سيده كان لها الفضل فى تاسيس دار شانيل للازياء والاكسسوارات وتعبت كثيرا قبل ان تصل هى وتلك الدار لما وصلت اليه من شهرة عالمية قصة حياة كوكو شانيل لا يعرف الكثيرون شيئا عنها حتى الان ولذلك تم تصوير فيلم اسمه coco avant chanel عن قصة حياة كوكو شانيل وكفاحها المذكور..
جابريال كوكو شانيل
مجرد ذكر أسم Chanel وصور من الترف والفخامة وتصميم الأزياء الربيعية في أذهان جميع العالم .فأحد أهم الماركات يتجلى في تاريخ الموضة هي" Chanel".
شانيل جاءت من وسط شوارع فرنسا لتصنع ثورة في عالم الأزياء النسائية وتحررها من القيود. ثلاثون عاما بعد وفاتها, تأثيرها مازال يلمس في عالم الأزياء.
البدايات
ولدت في 19 آب 1883 في Saumur فرنسا. Gabrielle Bouhem Coco Chanel, كانت ابنة غير شرعية لفتاة متجر ومتجولة في الشوارع, كانت من الذين لايعرفون الشيء الكثير عن الحياة المستقرة والراحة. أمها ماتت عندما كان عمرها 6 سنوات ولم يمر وقت طويل حتى هجرها أبوها أيضا.
ذهبوا وعاشوا عند خالتهم في France, Auvergne وهناك تعلمت شانيل الأتكيت الذي اثر على سلوكها بعد ذلك في مجال عملها الوظيفي. مع عماتها تعلمت أن تكون صبية مؤدبة الجلوس في وضع مستقيم وتعلم كيفية الخياطة. تعلمت الخياطة بسن مبكر بدلا من اللعب بالدمى. وكانت أيضا تقضي وقت في لعب الرياضة والفروسية والأنشطة الغير نمطية للفتاة في ذلك الوقت.
الميتم
عندما كان عمرها 17 سنة, أرسلت شانيل للميتم حيث الراهبات اللواتي يتوكلن رعاية الأطفال. دعموا مواهبها وجهودها في الحياكة وساعدوها للحصول على العمل لبناء مواهبها. لكن شعرت بالملل مع البساطة التي كان يعيش فيها الآخرين وقررت متابعة حياة الإثارة والبطولة. فجأة ذهبت إلى مدينة الطواحين لتكون مغنية ملهى.
الغناء- المشروع
لم يثبت الغناء قوة شانيل ولكن التجربة كانت مثمرة بأن تعرفت على Balsan Etienne, رجل غني ووريث للنسيج الذي أعجبه طموح هذه الفتاة الشابة وأصبحت واحدة من عشيقاته. هو كان عنده العديد ورجعت مجددا تشعر شانيل بالملل وبدأت تتقرب منه بأفكار تجارية.
ولأنه كان يملك كثيرا من المال, قرر أعطاء شانيل المبلغ الذي تريده لفتح المتجر الذي تريده في باريس. وعينت عندها ثلاث موظفين من المراهقين وفعلا كان هذا أول نجاح لشانيل في عالم الموضة. أصبحت مشهورة ومعروفة.
بدأت بصنع أسما لها وكانت تريد التركيز على مذاق الفخامة. مع متجرها للألبسة والقبعات المتواضعة, كانت متميزة عن غيرها. لم تهتم مثل الآخرين بالألبسة الضيقة, زائد عن ذلك اختارت ألوان غامقة وبسيطة التي أخذت أفكارها من لباس الرجال وأيضا من لباس الراهبات التي تربت معهم.
مع ذوقها للحياة المترفة, قررت شانيل ترك باليسان ووصلت بصديقه Onto, رجل ثرثري غني, أسمه بالكامل Arthur Bay Capel. الاثنين عاشا حياة عاطفية حتى حصول حادثة سيارة لكابل في أول أيامهما مع بعض في عام 1919. وهو الذي ساعدها لفتح متجر لها وأعطاها المال لذلك.
النجاح
في مدة لاتزيد عن أربع سنوات – أعمال شانيل أصبحت جدا ناجحة. واستطاعت تسديد جميع ديون كابل التي تلقتها على أساس أنها هدية. غمرت نفسها في عالم الأزياء وبدلا من زخرفة قطع منافسيها بدأت تطور اختراعاتها التي كانت قليلة.
