تخطى إلى المحتوى

جارة الوادي 2024

  • بواسطة

جارة الوادي قصيدة رائعة حبيت اعرضها عليكم
يا جارة الوادي طربت وعادني

ما يشبه الأحلام من ذكراك

مثلت في الذكرى هواك وفي الكرى

والذكريات صدى السنين الحاكي

ولقد مررت على الرياض بربوة

غناء كنت حيالها القاك

ضحكت إلى وجوهها وعيونها

ووجدت في أنفاسها رياك

فذهبت في الأيام أذكر رفرفا

بين الجداول والعيون حواك

أذكرت هرولة الصبابة والهوى

لما خطرت يقبلان خطاك

لم أدر ما طيب العناق على الهوى

حتى ترفق ساعدي فطواك

وتأودت أعطاف بأنك في يدي

واحمر من خفريهما خداك

ودخلت في ليلين فرعك والدجى

ولثمت كالصبح المنور فاك

ووجدت في كنه الجوانح نشوة

من طيب فيك ومن سلاف لماك

وتعطلت لغة الكلام وخاطبت

عيني في لغة الهوى عيناك

ومحوت كل لبانة من خاطري

ونسيت كل تعاتب وتشاك

لا أمس من عمر الزمان ولا غد

جمع الزمان فكان يوم رضاك

أجد نفسي أسبح ضد التيار
في الإبحار في كلماتك أخي الغالي…
إحساس يحمل أكثر من كلمة مرهف ..
أتمنى ألا تحرمنا من هذا الإحساس..

يسلمووو على النقل الرائع..
سامحني عالقصوووور..
أختك:
عالي مستواه

الاخ العزيز شاب22 شاكر لك تواجدك في صفحتي و ردك على مشاركتي الله لا يحرمني منك

الاخت الغالية عالي مستواه مشكورة على كلماتك الرقيقة و ردك الجميل و الرائع تسلمين يا غالية على كلماتك الله لا يحرمني منك

مشكور اخي الرميلي
على القصيده الرائعه
لك تحياتي وتقديري

اخي العزيز عجيب شاكر لك مرورك على مشاركتي و الله يغطيك العافية
تقبل فائق تقديري و احترامي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.