هذا أنا …
حارس الليل الطويل ..
سيد الأحلام …
.
.
– سارقي الأرواح العذراء لا يأتون عند الفجر –
.
.
هذا أنا ..
والستائر الزرقاء المدلاة عنوان مدينتي ..
والشعار .. ظلام ..
وأسئلة السكون – الموجعة – تلوح مع النهار ..
والإجابات التائهة .. تلهو تحت الجفون ..
وخلف الجدار ..
والأطفال يتساءلون – في دهاء رقيق – متعابثين ..
– حين يعلق الصبح .. صورة الشمس في كبد السماء .. –
أين تراه حارس الليل ينام ..؟؟
**
تختلف الفصول باختلاف الرواية ..
وتبقي النهاية .. كونها مسرحية ..
**
يحف لسانك يزدها جمال كلامك حلو كمان مجنني
لو ازيد امدحك مايكفي اكتب
كلامك حلو
نتمنا منك المزيد….
بدايه حلوه منك نتمنا منك المزيد
كلمات جميله ونهايه اجمل سيدي
تحياتي واشواقي
أخي الكريم .. شادي
شكرا لك رقيق إطرائك …
وليتني – عند حسن ظنك – دوما أكون …
إلي لقاء …