بعد موت كابل عام 1920 أصبحت صديقة لشخص آخر Beaux, كان يعمل في مجالات العطورات. يعمل ويصنع عطور لشركة فرنسية ولكنها استطاعت إقناعه بإعطاء العطر لها. وهكذا ولد Chanel 5 رسميا عام 1924. في نفس الوقت صنعت لها أسم في مجال دوائر وأوساط الطبقة الراقية واستطاعت أن تصنع علاقات مع رجال أعمال كثيرين. ولكن إحدى العلاقات هددت تدمير جميع مابنته.
الحرب العالمية الثانية
في الحرب أغلقت شانيل جميع أعمالها وبدأت تذهب مع جندي ألماني نازي. صورتها في الوسط الاجتماعي تدهورت بشكل كبير. اعتقدت أن كل شيء انتهى وابتعدت عن الأضواء حتى عام 1954. حينها وفي سن 71 قررت شانيل العودة. ولليوم لاأحد يعلم لماذا رجعت, هل لأنها ملت أو لأنها أرادت استرجاع اسمها وسط المنافسة الشديدة.
أوروبا – أمريكا
استلمت بحرارة في أوروبا ولكن تصميمها لم يعتبروه ثورة كما كان في الماضي. أما أمريكا استلمتها بأذرع مفتوحة. أوروبا سيتبع بعد فترة قصيرة. شانيل بسرعة أرتفع منصبها على رأس سلم الموضة وتابعت الأبتكار والتجديد حتى موتها في سن 88 سنة. لم تتزوج أبدا ولم يكن لها أولاد ولكنها حققت نجاح مبهر الآخرين كانوا يحلمون به فقط. اليوم تحت أشراف Karl Lagerfeld , Chanel مازال واحدا من أعلى بيوت الموضة نجاحا في العالم.
الدروس
أولا: في البداية كان الناس يضحكون عليها لطريقة لبسها ولكن عمرها ما استمعت لكلام احد. وهذا كان سبب نجاحها أنها كانت غير كل الناس. كانت تحاول دائما التجديد والإبداع في منتجاتها على نحو متميز ومثال على ذلك الحقيبة النسائية, أرفقت لها سلسلة للراحة أكثر. كانت هي من اخترعت هذا. كانت تصنع أشياء لم يسمع عنها أحد آنذاك ولكن أصبحت أساسا.
ثانيا: كانت دائما من المعارضين في أوروبا ولكن لم تكترث بهم. لم تكترث بأي شخص لم يرى ماترى هي. أختارت لونا قرمزي لأحمر الشفاه – كان غير موجود حين ذاك. القميص المفتوح العنق, عندما كان الجميع يغلق جميع الأزرار للنهاية. السراويل التي أظهرت الكاحل. كانت تحب الألبسة الرجالية وعلى أساسها صممت كثيرا من ألبستها.
ثالثا: كانت البساطة أهم شيء عندها, أثرت على كثير من المصممين مثل: Picasso, Salvador Dali, Stravinsley, Diaghilev. هي حاولت أيضا اخذ أفكار منهم. لم تبتعد عن شركاتهم وحاولت فهم مايصنعون. وأخذت أيضا ألهامها من البيئة التي حولها والطبيعة والورود, من الشارع والمدينة.
رابعا: كانت تريد تشجيع المرأة بإظهارها بمظهر لائق وتواجدها في عالم الأعمال التي كانت هي فيه. وفعلا حصلت على لقب الأكثر تأثيرا في عالم الأزياء واهم 100 شخصية في القرن العشرين.
غيرت مظهر المرأة في العالم
لم تكن ككو شانيل متقدمة على زمنها فحسب بل كانت، حسب مجلة التايم الأمريكية، متقدمة على نفسها أيضا. فلو نظر أحد على أعمال أشهر مصممي الأزياء المعاصرين بضمنهم توم فورد وهيلموت لانغ وميوتشيا برادا وجيل سوندرز ودوناتيلا فيرساتشي، لرأى في العديد من إستراتيجياتهم صدى لما قامت به شانيل.
فالطريقة التي مزجت بها شانيل، قبل نحو 85 عاما، بين مفردات الملابس النسائية والرجالية لتخلق أزياء أتاحت للابسيها الشعور بالارتياح الخفي بدلا من التظاهر به هي مثال على كيفية تشابك ذوق شانيل وشعورها بالرقي مع أزياء اليوم.
تقول المجلة إن شانيل لم تعرف نفسها باعتبارها أنثوية، وفي الحقيقة كانت تتحدث دوما عن الأنوثة بدلا من الأنثوية، لكن أعمالها مثلت وبدون شك جزءا من تحرر المرأة. فقد مدت حبل النجاة إلى المرأة ليس مرة واحدة بل مرتين وذلك خلال مرحلتين منفصلتين تفصل بينهما عقود من الزمن، أي في العشرينات والخمسينات من القرن الماضي. إذ لم تقدم شانيل على استخدام الأزياء والمنسوجات والمواد التي كان يرتديها الرجال فحسب، بل وأيضا استخدمت، بدءا من نفسها، الملابس الرياضية باعتبارها جزءا مهما من لغة الأزياء.
