أمسكت بقلمي لأجدد عهدا مضى قد كان بيننا
لكني وقفت حائرة ماذا سأكتب ؟!
هل أكتب لك من حيث توقفت ..
أم أبدأ مع آخر لحظات قضيتها قبل أن تمسك أناملي ذلك القلم سافرت بذاكرتي إلى عالم خيالي
بعدها بلحظات رأيت ذلك الكوخ الذي أخبرتك عنه
ولكن
شكله كان مختلفا تماما عن تلك المرة التي رأيته فيها
كل تلك الورود من حوله قد جفت
أصبح شكله قديما وكأنه قد بني منذ زمن بعيد
أصبحت أمشي كانت خطواتي متقاربه وصلت إلى بابه
أردت الدخول ولكنه أقفل بقفل كبير وكأن صاحبه لايريد أحدا أن يدخله غريب لماذا ياترى ؟!!
دفعني الفضول فطرقت الباب قد تغير شكله ولونه عاد لسابق حاله وإذا به يفتح فدخلت كان منظره من الداخل يختلف تماما عن شكله من الخارج وكأنه لم يتغير
بعدها أغلق الباب وكأنه لايريد أحدا الدخول
بدأ ذلك الطيف يظهر
لحظه !!!!!!
إني أعرفه فإذا به يبتسم وبدأ يتلاشى شيئا فشيئا
فتح الباب وكأن أحدا يريد مني الخروج حملتني قدماي إلى واقعي
نظرت لتلك الأوراق التي عهدت أن أكتب لك ماخطته أناملي من إهداءات لك أنتي فرأيتها قد خطت لك هذه العباره
" بعد أن ودعتها عاهدت قلبي أن لا يرى من البشر سواها "
حينها تذكرت ذلك الكوخ فحاله يشبه حال قلبي فهو من ظاهره متألم وبداخله يكون الربيع بوجود ذلك الشخص فيه
إتجهت نحو نافذتي السماء مغطاة بالغيوم فبدأت أجزاء منها يذهب لأرى نجوما قد رسمت تقاسيم وجهها فتصورت ذلك الطيف إنه يشبهها … بل إنها هي حينها أيقنت أن ذلك الكوخ هو قلبي فقد عاهدك صديقتي وأوفى بعهده ..
فهنيئا لقلب تسكنيه أنتي .
إهدآء خاص لك صديقتي الغاليه
" ياسنين عمري "
لكني وقفت حائرة ماذا سأكتب ؟!
هل أكتب لك من حيث توقفت ..
أم أبدأ مع آخر لحظات قضيتها قبل أن تمسك أناملي ذلك القلم سافرت بذاكرتي إلى عالم خيالي
بعدها بلحظات رأيت ذلك الكوخ الذي أخبرتك عنه
ولكن
شكله كان مختلفا تماما عن تلك المرة التي رأيته فيها
كل تلك الورود من حوله قد جفت
أصبح شكله قديما وكأنه قد بني منذ زمن بعيد
أصبحت أمشي كانت خطواتي متقاربه وصلت إلى بابه
أردت الدخول ولكنه أقفل بقفل كبير وكأن صاحبه لايريد أحدا أن يدخله غريب لماذا ياترى ؟!!
دفعني الفضول فطرقت الباب قد تغير شكله ولونه عاد لسابق حاله وإذا به يفتح فدخلت كان منظره من الداخل يختلف تماما عن شكله من الخارج وكأنه لم يتغير
بعدها أغلق الباب وكأنه لايريد أحدا الدخول
بدأ ذلك الطيف يظهر
لحظه !!!!!!
إني أعرفه فإذا به يبتسم وبدأ يتلاشى شيئا فشيئا
فتح الباب وكأن أحدا يريد مني الخروج حملتني قدماي إلى واقعي
نظرت لتلك الأوراق التي عهدت أن أكتب لك ماخطته أناملي من إهداءات لك أنتي فرأيتها قد خطت لك هذه العباره
" بعد أن ودعتها عاهدت قلبي أن لا يرى من البشر سواها "
حينها تذكرت ذلك الكوخ فحاله يشبه حال قلبي فهو من ظاهره متألم وبداخله يكون الربيع بوجود ذلك الشخص فيه
إتجهت نحو نافذتي السماء مغطاة بالغيوم فبدأت أجزاء منها يذهب لأرى نجوما قد رسمت تقاسيم وجهها فتصورت ذلك الطيف إنه يشبهها … بل إنها هي حينها أيقنت أن ذلك الكوخ هو قلبي فقد عاهدك صديقتي وأوفى بعهده ..
فهنيئا لقلب تسكنيه أنتي .
إهدآء خاص لك صديقتي الغاليه
" ياسنين عمري "
هني يالها صديقتك على هيك خاطرة
ياكبر يعطيك العافية ع الخاطرة
تحياتي
يابخت صديقتك فيك عسى الصداقه دوم تجمعكم ولايحرمك الله منها ولايحرمني صديقاتي
امين يارب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة القلم
مشكوووووووره يالغلا ع المرور الراقي
دمتي بود
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاي ضيع غلاي
اللهم آمين …
مشكووووووووووره يالغلا ع المرور
دمتي بود