تخطى إلى المحتوى

صراخ المشاعر . 2024

الجيريا

لن أنثر الأحزان

فهي متأصلة في قلبي

أحببت الحزن

نعم أحببته

فقد أصبح جزءا من كياني

أداعبه أحيانا,,, وأغضب منه تارة

ولكن مهما غضبت منه يبقى في ذاتي لا يفارقني أبدا

إعتدت عليه وإعتاد علي

قد تنعتوني بالجنون لكن لايهم

قد تقولون إنني فقدت الإحساس والمشاعر

ربما,,,

نعم ربما لكن بعرفكم

لم أبحث عن الحزن لم أحبه يوما

هو من بحث عني

هو من يعشقني

لكن لن ألومه أبدا

لأنني إستسلمت له

تركت نفسي له

لم أقاوم تياره

نعم لم أملك الشجاعه لكي أقول له,,, مهلك,,,

لست معدوم الأحاسيس والمشاعر كما تظنون

لا .. لا .. لا.. يمكن

أن أكون كذلك

لكن ……… وبكل صدق

إنني أحاول دائما كتم أنفاس المشاعر المتهالكه والأحاسيس المبعثره

وإسكات بوح المشاعر

لأنني … لا أريد أن أنثر الحزن في القلوب الصافيه

الطاهره … السعيده

سأدعها تهيم في سعادتها وهنائها في روح قلبها النديه لن أسمح للحزن أن يدخل

….. تلك القلوب….

لم يحضر لدي اسم الكاتب

أتمنى أن تنال إعجابكم

ودمتم بخير

البرنسيسه G

سلمت البرنسيسة على الخاطرة ….

لا عدمناك يا الطيبة …..

حتى الحزن انواع….

وارنو ايه احيانا….

فقد اجد الوجه السعيد الذي لا اراه في الفرح

شكرا على الكلمات الراقيه

سفيرة المحبه

أخي العزيز : الملوكي

شكراا على المرور الغالي

تقبل ودي

تحياتي

أختي العزيزه : سفيرة المحبه

شكراا لك يااميرة الهمسات

مرورك مشرق ومنعش للروح

لاتحرميني من طلتك الباسمة

تحياتي

البرنسيسه

لم استطع القراءه فقط

فما طرحيته يبحر بي الى البعيد

اسمح لي فقد حفظتها وطبعتها

مبدعه

صاحبة ذوق

اختاري منها ما تشائي

فقد اجدتي فى الانتقاء

تقبل فائق تقديري .. واحترامي ..

هلا وغلا

اختي ودة بلادي

مرورك أسعدني جدا

اشكرك على كلماتك الطيبه

تقبل ودي وحبي

تحياتى


0
0

لم أبحث عن الحزن لم أحبه يوما

هو من بحث عني

هو من يعشقني

لكن لن ألومه أبدا

لأنني إستسلمت له

تركت نفسي له

لم أقاوم تياره

نعم لم أملك الشجاعه لكي أقول له,,, مهلك,,,

0
0

أغضب كما تشاء

هكذا سمعتها

لكنني لا أتذكر بعدها ألأسماء

أغضب كما تشاء

فأنت تملك كل الحق

لك من روحي كلها

وأمرها في الموت والميلاد

لربها الذي خلق

أغضب كما تشاء

فأنت تحييها وتقتلها النبضات

وتعود كما تريد لتزرع في بستان الهوى

أرق الوردات

أغضب كما تشاء

لأنني أعرف أنك غاضب

لكن الحبيب يا سيدي

يعشق حبيبه

ويعشق أن يعاتب

لكنك أدمنت هذا الصمت المقيت

وصممت أذنك عن نداء تجرأ أليك

وأشحت عنه النظر

وأقفلت في وجهي باب ألأنتظار

كأنك أنسان يخاف العشق حقا

ويخشى أن يختار
0
0
البرنسيسة
0
0
ذوقك زين الخاطرة بأنتقائك لها

فشكرا لك ولروعة أحاسيسك

التي قادتك أليها

ياسمين

سلمتي يارائعة على كلماتك العذبة

ومشاعرك المميزة ,, وحروفك الساحره

لقد تفتحت الازهار الربيعيه بكافة الوانها

عندما نسجتي حروفك الرقيقه في هذه الصفحه

شكرا لك .. على تواجدك الرائع وعبيق حروفك المميز

كلماتك توكد هذ1 الآحسآس العجيب

لقلب مثقل بالشآعريه الرقيقه

كلماتك في غآيه الروعه وأحآسيسك صآدقه نآبعه من قلبك دمتي

ودام بنض قلمك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.