يمكن للمرء أن يرى كيف انبثق أسلوب شانيل من الحاجة ولكنه نبع أيضا من التحدي. فلم تكن شانيل قادرة أن تحمل تكاليف شراء ملابس الموضة في ذلك الزمن، لذلك رفضت تلك الملابس وقامت بتصميم ملابسها الخاصة، مستخدمة الستر الرياضية والأربطة التي كانت تمثل الباس اليومي للرجال.
ليس من قبيل المصادفة إذن أن تصبح شانيل على علاقة وطيدة بالحركات الفنية الحديثة بضمنها حركات دايغيليف وبيكاسو وسترانسكي وكوكتيو. وشأنها شأن هؤلاء الفنانين، كانت شانيل عازمة على تحطيم الصيغ القديمة لكي تخترع أسلوبا تعبر من خلاله عن نفسها. فقد قال عنها كوكتيو في إحدى المرات "إنها عملت الأزياء، وبنوع من المعجزة، طبقا لقواعد يبدو أن لها قيمة عند الرسامين والموسيقيين والشعراء فقط".
بحلول أواخر الستينات من القرن المنصرم، أصبحت شانيل جزءا مما أعلنت العصيان عليه في الماضي، ألا وهو مؤسسة الدولة. ولكن لو نظر أحد إلى فلم وثقائي عنها خلال تلك الفترة، فإن بإمكانه أن يبقى على شعوره بوجود ذلك الغضب والفورة لدى إمرأة فلاحة وقوية بدأت ثورتها في عالم الأزياء ضد المجتمع من خلال استهدافها للرأس أولا وعبر القبعات. فالقعبة الطفولية التي ابتدعتها كانت على تباين صارخ مع قبعات "بيل إيبوك" التي كانت تمثل الموظة آنذاك والتي سخرت منها شانيل بقولها "كيف يمكن للدماغ أن يعمل تحت تلك الأشياء؟"
يتجلى ذهن شانيل الحاذق في كل شيء قامت به، من استخدامها الذكي للشعار (Logo) إلى فهمها العميق لقوة الشخصية وإلى العبئة والتغليف، وحتى إلى أهمية استنساخ تصاميمها. وكانت لا تكل عن ترديد المقولات الشهيرة التي يجري اقتباسها من قبل أوساط متنوعة عديدة. فقد قالت مرة "إن الزي ليس مجرد ملبس، بل إنه في الهواء تحمله الريح. وبإمكان المرء أن يحدس وجوده، فهو في السماء وفي الطريق".
ربما يتطايق الأمر مع شخصيتها نوعا ما من حيث أنه غالبا ما كان يجري تصويرها وهي تحمل بين أناملها سيجارة أو تقف أمام "آرت ديكو" أو جدار المرايا في منزلها. فالأزياء تميل لأن تنطوي على جرعة كبيرة من الدخان والمرايا، لذلك ليس من الغريب أن تكون نسخة شانيل من حياتها تنطوي على تنوع من الأكاذيب والإبداعات والتغطية وإعادة النظر. ولكن كما قالت وميوتشيا برادا إن شانيل "كانت عبقرية عن حق. ومن الصعب تحديد سبب ذلك، إلا أن للأمر شيء يتعلق برغبتها لأن تكون مختلفة ولرغبتها بأن تكون مستقلة".
من المؤكد أن حياة شانيل قد سارت على غير ما يمكن التكهن به حتى من قبلها. فحتى وفاتها (في عام 1971 وبعمر ناهز ال 87 عاما في جناحها بفندق ريتز الباريسي الشهير) مثلت نهاية مترفة لم تكن متوقعة لها من قبل راهبات دار أوبازين للأيتام التي قضت فيها شانيل وقتا بعد وفاة والدتها وتخلي والدها عنها.
فوف..~
قادتها مهنتها الجديدة لكي تصبح عشيقة أخرى من عشيقات إيتيان بولسان، الشاب الغني اللعوب الذي نهض بمهمة تمويل إنتقالها إلى باريس وافتتاحها لأول أعمالها في مجال تصميم وخياطة القبعات.
هذا العمل مهد الطريق لصفقة أكبر وأفضل في حياتها عندما انتقلت شانيل في علاقتها الغرامية إلى آرثر كيبيل، صديق بولسان، والذي قيل أنه كان حبيب عمرها والذي دعم توسع أعمالها من القبعات إلى الملابس من باريس إلى المنتجعات الفرنسية الساحلية.
