تخطى إلى المحتوى

كيدنا العظيم 2024

  • بواسطة

تقيم تصرفات المرأة أحيانا بميزان الكيد الذي أكده القرآن الكريم لها في قوله تعالى (إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم) حيث تكرر استخدام حرف التوكيد (إن)في الجولة مرتين متتاليتين مع حصره في الحدث ذاته الذي وقع من امرأة العزيز، ولكنالبشر يشيعون كيد المرأة في معظم تصرفاتها ويقيمونه حارسا على علاقاتها العامةوالخاصة وكأن الكيد هو محركها، وهي آية واحدة في القرآن اختصت بذكر الكيد النسائي وهناك ما يزيد على عشرين آية تحدثت عن الكيد المذكر أو الكيد العام والفرق بين كيدالنساء وكيد الذكور في القرآن يوضح كيد الرجل في كيده وذكاء المرأة في دفع الخطرعنها.

فقد توجس يعقوب خوفا مما في نفوس إخوة يوسف ضده فحذره منهم ثم تحققالمتوجس منه فكادوا له بعد تخطيط وإصرار وترصد على الإيقاع به والتخلص منه فجاءتالألفاظ مثل: اقتلوا – اطروحوه – ألقوه – أجمعوا. ثم أكملوا تفاصيل كيدهم مع أبيهمبالقميص والدم والبكاء فحبكوا خطة الكيد حبكا يتناسب مع سوء النواياالمبيتة.

أما كيد المرأة بيوسف فمبني على عنصر المفاجأة عندما (ألفيا سيدها لدىالباب) فلم تملك إلا أن تتهمه لتبرىء نفسها ولأنه كيد ضعف كشف عاجلا وحصحص الحق فيحين طال أمر كيد إخوته وكثرت فروعه ليعتبر أولو الألباب ولكنهم لا يعتبرون إلا بمايعجبهم أو ربما تخلو عن ألبابهم حينا وتجنبوا الأصل القوى وتشبثتوا بالفرع الضعيفوأعجب من حال لبيب يمسك بترس ورقي معتقدا أنه يحقق لنفسه الحماية الكافية فيمجابهة أقوال يتقولها بمكره.

ويبقى كيد الرجل أقوى إرادة في إلحاق الضرر وأطول عمرا وأكثر تعرجا وأشد تنوعا في الحيل فهناك كيد فرعون في سياسته وكيد الكافرعلى أعداء دينه وكيد الخائن فيما استؤمن عليه وهو كيد قوي قابله الله بمثله فقال (إنهم يكيدون كيدا وأكيد كيدا) فكيدهم بلغ من قوة الحيلة السيئة ما جعل القرآن يستخدم اللفظ ذاته لدفعه وكيد الله تدبير رباني حكيم لمجازاتهم أما النساء ف(إن ربي بكيدهن عليم) سهل واضح لا يستعصي ويسهل كشفه.
اعتبروا

المصدر/ جريدة اليوم السعودية

مشكورة اختي على الموضوع

يعطيك العافيه

بانتظار جديدك

تحياتي لك

مشكورة حبوبة وفى انتظار ابداعاتك
دمتى كما تحبى
يعطيك العافيه

على الموضووع القيم

والله قويه جنان
عجبني عجبني كلامك روعه

يعتيكي العافية على الموضوع الرائع

تحياتي

مزون شمر
ابفل
شكرا لمروركن
تحياتي
بسم الله الرحمن الرحيم

كيد النساء وكيد الشيطان، أمران ورد الحديث عنهما في القرآن الكريم ..
أما كيد النساء فقد ورد في قوله سبحانه وتعالى: ?إن كيدكن عظيم ? (يوسف/28)، وأما كيد الشيطان فقد جاء في قوله سبحانه: ?إن كيد الشيطان كان ضعيفا? (النساء/76).

