تخطى إلى المحتوى

قلادة الألم !!! 2024

  • بواسطة

أيها الظل الذي يرافق خطوتي …

وينتهي بي الى حيث لا أدري … ولا أعلم …

تزاول معي لهفة الحنين الى تلك المظلة الخضراء …

عند نهاية الطريق …

تسترد معي ذكريات الشتاء … وقد عرفتني كم أحبه …

وكم كنت أختلف معك من أجله …

لإنه أعطاني يوما … حرية التنقل بين حبات المطر …

فتناقلت خطواتي .. مسرعة تحث الخطا نحو هطول جديد …

ذلك الحنين الذي لم يتوارى عن هاجسي يوما …

وتلك ثورتي التي مزجتها بعبير صمتي …

لقد عدت بذكرياتي لذلك الليل الذي بدا

ساهرا معي …

ونجمة فضلت أن تداعب مجرة الحزن

على أن تفقد معالم إستقراء الحدث الذي

لم يبتذل …

عدت ولازلت أمتطي صهوة الأقدار متعنتا

بواقع هزيل …

أرتضيته يوما أن يكون … كذاك العشب الدافئ

وليس موكبا للظمأ …

ذلك الليل الذي لم ينتهي … إلا بإنتهاء

عصور الكلام …

ذلك الليل المخترق ثورة المنايا … وجحود

الغافلين …

أثنيت له بعد فكري … وأججت صورة التهويل

من أجله …

كما كان الشتاء … فكلاهما عندي من بعض

تلك أغصاني …

أتراها كيف تناثرت الأن مع الريح …

بعد أن إستمكن منها المطر … فتمخضت في

ثورته قطرة فأنجبت قلادة الألم .

وقد صورت لنفسي … لحظة الجنون عندما

تركت عقلي وراء صفحة الحقيقه …

وأقتحمت حينها مشوار الألم …

وغابة الحزن التي راوتني متاهات لست

أفقه خباياها …

دون دلالات … ودون وضوح …

لكنني علمت حينها أنه طريقي …

وما أغباه من طريق … لو كان يعلم أني على

أصوله أمشي … لما كان تحت قدمي …

وقد علم مني مالم يكن يعلم …

تلك تفاصيلي … وذاك تفريدي بقراءآت الأمس

واليوم …

موكب .. ومطر .. وقلاده …

كلها تنامت …

كلها صرخت … وها أنا الأن بين تفصيل وتفريد

بين معارضة وتأييد …

بين هذيانك … وصمتي …

فماذا تريدي مني … ؟ أيتها المستنيرة بدرب الفزع

ماذا تريدي .. ؟

أرأيت كيف هو إحتضار الأمس بواقع اليوم

أرأيت إختلاط المطر بشرنقة الضباب ..

وكنت مستنيرة بدرب الفزع ..

تلك هي المسأله … غثيان الصمت يطغى على

مسار القافله

وألمي ممزق الأشلاء ينادي ثورة الأمل دون

إكتراث ..

فتصاميم الجاهلية إرتكازها ضير وعفرته

ومقاييس التمني مرهونة بشلالات الواقعيه

فلا تبتكر جديد إختراعك موكبا

ولا تنتظري البلادة المقنعه … زيفا وتصنعا

وكوني واقعية أكثر ..

فربما تكون طفرة نوعية الصدق .. تنتاب حشرجة

الخائفين

وربما لا تكون كذلك .. هي تراتيب الزمن تصطف

كما تشاء ولكن بإيدينا لا بالخيال …

هذه لك يا قلبي .. ومرة أخرى أحدثك كما أشاء

كما حدثتك بالأمس عندما سألتني وأجبتك

ومنى القلب للقلب وليس له منى

سواك ياقلب أنت أنت الأفهم .

عآزف

آحجز …..

فما كتب اعلاه يستدعي القراءة بتمعن ..