أحد نجاحات شانيل المبكرة تمثل في الكنزة الواسعة التي ربطت حولها حزام وصاحبتها بتنورة. كانت تلك الانتصارات المبكرة شبيهة بالملابس التي كانت تعملها لنفسها، من حيث أنها كانت ملابس نسائية مصنوعة من جميع المواد الرجالية مثل الجيرسي الذي كان مرتبطا بملابس الرجال الداخلية.
استمر نجاح وتقدم شانيل على جميع الأصعدة، الاجتماعية والجنسية والمهنية، طوال العشرينات من القرن الماضي لتزداد شهرتها وتضعها في مصاف الأساطير. وبحلول أوائل الثلاثينات وصلت سمعة شانيل إلى هوليوود التي بدأت بمغازلتها، لتذهب إلى هناك وتعود إلى باريس مرة أخرى. اقتربت شانيل بعد ذلك من الزواج من أغنى رجل في أوروبا آنذاك، وهو دوق ويستمنستر. ولكن تفسيرها لفشل مشروع الزواج أعربت عنه بما يلي: هناك عدة دوقات لويستمنستر، ولكن هناك شانيل واحدة".
في الواقع لم تكن هناك كوكو شانيل واحدة بل هناك العديد منها بقدر أعمالها المبدعة وأساليبها المبتكرة مثل التنورات الغجرية والمجوهرات الإصطناعية الكثيرة واللباس الليلي اللامع.
غير أن العنصر الوحيد الذي أمن لشانيل دخول التاريخ من أوسع أبوابه، حتى في الأوقات التي واجهت فيه الفشل والنسيان، لا يتمثل في قطعة من الملابس بل في سائل ذهبي أطلق عليه اسم شانيل رقم 5 الذي جرى تدشينه في عام 1923 والذي مثل أول عطر يحمل اسم هذه المصممة الشهيرة.
يشير المتتبعون لحياة شانيل إلى أن إنتاج العطور قد حافظ على اسم شانيل طوال العقود حتى عندما تدهورت سمعتها أثناء الحرب العالمية الثانية عندما ظهر أن لديها مشاعر عداء للسامية وللمثليين الجنسيين رغم الإشاعات التي تحدث عن كونها تميل إلى الجنسين.
استجابت شانيل للحرب بغلق أعمالها في مجال الأزياء وإقامة علاقة مع هانز غونثر فون دينكلاغ، الضابط النازي الذي تضمنت أفضاله عليها السماح لها بالإقامة في فندق ريتز. بعد ذلك بسنوات، وتحديدا في عام 1954 عندما قررت العودة إلى عالم التصميم كان اسم شانيل يثير لدى البعض شيء من الكره والامتعاض.
اعتمادا على بعض المصادر فإن عودة شانيل إلى الأزياء ترجع لأسباب عديدة أهمها الفشل الذي واجهته مبيعات العطور، واستيائها مما كانت تراه في تصاميم ذلك الوقت، وكذلك الملل الذي اصابها.
وجميع هذه الأسباب تبدو معقولة مثلما تبدو معقولة نظرية كارل لاجيرفيد بشأن أسباب النجاح الكاسح الذي حققته البدلة النسائية التي صممتها شانيل. إذ يشير لاجيرفيد الذي يقوم الآن بتصميم أزياء شانيل والذي إليه يرجع الفضل في تحويل اسم شانيل إلى شركة أكبر وأكثر انسجاما مع عالم الأعمال من أي وقت مضى، إلى أنه "بحلول الخمسينات كان لدى شانيل ميزة وفائدة الابتعاد مما مكنها من تنقية مظهر شانيل".
في أوروبا نظر البعض إلى عودتها باعتبارها محاولة يائسة لن يكتب لها النجاح، وفي الولايات المتحدة لم يتجه الأمريكيون إلى شراء ملابسها بما يكفي من السرعة. ولكن بحلول عام 1969 أصبح اسم شانيل الأكثر انتشارا في العالم حتى كان يكفي لفظ اسمها الأول، كوكو، لينتقل المرء مباشرة في ذهنه إلى الثورة في عالم الأزياء التي غيرت مظهر المرأة في العالم.
