و طفلة تدللها الكلمات ..
أسيرة على ماضي السنين ..
يعتقها حلم يباس ..
يتسربل في عينيها شيئا فشيئا ..
حتى تدرك خافيات الحضور ..
تأن ..!
و الأنين يشاغبها ..
يلامس شفاهها ذلك الصمت ..
يخادعها ..
لتجني كومة ورق منشور ..
حين تنام على الوسادة .. ..
لا تفتأ أن تتبآكى ..
حتى يستلذ الدمع ..!!
لطالما كان شغوفا لحرق خديها ..
لطالما أطفئ شعلة الفرح ..!
و أستبق النوم إلى عينيها ..؟!
يناجيها بكذب ..
حتى ترقص معه و تغيب ..!!
يختار لها فستان السهرة ..؟!
و يشعل شموعا غبيه ..!!!
ليستدرج قوامها إلى مسارح البكاء ..
فلت جدآئلها ولا زالت ..
خصلات مبعثرة تلتصق على خديها ..
ولا زالت ترقص …
تتالت الشهقات ؟!
غمرها الدمع بحنآنه ..؟
تكف الشهقات ..
و تنخرط في بكاء عميق …!
..؟!
سر في أسطورة ..
يشاغب طفلة يدللها الكلام ..
أسيرة على ماضي السنين ..
نامت على أسرآب بحرية ..!!
يعتقها حلم يباس ..!!
يتسربل في عينيها شيئا فشيئا ….!
(……..؟! )
بقلمي ..} ’’
ويتملكها حزن سرمدي يكاد يقتلها…
يذهب جمالها ، وتعتري الرعشة جسدها…
تضل تلك الكلمة حبيسة فكر متخلف…
تتوارى في زاوية الهروب…
عيناها لا تفارق الأفق …
تريد أن ترى ملاكا يعيد لحياتها…
لتجد *~*~*~(بأحضان الغياب)*~*~*~
حروف خام دخلت مصنع أفكارك…
فخرجت لنا تحفة ذات جمال وأصالة عربية…
لن أتحدث عن جمال ماكتبتي …
فالمعرف لا يعرف….
شكرا لك بحجم جمالك…
تقبلي مروري
ميلاس
كنت رائعه وستبقي كروعة وجودك
دام قلمك متميزآ
تقبلي مرووري المتواضع
توقفت الكلمات عاجزه امام هذا الابداع الذي
ابهرني
سواء بالاسلوب او بالموضوع
حقيقه
اهنئك هذا الطرح المميز
والى الامام باداع
اكثر تألق
مزون شمر
قلبي أصيل
خجلا وخجل ..
إمتنآن و إمتنآن ..
فرحة تتلألأ في عيني ..
أمآم توآجد أذهلني .. حيرني .. أبكآني فرحآ ..
تتلعثم سطور البوح .. و يتلعثم الحرف ..
أكآبر .. أسيآد روعة لا تتحتمل الكلام ..
كنتم هنا و كنت معكم في شدة فرح ..
لاحرمتكم أبدآ أبدآ …
كلمات تداعب الوجدان
وتراقص شرايين الفؤاد
دام قلمك معبر عن خواطرك