لي عودة

رائع انها قلادة التميزز وجنون الحرف
وتمرد الافكار لتخط لنا رائعة من روائع بوحك

دمت بخيرر

عازف

عذب أنت كالغدير في بوحك
رائع بصياغة احرفك
و جميل عندما ترسم كلماتك
عشت مع كلماتك الجميلة والممتعة
فكم أنت رائعا ايه المبدع
تقبل مرووري المتواضع

كيف لي ان اكتب …. بعدما سقطت كل اقلامي

كيف لي ان ارتب ردا بعدما سقطت مني اوراقي

سقطوا خوفا من كوكبتك

التي تشتعل لهبااا من الحروف

وترسل بنيازك من شعلة الاحساس غير مألوف

عازف الاحاسيس

نعم ….عزفت على اوتار قلوبنااااااااا

معزوفة لا وصف لها ولا مثيل

من قلم نادر ..لا يعرف المستحيل

……………

دام نبضك

ميلاس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الساهر

رائعة هي تصاويرك .. يا سيد التميز ..

ويا عنوان الابداع ..

ويا من جسدت من قلبك لوحات .. تجريدية ..

نبدأ بقرائتها ..

ونعود لفك طلاسمها ..

ونتوه في المعنة التصويري الذي يحيط بها ..

ونثور إذا وصلنا النهاية ..

كيف لي أن أنتهى عند آخر الكلام ..

وقد تركت الفكر حائرا في غياهب خاطرتك ..

كيف لي أن أخرج من هنا .. ولا زال قلبي ينبض حول ما سطرت أناملك يا عزيزي ..

يعلم الله .. كل ما وصلت إلى النهاية .. عدت من جديد إلى البداية ..

أقرأ من جديد .. وأتعلم المزيد .. وأضيف إلى فكري من لوحاتك الجمالية ..

أبدعت .. وسطرت .. وأحرقت كل فكر يقف أمام فكرك العالي ..

اتركني الآن يا سيدي ..

سأعود من جديد ..

لأبدأ من جديد ..

أعاود البحث عن روحي التي فقدتها هناك ..

علي أجدها بين ثنايا حرفك ..

بعد أن تاهت .. في خاطرتك الرائعة ..

في رعاية الله .. يا مبدعنا ..

..

لي حضور أيقنته بثورتي وهذياني

أمكنه طوع همسي

وأجرد منه معالم قهري

لذا ما يمكنني وصفه إستدراكا لبهاء طلعتك

أخي الساهر..

هو عظيم إحترامي لك أخي

وتقديري لكلماتك التي زادت صفحتي روعة وجمال .

دمت بألف خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخة العراقية

آحجز …..

فما كتب اعلاه يستدعي القراءة بتمعن ..

لي عودة

أهلا بك يأسيدة الحرف
ولازلت في أنتظار عودتك
دمت بود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دفاالكون

رائع انها قلادة التميزز وجنون الحرف
وتمرد الافكار لتخط لنا رائعة من روائع بوحك

دمت بخيرر

حين يعترينا همس الكلام …
لانجد من يلاعب تلك الأحاسيس …
فنفرغ صمتنا على الورق …
نكتب .. ونجادل .. وننفعل … ونعشق ….
كلها أحاسيس ثابته … لا تتغير .. ولاتنجلي …
ولكن إحساس الصمت يعود فجاة ….
عندما نعلن ما أملى عليه القلب … وما أملت
عليه تلك المشاعر …
دفاالكون..
ثناء منك تلك إطلالتك ..
وتقدير مني
وإحترام …
بين لألئ القلادة المتناثر هناا

قلمي صار هزيل …

حرفك المتناثر ياسيد الابداع

الجم قلمي … وبعثر حروفي ..

سلمت يمناك يامبدع

ودمت للتالق عنوان ..

اسعدنى الاستمتاع بعزفك الراقى

وفيضان الاحساس المنهمر من بوحك

تقبل مرورى وردى

وازن لى بالعودة مرة اخرى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.