فوف..~
الإنشاء والاعتراف : 1909 من خلال العشرينات
في عام 1909، افتتحت غابرييل شانيل متجر في الطابق الأرضي من بنية بالسان في باريس—بداية ما أصبح في وقت لاحق واحد من أعظم امبراطوريات الأزياء في العالم.[1] كان منزل بالسان مكانا للاجتماع نخبة الصيد فرنسا والسادة مع عشيقاتهم، الذين أعطوا كوكو الفرصة لبيع قبعات مزينة للنساء. خلال هذا الوقت أقامت كوكو شانيل علاقة مع آرثر ‘بوي’ كابل، وهو عضو في جماعة رجال بالسان.[1]
ورأى سيدة أعمال في كوكو وساعدها على الحصول على مكان لها في 31 شارع كامبون في باريس عام 1910.[1] كان هناك بالفعل متجر الأزياء الراقية في المبنى، ولم يسمح لكوكو بإنتاج الأزياء.[1] في عام 1913، أدخلت شانيل ملابس المرأة الرياضية في متجرها الجديد في بياريتز ودوفيل (فرنسا). وكرهت موضات النساء الذين جاءوا إلى هذه المنتجعات.[1] ومالت تصاميم شانيل إلى أن تكون بسيطة بدلا من الغزارة (موضة عامة الأزياء في عهد إيبوك بيل). [3] أثرت الحرب العالمية الأولى على أزياء. الفحم كانت شحيح والنساء كانوا يفعلون في وظائف المصنع أن الرجال قد عقدت قبل الحرب، وانهم بحاجة الملابس الدافئة التي من شأنها الوقوف على ظروف العمل. شانيل فوسيلا تصاميم هذه الحقبة من الزمن وتأثرت الفكرة الجديدة للألعاب الرياضية النسائية. خلال الحرب العالمية الأولى، كوكو فتح أكبر متجر آخر في شارع كامبون امام فندق ريتز باريس. [1] هنا انها باعت بليزرز الفانيلا والكتان التنانير المستقيمة، قمم بحار، والسترات الصوفية جيرسي طويلة وتنورة وسترات.معها الوضع المالي الهش في السنوات الأولى من حياتها المهنية التصميم، وشانيل شراؤها جيرسي في المقام الأول لانخفاض تكلفته. نسيج ملفوفة بشكل جيد ومناسب شانيل التصاميم، والتي كانت بسيطة وعملية، وغالبا ما تكون مستوحاة من ملابس الرجال، وخاصة الزي السائد عند الحرب العالمية الأولى اندلعت في عام 1914. [1] أصبح يعرف صاحبة أزياء في عام 1915 في جميع أنحاء فرنسا لبساطته. في السنوات 1915 و 1917، هاربرز بازار ذكر أن شانيل وكان اسم "على لائحة كل مشتر." [1] متجرها في 31 شارع كامبون مخططا بسيطا اليوم فستان ومعطف – الفرق فساتين السهرة والدانتيل الاسود في الطائرة، أو مطرزة تول (كما انها مكدسة وسائد من الريش والفراء والأقمشة المعدنية على الأرائك في صالونات الرمادي [1]
كوكو شانيل المنشأة سمعتها بوصفها أزياء المصمم دقيق.[1] بعد اتجاهات الموضة من 1920s، شانيل المنتجة الفساتين بالخرز.[1] الدعوى في غضون سنتين أو ثلاث قطع إنشاؤها في عام 1920 لا تزال تبدو الأزياء الحديثة. الدعوى نودي باعتبارها موحدة "جديدة لبعد الظهر والمساء في وقت يعود إلى عام 1915." 1921 شهد إدخال أول لها عطر شانيل رقم 5. [1] بيكس جادة لخلق عطر كوكو وقالت انه يدعى لها بعد رقم الحظ 5.[1] العطر كانت ناجحة. رائحة التوقيع كان نتيجة لاعتقادها في خرافات. انها من المقرر أن تبين لها جمع في اليوم الخامس من الشهر الخامس.[4] كوكو أبلغ هاربر بازار "البساطة هي الفكرة الأساسية للجميع الأناقة الحقيقية"، في عام 1923.[1]
[عدل]عطور شانيل : في أواخر العشرينات
تأسست عطور شانيل [5] في عام 1924 بواسطة بيير فرتهايمر لإنتاج وبيع العطور ومنتجات التجميل.[5] قدم تيوفيل بدر (مؤسس متجر جاليري لافاييت) الفرنسي) كوكو لفرتهايمر.[5] احتفظ فرتهايمر ب 70 ٪ من أرباح عطور شانيل، في حين احتفظ بدر 20 ٪، وكوكو متواضعة بنسبة 10 ٪.[5] كوكو هو مجبر على العمل لها كوتور الأعمال بصرف النظر عن عطور شانيل.[5] في عام 1924، كما قدم لها كوكو أول المجوهرات التي كانت زوج من الأقراط اللؤلؤ، واحدة سوداء، واحدة بيضاء.[1] جنبا إلى جنب مع نجاح أعمالها التجارية هوت كوتور)، كوكو الموسع لها "استحسان لها أسطورة الاجتماعية والشخصية." [1] جديد الحب مصلحة في حياتها كان دوق وستمنستر. [1] عرضت لها التوقيع سترة من صوف محبوك سترة في عام 1925 وعام 1926، و’قليلا اللباس الاسود ،’ والتويد، مستوحاة من الزيارات إلى اسكتلندا. قريبا، كوكو تعمل بوتيك بالقرب من متحف اللوفر الشهير.[5]
كما لاقت أزياء وعطور شانيل نجاحا كبيرا، كانت العلاقات التجارية بين بيير كوكو متوترة.[5] إنها أعربت عن استيائها من الشراكة مع بيير فرتهايمر انها قالت انها تستحق اكثر من 10 ٪ من الأرباح، وأعتقدت أن فرتهايمر استغل مواهبها لتحقيق مكاسب شخصية.[5] فرتهايمر ذكر كوكو انه يمول مشروعا لها، والذي كان قد أدلى بها امرأة ثرية.[5]
فوضت كوكو رينيه دي شامبرن كمحامي لها لإعادة التفاوض على شروط مع فرتهايمر.[5] ولكنه فشل.
