سأمت من هذه المقوله..
وفكرت بأن أعيد صياغتها..!!
" أنا فاقدة لذلك الشئ ولاكن..
أنا مؤمنة بكل جوارحي بأنني أستطيع أن أعطي"
إعادة الصياغة تلك لم توجد عبثا…
وليست محاولة بائسة لكسر القاعدة..
ولكنها تجسد ذلك "الإحساس الصادق"..
الذي ينبع من أعمق نقطة بداخلي..
تلك النقطة المختصة بإمدادنا "بالأمل"..
واللتي بدأت تتلاشى شيئا فشيئا ..
بسبب "عوامل الزمن"..
ذلك الزمن القاسي.. الذي لم يترك بي أي أثر "للإنسانيه"..
إلا وأهلكه.. !!
فلم يبقى لي سوى ذلك الشئ..
الذي كنت أسميه في يوم من الأيام.. :قلبا"
فلم يعد الان سوى عضلة بائسة ..
تنبض لتبقيني على قيد الحياة..!!
" إنبض أيها القلب..
فليس مصيرك سوى أن تتوقف في يوم من الأيام "
• • • •
م/ن أتمنى تعجبكم مثل ما أعجبتني
فليس مصيرك سوى أن تتوقف في يوم من الأيام "
عزيزتي فديت طلتي
تساؤلاتك نفس تساؤلاتي
و تفاؤلك نفس تفاؤلي
دمتي بالف خييييييييير
انتقاء فيه ذوق واحساس دمتي لنا في انتضار جديدك ونبض قلمك
تقبلي تصفحي مشكوره
كلمات جميله
شكرا لحرفك الرائع
الواثق
مشكور أخوي والله أسعدتني بذوق ردك ونورت صفحتي المتواضعه
الواثق الأروع مرورك ومشكور على مرورك وعبير ردك
مشكورة يالغالية على روعة الكلام
عن جد نقل راقي جدا
تقبلي مروري
الاطلال أسعدني مرورك ونورت والله