري كيف حصل ذلك .

_ لا .. لا .. عفوا ، اكملي وانا اسمعك .

عندما طالت الفتره التي لم يتصل فيها تمنيت ان اعرف رقم هاتفه لكي اتصل عليه واقول له اي شئ المهم اسمع صوته .

وفعلا اتى ذلك اليوم الذي اتصل فيه ولم اصدق نفسي .

_ آلوهل هذا منزل فلان ؟

_ من .. انت .. لماذا لم تتصل من قبل .. فأندهش لما سمع فقال : انا .. لا ادري.. ولكن قاطعته وقلت : لا .. لا تفهمني خطأ ،

كنت اقصد انك لم تتصل لأني كنت سأعاقبك لما قلت وألقنك درسا لن تنساه ، فكيف تجرؤ على الكلام معي الا تعلم ان

للبيوت حرمه وانت تعاكس وتلهو كما يحلوا لك . ولم يتفوه بكلمه فقلت : انني اعرف انه لا يوجد عذر لك والا كيف تفسر ما

فعلت … فقال..

_ هل انتهيتي ؟

_ نعم .

_ اذا اسمعيني اعتقد انك قلت كلماتك عن قصد وانني فهمتك الفهم الصحيح ولا تغالطي نفسك واعلمي انني لم اتصل

عليك لانه حصل لي حادث … وما ان سمعت هذه الكلمه حتي شهقت وقلت : ماذا حادث ؟ ومتى حدث ؟ وكيف ؟

_ هوني عليك انه حادث بسيط والحمد لله انا الان بخير .

ولم استطع ان اقول شئ ، قال : اسمعي لقد طالت بيننا المكالمات ولم اعرفك ولم تعرفيني فأنا اريد ان اراك

غدا في المكان الفلاني ، عن بعد اراك فقط ولكي مطلق الحريه .

فقاطعتها المرأه وسالت : اذا هل قابلتيه ؟

_ كلا بالطبع ..

_ اذا ماذا حصل ؟

_ كما قلت لك انني لم اقابله ، ولكن في اليوم التالي اتصل وقال : اني قد انتظرك لمده ساعتين في المكان المحدد ولم

تأتي . وطلب ان يراني مره اخرى وحدد الزمان والمكان . وبين لي اين اجده ، وفي اليوم المحدد كنت خائفه لانني قد

فكرت كثيرا ولم اجد حلا وقلت لنفسي بما انه لم يراني من قبل سوف اذهب والمكان عام ولا اعتقد انه سيعرفني وهو لم

يراني من قبل . وفي نفس الموعد ذهبت ولكن !

_ ولكن ماذا ؟

_ اعتقدت انه لن يعرفني وما ان وصلت المكان في الموعد المحدد وجدته امامي واقف يقول لي ..

– اهلا وسهلا … لقد كنت انتظرك … واندهشت .. كيف عرفني وميزني ؟ ورحت اتصبب عرقا وبدأت الدنيا تلف امامي ،

ولم اعرف ماذا اقول وبينما انا كذلك قال : انني في اعتقادي انك تريدين ان تعرفي كيف عرفتك .

_ نعم

_ اذا تعالي واجلسي ، لم ابدي اعتراض ولم اشعر بالخوف …واخفظت رأسها وكأنها تريد اعادة تلك اللخظه .. لتصحح

الخطأ الذي وقعت فيه ..تجاهلت المراه ما هي فيه وقالت : ماذا حصل بعد ذلك ؟

_ جلست معه كما اراد …وقال لي:

_يا عزيزتي بكل بساطه كنت اراقبك كل يوم ، وانتي تركبين السياره للذهاب الى الجامعه ومن اول يوم عرفت انك انت

الانسانه التي اريدها و … و … و. قال الكلام الكثير وعندما انتهى كلامه رجعت الى المنزل …

_ انتظري .. انك لم تقولي ماذا حصل بالتفصيل . نعم لا تستعجلي فأنا اتيه بالكلام … عندما انهى كلامه قلت له : اريد ان

استأذن للعوده ، فلقد قلت لاهلي انني سأعود باكرا ولا اريد ان اتأخر اكثر من ذلك ،ووافق على ذلك ولكن …. وتنهدت

قليلا .. ولكن امسك بيدي ووضع ورقه وقال اريد ان تقرأيها جيدا . وارجوا ان اجد منك اجابه في نفس الموعد هنا لاستلم

الرد .