[عدل]شانيل والانتماء النازي : الثلاثينات حتى نهاية الخمسينات
فساتين السهرة من تصميم أزياء شانيل تطورت إلى أسلوب المؤنث ممدود.[1] فساتين الصيف كان متألقا اللمسات المتناقضة (مثل حجر الراين الأشرطة الثقوب والفضة).[1] كوكو صمم خط صغيرة للنساء في عام 1937.[1] في جميع أنحاء 1930s، كانت إلسا Schiaparelli منافسة بقوة أكبر مع دار شانيل، ولكن هذا لم يكن سوى التنافس على المدى القصير. شانيل لاول مرة معرضا للمجوهرات في عام 1932 مكرسة للالماس. العديد من القطع، بما في ذلك "المذنب"، و"النافورة" قلائد وأعيد عرضه شانيل في عام 1993. عندما بدأت الحرب العالمية الثانية في عام 1939، وتقاعد كوكو شانيل وانتقلت إلى فندق ريتز في باريس مع نظيرها العاشق الجديد، الضابط النازي هانز غونتر فون Dincklage. [1][3][5] فقط لها العطور والاكسسوارات وتباع في المحلات القائمة لها.
فرنسا عندما سقطت تحت سيطرة الزعيم النازي ادولف هتلر ‘ق ألمانيا النازية في عام 1940، والنازية التي ليالي في فندق ريتز مقارها الفرنسية.[1] ضيف فرتهايمر وفرت عائلته إلى الولايات المتحدة في عام 1940، وقبل كوكو يمكن السيطرة على عطور شانيل، فرتهايمر أدلى وكيل "الآري" للشركة.[5] انتشرت شائعة بأن كوكو كان على علاقة طيبة مع الالمان. [1] شانيل كاتب سيرة Edmonde شارل رو تنص على أن المخابرات الألمانية أرسلت لها أن "زيارة ونستون تشرشل وذلك كجزء من مهمة سرية السلام. كوكو شانيل اعتقل على الفور بعد تحرير فرنسا ووجهت إليه تهمة التحريض على الألمان، ولكن تشرشل تدخلت نيابة عنها وإطلاق سراحها.[5] عندما تحررت فرنسا بعد سقوط الامبراطورية النازية، وكثير من الفرنسيين انزلت عقوبات على المرأة الفرنسية الذين يعتقد انهم كانوا قد تعاونوا مع النازيين. كوكو شانيل كانت من دون شك هدفا بعد الشائعات، وهكذا تمكنت من الفرار إلى سويسرا.[1][5]
في غياب كوكو، بيار فرتهايمر عاد إلى باريس لمراقبة فرتهايمر الحيازات العائلية.[5] على الرغم من وكوكو إنشاء مجموعتها الخاصة من العطور. فرتهايمر شعر حقوقه القانونية انتهكت، لكنه يريد تجنب معركة قانونية واستقر مع كوكو من يعطيها 400،000 دولار أمريكي، و 2 ٪ من جميع المنتجات الاتاوات شانيل، وأعطاها حقوقا محدودة لبيع العطور الخاصة بها في سويسرا.[5] كوكو توقفت عن وضع العطور بعد الاتفاق. باعت حقوق كاملة لاسمها إلى Wertheimers للعطور شانيل، في مقابل راتب شهري. وأيد لها راتب وصديقتها، فون Dincklage.[5]
[عدل]عودة شانيل : من الخمسينات حتى نهاية السبعينات
