الجلوتاثيون هو مادة يفرزها الكبد وهو مركب يصنف من الببتدات الثلاثية، وينتجها الجسم من ثلاثة أحماض أمينية، هي السيستين، وحمض الجلوتاميك، والجلايسين، ولعلاقته بتلك الأحماض الأمينية فقد صنف على أنه حمض أميني. وهذا المركب مضاد قوي للأكسدة ينتجه الكبد، وأكبر مخازن لهذا المركب هو الكبد حيث يقوم بإزالة سمية المركبات الضارة حتى يمكن التخلص منها عن طريق الصفراء، ويتم إطلاق بعض من الجلوتاثيون من الكبد إلى مجرى الدم مباشرة حيث يساعد على المحافظة على سلامة خلايا الدم الحمراء، وحماية خلايا الدم البيضاء. وكلما تقدم الإنسان في السن انخفضت مستويات الجلوتاثيون وله تأثير مضاد للشيخوخة وأمراض نقص التناسق الحركي والاضطرابات العقلية والارتعاشات وصعوبة المحافظة على التوازن.
وقد وجد أن من الأعراض الجانبية للجلوتاثيون تبييض الجسم ولأن هذا ضرر جانبي فيمكن أن يتطور هذا البياض إلى سرطان لا سمح الله، وقد اتخذ ضعفاء النفوس الذين دوما يسعون إلى الكسب المادي غير المشروع من دون النظر ماذا سيسببه هذا المركب من أضرار خطيرة بعد عملية التبييض فقد قاموا بترويج هذا المركب للفتيات اللاتي يرغبن في تغيير لون بشرتهن، ولذلك أنصح الفتيات بعدم استخدام هذا المركب للتبييض،
بقلم / د. خالد عبدالوهاب ( منقول من موقعه الخاص )
– استشاري أمراض وجراحة الجلد والليزر وزراعة الشعر
والله أعلم
يازين خلقة رب العالمين ( الحمدلله )
نورتي آلقسم ي بطططةة
الله المستعان الطمع يعمي البعض
الله يكفينا شر الدنيا ..
مشكوره يالغلا على الطرح
يـــنطيك الــــــــعااااااااافـــــــــــيه
مشكووره يالغلا ع التنبيه
والمعلومات الله يجزيج الجنه
مودتي
وما سارلهم ححاجه ..!!
واختي لم بتروح هناك بتشتري منها لأنو اظمن ..