ورجعت الى المنزل ودخلت الى غرفتي وانا لم اصدق لولا وجود الورقه معي لقلت انه كان مجرد حلم لا غير .

_ ماذا كان موجود في الورقه ؟

_ بعض الكلمات من خلالها دخل الى قلبي وبدأ شعوري ياخذ مسارا اخر لم يتعود عليه من قبل .

وجاءت حارسة السجن فقالت : هل انتهيتي الوقت لم يبقى منه الشئ الكثير فقالت المرأه : انتظري قليلا..

_ ولكن بسرعه لان تنفيذ الحكم لم يبقى عليه الكثير ويجب ان تجهز الان . فاقشعر جسد المراه ولم تعرف ماذا تقول

وسقطت دمعه وحاولت اخفاءها وهي تتصور ما سوف يحصل للمرا ه التي هي الان امامها وتحكي لها قصتها نفسها

بعد قليل سوف تكون جثه هامده لا حياة فيها. قطعت عليها التفكير وقالت لها ارجوا ان لا اكون قد ازعجتك بحكايتي

واظهرت ابتسامه ساخره وقالت : لا تفكري بمصيري الان ، ودعيني اكمل لك ..

_ حسنا وانا اسمعك ..

_كما قلت لك بدأت العلاقه من اتصال الى رساله الى لقاء .. فلقد تكررت لقاءاتنا مرات عديده لا يكون فيها سوى تبادل

الرسائل ثم مع الرسائل صور واستمرت لمدة سنه .. الى ان اتى ذلك اليوم الذي انتهى فيه كل شئ .

_ وماذا انتهى ؟

_انتهت حياتي فيه كما ستنتهي بعد قليل وسالتها المراه : ولكن كيف ؟

_ في ذلك اليوم وفي نفس المكان تقدمت انا في الموعد واتيت قبله ووجدت المفاجأه حيث وجدته مع امرأه اخرى

ويعطيها رساله وهي كذلك . ووقفت بعيدا ار اقبها حتى اذا ذهبت الفتاه لحقتها واستوقفتها وسالتها ماذا تفعل مع

هذا الشاب بعدما اخبرتها انني قد رايتهما يتبادلان الرسائل وكانت الفتاه مسكينه فلقد ضحك عليها مثلي واخبرتني كيف

اوقعها في شباكه وكيف اصبحت نهايتها الان بعدما سلب منها ما اراده …

ولم اشعر بشئ فلقد فقدت صوابي وتخيلت نفسي مكانها وماذا يكون مصيري لو وقعت انا مثلها.

وفي اليوم التالي وفي نفس الموعد عندما اعطاني رساله اعطيته خنجر غرزته في قلبه واذهبت الشر المتجسد في

صورة انسان يلعب بقلوب من تقع في شراكه ..

انتهت الساعه وذهبت المرأه وجاء موعد الحكم . وسقطت جثه هامده .

واسقطت المرأه الاوراق وهي تقول ما الفائده من حكايتها .. اذا لم يستفد منها احد فكل واحد يريد ان يجرب ولا يريد ان

يستفيد من قصص غيره ويندم عندما لا ينفع الندم ….

————————————————

اتمنى تعجبك ..

مشكووور أخوي .,

بحثت بقوقل وطلعت لي نفس القصه ..

أخذت منها بعض الكلآم و ضفت عليها ..

مشكوووور أخوي .

الله ي ع طيك ال ع آفيه ..,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.