عاد شانيل إلى باريس في عام 1953 [1] لتجد أن مصمم الأزياء كريستيان ديور الآن تسيطر على سوق الأزياء الراقية.[1] أعادت كوكو إعادة التعاون بيير لتقديم المشورة التجارية والمالية الاحتياطية.[5] في المقابل، حصل على حقوق كاملة لجميع المنتجات وختمها مع اسم "شانيل".[5] وكانت ثمرة إعادة التعاون ان شانيل أصبحت أعلى علامة في أزياء مرة أخرى.[5] شانيل إعادة عرض "شانيل" الدعوى [3] وقدم سلسلة شانيل مبطن معالجة الجلود وحقائب اليد في شباط / فبراير 1955 (تاريخ ويستخدم اسم مؤخرا إعادة نشر حقيبة، 2.55)، [1] ولها الأوراسي الأولى تواليت للرجال، صب المونسنيور (وهو ما تم تسويقه تحت الاسم "جنتلمان كولونيا"). شانيل ولها الربيع جمع أوسكار وحصل على جوائز الموضة في أزياء 1957 في دالاس. ضيف بدر واشترت حصة 20 ٪ من الأعمال العطور، وإعطاء أسرته 90 ٪.[5] بيار نجل جاك فرتهايمر أخذت مكان والده في عام 1965.[5] كوكو محامي Chambrun يسمى الآن، ذهبت العلاقة بأنها "واحدة على أساس رجل اعمال شغف امرأة شعرت تستغلها له." [5] وقال فوربس "بيير عاد إلى باريس الكامل للفخر واعتزاز [بعد واحد من الخيول الانكليزية عام 1956 وفاز [[دربي].]] انه هرع إلى كوكو، وتتوقع التهنئة والاشادة. لكنها رفضت لتقبيله. انها استياء له، كما ترون، كل حياة لها.[5]
توفت غابرييل "كوكو" شانيل في 10 يناير، 1971 في سن ال 87.[1] وكانت لا تزال "تصمم، لا تزال تعمل" في وقت وفاتها.[1] على سبيل المثال، انها مصممة على الزي الرسمي للقابلات رحلة شركة طيران اوليمبيك (1966-1969)، تليها بيير كاردان. شركة طيران اوليمبيك ثم كان واحدا من أفخم الناقلات الجوية، التي يملكها قطب الشحن اليوناني أرسطو أوناسيس. بعد وفاتها، تم تسليم قيادة الشركة لأسفل إلى ايفون Dudel، وجان فيليب Cazaubon وGuibourge. [1] البيت استمرار النجاح المتوسط، وجاك Wetheimer اشترى البيت بأكمله من شانيل.[1][5] النقاد أنه خلال قيادته، وقال انه لم يدفع الكثير من الاهتمام للشركة لأنه كان مهتما أكثر في تربية الخيول.[5] في عام 1974، أطلقت دار شانيل Cristalle العطرية، والذي صمم كوكو شانيل عندما كان على قيد الحياة. 1978 شهد إطلاق أول من غير كوتور)، prêt – à – خط حمال والتوزيع في جميع أنحاء العالم من الملحقات.
آلان فرتهايمر، نجل جاك، وتولى في عام 1974.[1][5] مرة أخرى في الولايات المتحدة، كان ينظر شانيل عطر No.5 كما عتيق.[5] آلان تجديده شانيل No.5 المبيعات عن طريق تقليل عدد المنافذ التي تحمل عبق من 18،000 إلى 12،000. قام بنقل العطور من رفوف صيدلية، واستثمرت ملايين الدولارات في الإعلان لشانيل مستحضرات التجميل. كفل هذا شعور أكبر من الندرة والتفرد لNo.5، ومبيعات بنسب احتياطي حسب الطلب لزيادة العطر.[5] تبحث عن مصمم الذي يمكن أن يجلب التسمية إلى آفاق جديدة، أقنع كارل لاغرفيلد لانهاء تعاقده مع بيت الأزياء العالمي كلو.
