صنع الدمع في الخدود حفر
فدموعي كشوكة تنحدر
فدموعي كشوكة تنحدر
لا أرى بعدها أنا أحدا
إن تلك الأشواك تعمى البصر
من صدود الحبيب يوم أبى
لاعتذاري إذ جئت كي أعتذر
جئته ناسيا فذكرني
لذنوبي صدوده المستمر
ما أتاني جوابه شافيا
لم يجب للسؤال حين حضر
فكأني كمسلم قد كفر
أو علام الصدود يوم نظر؟
يوم جئت الحمى أريد الرضى
هل ذنوبي لديه لا تغتفر ؟
فإذا كان هكذا إنني
راحل لن أقيم بين الحفر
ما تعمدت للذنوب كما
ما تعمدت رحلتي والسفر
كل ما صار حين صار قدر
فلتقولوا له : رحيلي قدر
أسأل الله أن يكون اللقا
جنة رغم أنه قد هجر
كلمات جميله اخي الكريم
يعطيك الف عافيه
لك خالص تحياتي …
على النقل
تحياتي
إن كانت من كتاباتك فهنيئالنا بقلمك
وإن كان من اختيارك فهنيئا لنا بذووقك
صح السااانك ويعطيك الف عاااافيه
وبانتظار جديدك الراائع
كل الحب