إن النساء أعظم كيدا من الشيطان، فقد وصف الله عز وجل كيد النساء بأنه عظيم، بينما وصف كيد الشيطان بأنه ضعيف، كما في الآيتين السابقتين، بناء على أن الاستنتاج قد جاء بنص القرآن الكريم.
وقد وقفت على بعض أقوال أهل العلم في ذلك.
يقول الزمخشري: "وعن بعض العلماء: أنا أخاف من النساء أكثر مما أخاف من الشيطان؛ لأن الله تعالى يقول: (إن كيد الشيطان كان ضعيفا) وقال للنساء: (إن كيدكن عظيم)". اه.
وقال الآلوسي رحمه الله: "وحكي عن بعض العلماء أنه قال: أنا أخاف من النساء ما لا أخاف من الشيطان، فإنه تعالى يقول: (إن كيد الشيطان كان ضعيفا) وقال للنساء: (إن كيدكن عظيم)؛ ولأن الشيطان يوسوس مسارقة، وهن يواجهن به".
وقال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي: "قوله تعالى: (إن كيدكن عظيم) هذه الآية الكريمة إذا ضمت لها آية أخرى حصل بذلك بيان أن كيد النساء أعظم من كيد الشيطان، والآية المذكورة هي قوله: (إن كيد الشيطان كان ضعيفا)؛ لأن قوله في النساء: (إن كيدكن عظيم) وقوله في الشيطان: (إن كيد الشيطان كان ضعيفا) يدل على أن كيدهن أعظم من كيده".
هذه بعض النصوص التي وقفت عليها في هذا الموضوع .. .
ومع تسليمي بكيد النساء وعظمه، بدليل قوله ? : (إنكن صواحب يوسف) متفق عليه، … وذلك من وجهين:
الأول: أن قوله سبحانه: (إن كيد الشيطان كان ضعيفا) هو من إخبار الله عز وجل، وقوله حق لا شك فيه ولا ريب، ولا يحتمل التصديق أو التكذيب، بل يجب الجزم بكونه حقا صدقا لا مرية فيه، بينما قوله: (إن كيدكن عظيم) هو مما حكاه الله عز وجل على لسان العزيز في قوله سبحانه: ?فلما رأى قميصه قد من دبر قال إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم ? (يوسف/28).
فالقائل هنا هو العزيز، بخلاف الآية الأولى،وأن الله سبحانه وتعالى لم يبطل قول العزيز، وأن كيد النساء عظيم.. وذلك أن وصف كيد الشيطان بالضعف، جاء في مقابل قوة الله عز وجل، ولا شك أن كل قوة في الدنيا، وكل كيد فيها فهو ضعيف أمام قوة الله عز وجل، مهما كانت هذه القوة، فتمام الآية: ?الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا? (النساء/76).
فهناك مؤمنون، والله عز وجل وليهم، وهناك كفار ووليهم الشيطان، ومهما كان كيد الشيطان فهو ضعيف.
فيما كادت به امرأة العزيز يوسف عليه السلام، حتى ظهر الدليل على براءته، كما قال سبحانه: ?فلما رأى قميصه قد من دبر قال إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم ? (يوسف/28).
ولا شك أن كيد النساء عظيم، ولعل ذلك راجع إلى ضعفهن الجسدي، وقلة حيلتهن، مما يضطرهن إلى الكيد بشتى أنواعه، فيقع الرجال ضحايا لذلك الكيد.

يتبع

روى الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه في باب الإيمان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: "يا معشر النساء تصدقن وأكثرن الاستغفار، فإني رأيتكن أكثر أهل النار. فقالت امرأة منهن جزلة: وما لنا يا رسول الله أكثر أهل النار؟ قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، وما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن. قالت يا رسول الله وما نقصان العقل والدين؟ قال: أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل، فهذا نقصان العقل، وتمكث الليالي ما تصلي، وتفطر في رمضان، فهذا نقصان الدين. ومعنى الجزلة أي ذات العقل والرأي والوقار، وتكفرن العشير أي تنكرن حق الزوج.
وهذا الحديث لا يمكن فهمه بمعزل عن آية الدين التي تتضمن نصاب الشهادة، وذلك في قوله تعالى: … واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى… (البقرة: 283)0

