تدمرت وبكت
وصحوت من قيلولتها
فقد جفت دموعها
ومع جميع صدماتها
اصبحت بلا احساس
تصحو ليلا
جنيه تملأ الليل
تعيش بسكون
ومع نفاذ صبرها
تقدم العديد من الأمور
لن ترحم ، لن تعيش بكابوس
وصديقتها الفراشه
ترفرف على اصبع يدها
كأنها ترقص
جنيه الليل تعيش لأجل وجودها
لا تأبى لأحد
يخافها الجميع
وبأنها سيده الأنتقام
لا تأبى لوجود أحد
فالجنيات لا يموتون ابدا
بقلمي
تقبلي مروري مع تحياتي وتقديري
انتظرك اختي رؤى
تقديري لك
ودمتي بخير ..
ماا أجملك دلوعه عندما كتبت هذه السطور
اي أحسااس هذا الذي كاان يغمرك
رااائعه بكل معنى للكلمه
وكاانها مقدمه لرواايه لاحلام مسنغاانمي
بل تعجز سطوري عن اعجاابي بها
هل هي بداايه لقصه ام نهاايه للحكاايه
ام معااناة يمتلكها كااتب
لكي يصوغ لنا ما تختزنه جوارحه من جماال
دلوعه لا اعلم اين هو مصدر ذالك التوهج
الذي غمر فكري واحسااسي ومشااعري
صدقا لا زلت عااجزه عن تعبيري
لحبي لهذه السطور
سعدت كثيرا لقرائتها كثيرا كثيرا
وعدت قراتها ربما عشر مرات
وكأني ابحث عن نفسي
لعلني اجدها بين سطورك الاخااذه
دلوعه كثير
بأنتظاار جديدك بشوق
واتمنى لك التوفيق والتقدم المزدهر في الكتاابه
استمري وسيشاار لك يوما بالبناان
تسلم الاياادي ويعطيك العاافيه
شكرا لكم جميعا تحياتي