تخطى إلى المحتوى

دمعة على جثمان الحرية 2024

انا لا اكتب الا شعار

فالاشعار تكتبني

اريد الصمت كي أحيا

ولكن الذي القاه ينطقني.

و لا القى سوى حزن

على حزن.

أأكتب «أنني حي»

على كفني؟

أأكتب «أنني حر»

و حتى الحرف يرسف بالعبودية؟

لقد شيعت فاتنة

تسمى في بلاد العرب تخريبا.

وإرهابا

وطعنا في القوانين الالهية

ولكن اسمها

والله

لكن اسمها في الاصل

حرية!

منقووول

الله يعطيك العافيه
ينقل للقسم المناسب
بقلمك أو لا ؟؟؟؟؟؟؟
الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.