كان الهايع ينام نوما عميق وفجأة طرق الباب فقال الهايع سأفتح الباب الآن ففتح الباب رأى في يد البريد هدية فقال البريد هذه الهدية لك فأخذه الهايع وهو سعيد ففتح الهدية فرأى فيها وردة تفتح وتقفل فجاأت زوجة الهايع وقالت له من أين هذه الوردة الرائعة جدا قال أأأ من صديقي العزيز فقالت زوجته وأنا أيضا أحضرت لك هدية ولكن بما أنك عندك هدية فسآخذها لي فقال الهايع ياليتني لم آخذ الوردة هديتا لي وبمناسبت حضور زوجته فعل حفلة كبيرة جدا وقدم لها هدية وهي مزهرية : فقالت وبعد الحفلة حلق شنبه