هيا الى العمل هيا الى العلم. انبهرتو تشوقت للعلم
نهضت سريعة كالبرق. مشيت و ركضت بأعلى قدراتي
و ناديت يا من أمامي. لبوا لنداء طفل كان في المهد
سمعت أصواتا تقول لا لا ارجع الى مكانك فماذا ستفعل بالعلم؟!
أصبحت صماء و أكملت طريقي. منبهرة لما ورائي !!!!!!
وصلت الى باب أضخم مني بأمتار و أمتار. و قلت افتحوا باب المعرفة
وجدت أطفالا بجنبي. تعاونا و انفتح الباب
ركضنا الي أمهاتنا في المدرسة. نركض و نقول ها نحن هنا
ها نحن هنا الى العلم نسموا. خرجت من ذاك المكان كملك عالم الشيء و كم كان
وجدت الذين سبقوني بقولهم. ‘ لا يفعل العلم شيئا ‘ !!!
هنا أصبحت عمياء. مفتخرة بقدراتي.
و قلت الحياة بدون العلم لا فائدة و قلت شكراااا معلمي
تكوتي درين. كاتبة هذا الشعر. انااا. و الله. شكرا على المشاركه و التصويت. سلامي من تحت الألسنة :s
Envoyé de mon iPad à l’aide de مدونة عبير
لتعني ماذا ؟؟ ما فهمتك
Envoyé de mon iPad à l’aide de مدونة عبير
من شاعرة الجزائر انا لي عملته و الله لدي حسابين حسا دي و حساب شاعرة الليالي