[عدل]بعد كوكو حتى اليوم
[عدل]القادمة من لاغرفيلد
في عام 1981، أطلق شانيل عطر الرجال الجديد، أنتايوس. في عام 1983، لاغرفيلد تولى منصب كبير المصممين لشانيل.[5] قال انه تم تغيير خطوط أزياء شانيل من الخطوط القديمة لخفض أقصر والعين التصاميم اسر. خلال 1980s، تم افتتاح اكثر من 40 محلات شانيل في أنحاء العالم.[5] بحلول نهاية 1980s، محلات بيع هذه السلع تتراوح بين 200 دولار لكل العطور اوقية (الاونصة)، 225 دولار أمريكي لراقصة الباليه النعال 11،000 دولار أمريكي الفساتين و 2،000 دولار أمريكي حقائب جلدية.[5] حقوق لشانيل مستحضرات التجميل والعطور وعقدت من شانيل فقط وليس مشتركة مع المنتجين والموزعين الآخرين الجمال.[5] كما تولى لاغرفيلد وكبير مصممى، المصممين الآخرين والمسوقين لشانيل عملت على حفظ الكلاسيكي شانيل ننظر إلى الحفاظ على أسطورة شانيل.[5] شانيل تسويق جان Hoehn اوضح "اننا إدخال عطر جديد كل 10 سنوات، وليس كل ثلاث دقائق، مثل كثير من المنافسين. نحن لا نخلط بين المستهلكين. مع شانيل، والناس تعرف ما هو منتظر. وأنها تبقي يعود لنا، في جميع الأعمار، حيث الدخول والخروج من السوق.[5] إطلاق عطر جديد في شرف الراحل كوكو شانيل، كوكو، في عام 1984 الحفاظ على النجاح في الأعمال التجارية مع العطور شانيل.[5] في عام 1986، ضرب البيت من شانيل التوصل إلى اتفاق مع مصنعي الساعات وعام 1987، وهو أول شانيل مشاهدة قدمت لاول مرة. بحلول نهاية هذا العقد، آلان انتقلت مكاتب لمدينة نيويورك.[5]
فوف..~
شانيل بوتيك في روديو درايف في بيفرلي هيلز، كاليفورنيا.
الشركة حصلت على المركز كإحدى الشركات العالمية الرائدة في صناعة العطور والتسويق في 1990s.[5] الثقيلة والتسويق زيادة عائدات الاستثمار.[5] نجاح دار شانيل جلب الحظ فرتهايمر الأسرة إلى 5 مليارات دولار أمريكي.[5] خطوط المنتج مثل الساعات (لتجارة التجزئة بما يصل إلى 7،000 دولار أمريكي)، الأحذية، والملابس رفيع الغاية، مواد التجميل والاكسسوارات وجرى توسيع نطاق.[5] مبيعات اصيبوا بجروح من جراء الركود في 1990s في وقت مبكر، ولكن شانيل يستردها 1990s منتصف مع مزيد من التوسع بوتيك.[5] 1990 حيث إطلاق ĹŹ. كما أن الاتجاه يسير نحو الأعمال التجارية (شراء شركات أزياء أخرى)، وشانيل مثل Moët – هينيسي • لويس فويتون وغوتشي وبرادا — اشترى العديد من الشركات.[5] البيت المكتسبة ليه Broderies Lemarié (ريشة شهرة وزهرة craftshouse التي وفرت لصناعة التطريز هوت كوتور)، أ. مايكل وآخرون س، ويسيج. [5] شانيل كما تردد أيضا لشراء شركة ماسارو. [5]
بحلول عام 1996، اشترى شانيل gunmaker هولندا وهولندا. انها محاولة لإصلاح صناعة الأسلحة لكنها لم تنجح.[5] عام 1996 أيضا في استقبال إطلاق عطر الجاذبية ونظرا لشعبية هائلة، ونسخة للرجال، الجاذبية هوم أطلق في عام 1998. وجاء نجاح أفضل مع شراء Erès (الشهير ملابس سباحة تسمية). دار شانيل أطلقت أول خط للعناية بالبشرة، والدقة في عام 1999. تلك السنة نفسها، وشانيل برنامجا جديدا لجمع السفر، وبموجب عقد ترخيص مع Luxottica، بعرض مشروع خط النظارات الشمسية وإطارات النظارات.
[عدل]من عام 2024 حتى اليوم
في حين بقي ألان فرتهايمر رئيس شانيل، الرئيس التنفيذي ورئيس فرانسواز Montenay كان يسعى لجلب شانيل في القرن 21st.[5] شهد عام 2024 إطلاق أول مشاهدة للجنسين من شانيل، وJ12، وهو أسلوب الذي تخفيضات نظيفة وانصهار والمذكر العناصر النسائية شكلت مشاهدة الثورية، وطائفة من المفترض – التالية في بعض الدوائر. في عام 2024، تم شراؤها بيل & روس (ساعاتي). في العام نفسه، وشانيل محلات تقديم اختيارات فقط من الملحقات كانت قد فتحت في الولايات المتحدة.[5]
اتمنى ان تكونو استمتعتو حبيباتي !! ارجو الرد والتعليق تعليقاتكم تسعدني !!
اتمنى ان تكزنوا استمتعتم بالجوله الاستطلاعيه
فوف..~
Love you mesho ^.^