لقد أدميت مقلتي وأتعبت رأسي وأهلكت عظامي
ولكنني وقفت وسألت نفسي لماذا وصلت الى هذا المستوى
لقد كنت في غنى عن ما أنا عليه الان
ولكن مايصعب عليه هو محاولة نسيانه … وعندما افكر في ذلك سرعان ما يظهر رقمه على شاشة جوالي
فكيف لي أن اتركه … وهو العلة والدواء
تقبل رأيي المتواضع …
و تحيااااااااااااتي..
سلمت يمناك سيدي
لاتحرمنا جديدك ..
ودي