يتبع

يحكى ان رجلامن اهل المدينة…لديه دكان..كتب على بوابته
( الرجال كيدهم عظيم )..ومرت عجوز ..واستنكرت المكتوب >>> عجوز مثقفة تعرف تقرا..
جادلت الرجل وطلبت منه..ان يغير الكلام.الا انه..اصر ورفض..فاسرت العجوز امرا..وعزمت بان..ترغم الرجل..بتغيير كتابته..باي شكل من الاشكال..
وفي اليوم التالي..حضرت العجوز ..لدكان الرجل..بصحبة امراة حسناء..ناعسة العينين..مائسة القد..رشيقة الحركة..ناعمة الصوت..رنانة الضحكة..
وحين وقع نظر الرجل عليها..اعجب بها كثيرا..
وتكررت زيارة العجوز وصاحبتها..الى الدكان..حتى هام الرجل..بالمراة الحسناء..وشغفته حبا..>>> لعبوا بحسبة المسكين..
وحين لم يعد يستطيع تحمل..جيش المشاعر والوله داخله..طلب مساعدة العجوز..التي سعدت..ووعدته بكل مساعدة ممكنة>>> مهوب لوجه الله…
فرح الرجل بعدها كثيرا..فكل شي كان يمشي حسبما يريد..خطبة ميسرة..مهر وتكاليف موفرة..قبول وارتياح من الجميع..
ولاشي يضايقه ..سوى طول الايام القليلة على موعد الزفاف…
وفي ليلة الزفاف..بعد ان انتهت مراسم الفرح..ادخل الرجل على عروسه..وسمح له بان يرى..
ويا لبشاعة ما راى..عجوز شمطاء..وجهها عابس متجعد..شعرها اشعث..اسنانها صفراء..منظر رهيب..تشمئز منه النفوس..
(آآآآآآآآه ما هذا) ..صرخ الرجل صرخة استنكار..فردت عليه العروس(الجميلة )..ماذا بك؟..
فاذا صوتها..نفس الصوت..الذي كان يسمعه بالدكان..اذن فهي نفس الشخصية..شخصية متصنعة زائفة..لقد خدعوني..واذا يرددها بالم..لقد خدعوني..
دون وعي منه..ومن دون وعي منه ايضا..انصرف ..وهام على وجهه بالمدينة..وماتوقف الا عند..باب دكانه..فلفتت انتباهه ..
العبارة المكتوبة ..نظر اليها بسخرية…وعزم على تغييرها بالحال..
وبعدها استسلم لنوم عميق..بعد تعب وعناء..وتحطم آمال العيش الرغيد بصحبة زوجة حسناء..>>> غسل ايده الطيب..
وفي الصباح التالي وكعادتها..مرت العجوز بالقرب من الدكان..شعرت بالفخر حين قرات العبارة (النساء كيدهن عظيم ) ..
وابتسمت ابتسامة صفراء ماكرة ..>>> ولمعت عيونها الشريرة مثل البباي..
من اهل البادية…
جماعة من البدو الرحل..ملئوا لهم حافظات ماء كبيرة ( راوية على قولة الاولين )..من احد الانهار..وصدف ان احد النسوة..
اخذت سمكة من النهر..ووضعتها بالراوية..دون ان يراها احد..او يعلم بامرها..وعادوا الى ديارهم..
ومرت الايام والسمكة بالماء….دون ان يعرف احد بها سوى المرأة..وكان الناس ياخذون حاجتهم من الماء (بقراب )صغيرة من الراوية الكبيرة..
وكانت المراة من النوع المجادل..وتختلف مع زوجها بالكثير من الاشياء..وصدف ان تجادلت معه..على قضية..من يمكر اكثر..الرجل ام المراة..
فلا اقتنعت بوجهة نظرة بان الرجال اكثر..ولا اقتنع هو بوجهة نظرها بان النساء اكثر..لكنها طلبت منه..ان يمهلها لتثبت له ذلك..
وفي مرة من المرات..احضرت السمكة من الراوية..وجلبتها لزوجها..حينها سالها ..من اين لك هذا ؟؟..قالت من رجل بياع..مر من هنا..
فصدق الرجل هذا الكلام..وقرر عزيمة اهله واصحابة على هذه السمكة..وايدته زوجته..بل اصرت عليه ان يفعل..
وبعد مضي فترة من الوقت..حضر الزوج ..بصحبة الضيوف..وطلب الطعام..نظرت اليه الزوجة ببلاهة..وقالت..اي طعام تقصد ؟>>> تستعبط الطيبة..
رد بغضب ..السمكة اين هي..قالت : أي سمكة..قال : احضري لنا السمكة حالا التي اشتريتيها من الرجل البياع..قالت :أي رجل واي سمكة..
هل رايتم بياع سمك مر من هنا؟..أجاب الحاضرين بالنفي..فردت المرأة..الويل لي ..لقد جن زوجي..
حينها اشتط الرجل غضبا ..وهم بضربها..لكن الضيوف منعوه..تظاهرت الزوجة بالرأفة..وطلبت ربط زوجها..
حتى لا يتصرف تصرفات غير مسئولة..فقد جن بلا شك..
وحين ربطوه..كانت المرأة تقوم بحركة..تزيد من غضب الرجل وانفعاله..اذا كانت تبين له راس السمكة..
في غفلة من الناس..حينها ايقن الجميع بانه جن..
وبعد مضي بعد 3 ايام ..ذهبت المرأة. الى شيخ القبيلة..وطلبت منه ان يحميها من زوجها ..بعد ان يفك قيده..
ووافق الشيخ..على شرط ..ان تسمعهم حكايتها كاملة…وبعد ان عرف الجميع الحكاية..تتم الحاضرين .
.حقا ..ان كيديهن عظيم
مشكوووووووره على الموضوع الغاليه
بإنتظار جديدك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.